Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»قوانين مكافحة تبييض الأموال لماذا أوقفها برّي منذ ٢٠١٣؟

    قوانين مكافحة تبييض الأموال لماذا أوقفها برّي منذ ٢٠١٣؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 9 نوفمبر 2015 الرئيسية

     لماذا أوقف الرئيس نبيه بري قانون التشريعات المالية لمكافحة تبييض الاموال وتجفيف منابع التحويلات المالية للإرهاب منذ العام 2013، فظلّ لبنان البلد الوحيد مع “الصومال” الذي لم يُقرّها؟ ولماذا ترك القانون في أدراج المجلس النيابي الى حين استنفاد المهلة، وصولا الى تهديد المجتمع الدولي بوضع لبنان على لائحة الدول المارقة ماليا؟ وألم يكن بالامكان إقرار هذه التشريعات المالية في عهد الرئيس ميشال سليمان؟

    تشير معلومات أن حزب الله وقف وراء عدم إقرار القوانين المتعلقة بالتشريعات المالية، لان التحويلات المالية الى خزينة الحزب تتأمن عبر المصارف اللبنانية، وقنواتها الرسمية! فإقرار هذه التشريعات سيضع مزيدا من القيود والضوابط على تدفق الاموال للحزب الإيراني. ولهذا السبب وضع الرئيس بري القوانين في الأدراج وصولا الى مرحلة الخط الاحمر، حيث هدد المجتمع الدولي بوقف جميع التحويلات المالية الى لبنان بما فيها تحويلات المغتربين اللبنانيين التي تبلغ سنويا ما يقارب 7 مليارات دولار أميركي، ما سيحرم الاقتصاد اللبناني من الاوكسيجين الذي يتنفس عبره منذ ستينيات القرن الماضي. كما سيحرم الخزينة اللبنانية من الإفادة من قروض ميسرة وهبات مالية من البنك الدولي ومؤسسات مالية عالمية، بأكثر من مليار دولار. ولكن، والاهم من كل ذلك، ستتوقف جميع أشكال التحويلات المالية للحزب الإيراني وهذا ما دفع بالرئيس بري الى التهديد بعقد جلسة نيابية بمن حضر حسب تعبيره من اجل إقرار التشريعات المالية المطلوبة دوليا، مستخدما الذريعة الاساسية وهي تأمين استمرار تدفق تحويلات المغتربين اللبنانيين، من جهة، وإفادة لبنان من القروض الميسرة والتي تم إقرارها في إنتظار التشريعات الضرورية لاستلامها من جهة ثانية.

    وهكذا نجح الرئيس بري من جديد في وضع مصلحة حزب الله، فوق مصلحة اللبنايين مرتين، الاولى عند إخفائه القوانين الدولية لاكثر من اربع سنوات في أدراج المجلس النيابي، والثانية عندما وضع القوانين المطلوب تشريعها خلف المصلحة الوطنية العليا.

    وتشير المعلومات الى ان إقرار التشريعات المالية المطلوبة دوليا، أفضل من وقف التحويلات بالمطلق، وبعد الإقرار يتم إيجاد السبل للتحايل على القوانين الدولية لتأمين استمرار التحويلت المالية لحزب الله.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق‎كيف تساعد مصر نفسها؟
    التالي توالي سقوط القيادات العسكرية الايرانية في سوريا
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz