سخرت أوساط 14 آذار من “قمة الأسد – القنطار” التي، وحسب جريدة “الأخبار” الإلهية، “عرض فيها الأسد مع القنطار سير المفاوضات السورية – السعودية المتعلّقة بالمحكمة الدولية والقرار الظني”!
وتساءلت أوساط 14 آذار إذا كانت “الخوش بوشيّة” بين الرجلين قد بلغت – بحسب منقولات “السفير” – حدّاً جعل الرئيس السوري يهمس في أذن محدِّثه (القنطار) بأنه كان يضطر أحياناً لمهاتفة الملك السعودي الموجود في الولايات المتحدة “بالشيفرة”، متى أراد أن يبلغه فكرة سياسية أو إقتراحاً معيّناً، “خشية التنصُّت الأميركي”!
فهل
هل أصبح “القنطار “طنّاً” وزيادة.. أم أن “الأسد” هبط فجأة إلى منزلة “شبل”؟!
واستدركت أوساط 14 آذار قائلة: “مع احترامنا الكامل لـ”الشخص الانساني” الموجود في أي شخص.. حتى لو كان هذا الشخص “مُخبراً” لدى الحاج حسين الخليل، “المعاون السياسي” للسيد حسن نصرالله، على غرار “الخليل الآخر”، على حسن خليل، “المعاون السياسي” للحاج الرئيس نبيه برّي. ونكتة “المعاون السياسي” في حالة برّي لا تقلُّ فُكاهةً عما هي في حالة نصرالله.
كما سخرت أوساط 14 آذار من معلومات جريدة “السفير” (المقربة من “مون جنرال محمد ناصيف”) وفحواها: “أن الرئيس السوري أبلغ “نظيره” القنطار “وصول المسعى السوري – السعودي الى نتائج شبه نهائية… ولكن حصل تأخير في الاعلان عنها بسبب مرض الملك السعودي واضطراره للانتقال الى الولايات المتحدة للعلاج”.
أي أن كل شيء “عال العال” بخصوص المساعي الرامية الى تعطيل القرار الاتهامي او إلغائه، كما إلى “إذعان سعد الحريري”… وما “التأخير” في الاعلان سوى “عطل فنّي” يتمُّ إصلاحه مباشرة بعد عودة الملك الى دياره سليماً معافى.
وعلقت أوساط 14 آذار بأن ما نقلته “الأخبار” و”السفير” هو “الرسالة – الخبرية” التي دأب الأآسد على ارسالها الى حزب الله بعد “قمة بيروت” الثلاثية، كي يهدِّىء من روع هذا الأخير بخصوص القرار الاتهامي، وكي ينصرف هو (أي السوري) إلى تَدَبُّر أمره في الشأن ذاته. ولا يخفى على المراقبين أن التركيز السوري في الآونة الأخيرة على نجاح مسعاه مع السعودي وبلوغه حدّ “إنجاز ورقة تفاهم تمَّ إبلاغ عناوينها الأساسية الى كل من الحريري ونصرالله”.. هذا التركيز إنما كان مترافقاً مع تبلُّغ السوري رسائل دولية حازمة تحمِّله مسؤولية أي خلل أمنيّ أو انقلاب سياسي في لبنان.
وتخلص أوساط 14 آذار إلى أنه ليس صحيحاً الكلام عن إنقلاب انقلاب جوهري مفاجىء في الموقف السوري”، وتضيف: إذ لا انقلاب ولا مَن ينقلبون.. بل ثمة مزيدٌ من “الزعبرة” إياها، المترافقة مع تفاقُم “الحشرة” السورية – الايرانية!
“قمة الأسد – القنطار”: تهويل سوري و”زعبرة” على حزب الله!
khaled — khaloud1@hotmail.co.uk
We were very happy that Kuntar was freed. But we did not here that he did anything super against the Enemy apart that he was captured, while many of Lebanese had done a lot and forced the Esrael’s Forces to get out from our areas, and we did not see those celebrations and Official meetings with Leaders, who never done anything against the Enemy like Kuntar. Good for you Kuntar.
“قمة الأسد – القنطار”: تهويل سوري و”زعبرة” على حزب الله!
فاروق عيتاني — farouk_itani@live.com
كنت اتمنى على الاسير المحرر القنطار، ان يقدم لفخامة رؤساء الجمهوريات المستدامين العرب، ولمرجعية ولي الفقيه عندما يلتقي بها انشاءالله، ان يقدم لهم دروسا عن العلو الاسرائيلي في التعامل معه.(بصرف النظر عن بعض الحالات الدونية). لقدسمح للقنطار بمواصلة تعليمه،ونال شهادة جامعية، تماما كما كان انيس النقاس يتمتع بتثقيف نفسه وقر اءة الصحف الاجنبية يوم كان سجينا في فرنسا، نتيجةلصبينته وتسببه بقتل امراة، وانخراطه في ثوريات انتهت بقتل وزيري النفط السعودي والايراني في فينا، قبل اخراج الجماهيرية غير العظمى، كارلوس منها.
“قمة الأسد – القنطار”: تهويل سوري و”زعبرة” على حزب الله!
دائما النظام السوري يستعين بالاوراق الاسرائيلية لمحاولة تجميل صورتة الدموية
“قمة الأسد – القنطار”: تهويل سوري و”زعبرة” على حزب الله!
خالد الخلف — rcat.me@gmail.com
!
هل القنطار الذي اعلن تشيعه من طهران هو المرشح الجديد لخلافة حسن نصر الله وهل هذه تلميع مميز لصورة هذا الرجل والسؤال الاهم هل افرجت عنه اسرائيل لانها تعلم ان هناك عذذ هائل من المهام المستقبليه المنوطه به