Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»قلق وتساؤلات بعد نجاح إردوغان بين أتراك ألمانيا

    قلق وتساؤلات بعد نجاح إردوغان بين أتراك ألمانيا

    1
    بواسطة أ ف ب on 1 يونيو 2023 الرئيسية

    (وكالة الصحافة الفرنسية)    صوّت أتراك ألمانيا بغالبية ساحقة لصالح رجب طيب إردوغان قبل الاحتفال بإعادة انتخابه، في مشهد أعاد إطلاق الجدل حول اندماج هذه الجالية الموجودة في البلاد منذ أجيال.

     

    وكتبت صحيفة “بيلد” اليومية الأكثر رواجا في ألمانيا، مقالا لاذعا جاء فيه “في السنوات الأخيرة، انتهك إردوغان الديموقراطية وحقوق الإنسان، ودفع الاقتصاد والعملة التركية إلى أرقام قياسية سلبية جديدة”. 
    ورغم ذلك، اختار اثنان من كل ثلاثة ناخبين أتراك (67 %) ذهبوا إلى صناديق الاقتراع، التصويت لرئيس بلدية اسطنبول السابق، ما يعادل حوالى 500 ألف ناخب من أصل 732 ألفا شاركوا في ألمانيا في الانتخابات التركية.وأثار فوز إردوغان في ختام جولة ثانية غير مسبوقة مشاهد من الفرح الجماعي الأحد في العديد من مناطق ألمانيا ومدنها. وقد تسبب ذلك في حالة من عدم الارتياح لدى الطبقة السياسية الألمانية، في سياق الصعود المتزايد لليمين المتطرف.

     

    – تناقض –

     

    تمكّن إردوغان من اجتذاب غالبية واضحة من الأصوات بين أتراك فرنسا وهولندا وحتى الدنمارك.

     

    لكنّ ألمانيا تضم أكبر جالية تركية أو من أصل تركي يقيمون في الخارج، مع قرابة ثلاثة ملايين شخص. وبالتالي، فإن الانتخابات التركية ليس لديها التأثير نفسه.

     

    وهاجم وزير الزراعة جيم أوزدمير، وهو من أصول تركية، السلوك الانتخابي للأتراك في ألمانيا الذين “احتفلوا من دون الاضطرار لمواجهة عواقب اختيارهم” خلافا للعديد من الأتراك في بلادهم الذين يتعين عليهم مواجهة “الفقر و”غياب الحرية”.

     

    من جهتها، قالت النائبة المحافظة سيراب غولير وهي أيضا من أصل تركي “أجد صور المواكب مزعجة جدا”.

     

    كيف اختار مئات الآلاف من الأتراك الذين يعيشون في ألمانيا، وبعضهم منذ أجيال، منح تفويض جديد لإردوغان؟

     

    قال إرين غوفرجين وهو صحافي تركي يعيش في ألمانيا “هناك تناقض يتمثل في أن العديد من الناخبين الأتراك في ألمانيا، حيث يعيشون في ظل ديموقراطية ليبرالية ويتمتعون بالحرية، يصوتون لصالح مستبد يفرض قيودا على هذه الحقوق بشكل كبير ويضطهد المعارضين ويزيد من استبداديته”.

     

    وأوضح كانير أفير من مركز الدراسات التركية في إيسن أن هناك العديد من التفسيرات لهذا السلوك الانتخابي.

     

    وقال إن جزءا كبيرا من المهاجرين الأتراك الذين وصلوا إلى ألمانيا الغربية في الستينات والسبعينات جاء من مناطق ذات تقاليد “دينية ومحافظة وقومية إلى حد كبير”.

     

    وأضاف “من خلال سكنهم في أحياء عمالية في ألمانيا على مدى عقود، تناقلوا عبر الأجيال ارتباطهم بهذه التقاليد التي احتفظوا بها كحماية ضد الاغتراب وفقدان الهوية”.

     

    – إنهاء “سلبيتهم” –

     

    كذلك، يميل الأتراك في ألمانيا إلى الحصول على الأخبار من قنوات تركية مرتبطة بإردوغان وبالتالي، وفقا لأفير “غالبا ما تكون غير منتقدة”.

     

    أما الذين يميلون إلى حزب الشعب الجمهوري المعارض، فغالبا ما يتخلون عن جنسيتهم التركية ليصبحوا ألمانا، على عكس المتعاطفين مع حزب إردوغان، حزب العدالة والتنمية.

     

    كما أن الناخبين الأتراك في ألمانيا، وفقا أفير، لديهم رؤية منحازة تشكلت خلال “الإقامات الموقتة”، لبلدهم الأصلي و”تحديثه” المفترض خلال فترة حكم إردوغان الطويلة.

     

    وتابع أن “إردوغان يمثل أيضا بالنسبة إليهم رجل دولة قويا قادرا على فرض نفسه على الساحة الدولية ويمكنهم أن يفخروا به وأن يقدّم لهم رابطا عاطفيا لا يملكونه في ألمانيا” حيث يحتمل أن يكونوا ضحايا للعنصرية والتمييز.

     

    كما أن الرئيس التركي “قاد حملة انتخابية مكثفة خصوصا” في ألمانيا و”استخدم جمعيات تركية” مثل مئات من مساجد “ديتيب” التي تديرها أنقرة، وفقا لغوفرجين الذي أشار إلى أن “أكثر من 120 سياسيا من حزب العدالة والتنمية سافروا إلى ألمانيا ودول أوروبية أخرى للقيام بحملات” انتخابية.

     

    ومن أجل مواجهة قوة الجذب التي أثارها إردوغان، يجب على السياسيين الألمان إنهاء “سلبيتهم”، وفق الصحافي التركي.

     

    وقال غوفرجين “إذا لم نقدّم عروضا مضادة، وإذا لم نخلق منفذا عاطفيا للمواطنين الأتراك في ألمانيا، لا ينبغي أن نفاجأ من أن إردوغان يملأ هذا الفراغ”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإندونيسيا على موعد مع انتخابات ساخنة في 2024
    التالي ممثّل “رئيسي” في “الحوزة”: إقفال 50,000 مسجد بسبب ضعف التديّن!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    Farouk Itani
    Farouk Itani
    2 سنوات

    بصراحة، هذا الغرب لا أفهمه. ان لم تر الأمور كما تراها وهي أمور تخصك يحشر نفسه في شؤونك.
    هؤلاء الاتراك ومن الخمسينات في الماني هم المان مزدوجي الجنسية. وهم احرار لكونهم المان.فقط أن كان الألمان يعتبرون الألماني حرا.
    على الغرب أن يخلص نفسه من عقدة اياصوفيا فهو علماني كما يقول.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz