Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»قرارات ترامب… ماذا عن قرارات بعض دول الخليج؟

    قرارات ترامب… ماذا عن قرارات بعض دول الخليج؟

    0
    بواسطة مصطفى حمد on 30 يناير 2017 الرئيسية

    بيروت- خاص بـ”الشفّاف”

     

    تتفاعل قرارات الرئيس الاميركي دونالد ترامب في العالمين العربي والاسلامي من دون ان يظهر الى العلن حتى الآن أي رأي موضوعي يناقش موقف الادارة الاميركية ولماذا وصلت إدارة اكبر دولة في العالم الى إتخاذ قرارات بهذا الحجم.

    مصادر لبنانية في بيروت لم تبدِ إستغرابها لقرارات الرئيس الاميركي خصوصا أن اللبنانيين يعانون من قرارات تعسفية مشابهة. فبعض دول مجلس التعاون الخليجي تمنع دخل اللبنانيين اليها، فلا “لم شمل” ولا من يحزون.  تأشيرة الدخول الى المملكة العربية السعودية أين منها تأشيرة الى الولايات المتحدة حتى بعد قرارات الرئيس ترامب؟

    والتأشيرة ممنوعة على عموم اللبنانيين في إمارة قطر، ودونها صعوبات لا تعد ولا تحصى في دولة الامارات العربية المتحدة.

    وتشير المصادر الى ان دول الخليج العربي تقنن في استقبال اللاجئين السوريين، فلماذا إستهجان قرار الرئيس الاميركي؟.

    وتضيف ان من حق اي دولة ان تتخذ القرارات السيادية التي تراها مناسبة لحفظ امنها واستقرارها، خصوصا ان الولايات المتحدة تعاني منذ إعتداءت التاسع من ايلول من هجمات إرهابية تحت مسميات مختلفة. فهي دعمت الارهابي أسامة بن لادن، في مواجهة المد الشيوعي فإنقلب عليها وقسم العالم الى “فسطاطين”. وهي دعمت تخلص العراقيين من نير ديكتاتورية صدام حسين لتفاجأ بإرهابيين من نوع ابو مصعب الزرقاوي، فضلا عن الميليشيات الشيعية والايرانية المختلفة التي أمعنت إرهابا في حق الاميركيين. وهي تمنعت عن التدخل في الشأن السوري، فلاحقتها اللعنة السورية.

    وتشير المصادر اللبنانية الى ان اللبنانيين والعرب لا يعرفون ماذا يريدون!  فهم يحملون معهم إسلامهم وشعائرهم التي ترقى الى مئات القرون السالفة ويريدون تعميمها في دول تعيش عصر “العولمة الرقمية” والروبوت، ويتهمون هذه الدول بانها تمارس عليهم عنصريتها من خلال قوانينها المدنية! فضلا عن ان هؤلاء يصبحون “أكثرية صامتة” او “شامتة” في احسن الاحوال في حال قيام مسلم بتنفيذ إعتداء إرهابي فيسحل مدنيين في سوق عام او يفجر محطات الانفاق او القطارات او الابراج او الابنية السكنية او الملاهي الليلية.

    وتشير المصادر الى ان المسلمين لا يتجرأون على إتخاذ موقف من الاعمال الارهابية التي يقوم بها مسلمون في الغرب، فهي لا تعنيهم إلا بمقدار القول ان هؤلاء لا يمثلون الاسلام والمسلمين، من دون ان يوضحوا من يمثل الإسلام والمسلمين ؟.

    هل أدان الازهر اي عمل إرهابي قام به تنظيم “داعش” او ما يسمى بـ”ألقاعدة”؟ لا يوجد أي إدانة، لان ما يقوم به هؤلاء لا يعدو كونه ممارسة “التقليد للسلف”، والتقيد بـ”سيرتهم”!  فسبي النساء في الاسلام، وهذا ما قام به تنظيم “داعش” الارهابي، وبيع النساء في سوق النخاسة ليس جديدا على المسلمين والعرب، وحرق المواطنين احياءً له ما يقابله، وقطع الرؤوس والايادي بالسيوف له ما يقابله ايضا.

    ويشير هؤلاء الى انه في الغرب، إذا طالت إقامة اللاجيء او المهاجر، فبامكانه الحصول على جنسية البلد الذي يستضيفه، ويعطي هذه الجنسية لاقاربه، ويتمتع بحقوق المواطنة كاملة، وبإمكانه الترشح الى المناصب والوظائف العامة. وابلغ دليل وجود نواب اميركيين لبنانيين ممن هاجروا حديثا الى الولايات المتحدة، ومنهم ايضا اعضاء في مجلس الشيوخ، فأين هي هذه الحقوق في العالم العربي؟

    اللبناني والمصري والاردني والسوري والفلسطيني يمضي اكثر من 30 سنة في الخليج يعمل ويكد، ويبقى خاضعا لمزاج ما يسمى “الكفيل”، وأكثر ما يمكن ان يحصل عليه هو صفة “الوافد”.

    وهؤلاء يُمنعون ايضا من دخول اراضي دول مجلس التعاون لاسباب تتعلق بالخلافات السياسية بين قادة هذه الدول وبلدان “الوافدين” فيكونون ضحايا، تارة، لخلاف السعودية مع ايران، وحزب الله، وطورا لخلاف المملكة مع السيسي!!….

    وتضيف المصادر ان على العرب عموما والمسلمين خصوصا إعادة النظر في مواقفهم ونسق حياتهم قبل ان ينددوا بالقرارات السيادية التي تتخذها دول لا ترتبط مع العالم العربي سوى بشبكة المصالح.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقترامب قَصَدَنا نحن … “المسيحيين”!
    التالي في أفغانستان .. « اللي اختشوا ماتوا »
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz