Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قبل سنة 1979 المشؤومة!: هكذا كانت السعودية.. وطهران وكابول والقاهرة!

    قبل سنة 1979 المشؤومة!: هكذا كانت السعودية.. وطهران وكابول والقاهرة!

    3
    بواسطة الشفّاف on 25 ديسمبر 2017 غير مصنف

    نجاح محمد بن سلمان سيهزّ نظام طهران من أساسه!

    قي 2009، تظاهرت طهران ضد “الهيمنة الإيرانية” تحت شعار “لا غزة ولا لبنان”!

     

    في مقابلة توماس فريدمان مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، تحدث فريدمان عن مبادرة الأمير  إلى إعادة الإسلام في السعودية إلى خطه الأكثر انفتاحاً وحداثة والذي انحرف عنه العام 1979، مع انتصار الثورة الإسلامية في إيران.

    وفي إشارة إلى الارتياح السائد في المملكة لجهة مواجهة التشدد والتمسك بالوسطية والاعتدال، نقل فريدمان عن سيدة سعودية في الـ28 من العمر، تلقّت تحصيلها العلمي في الولايات المتحدة، قولها إن محمد بن سلمان «يستخدم لغة مختلفة (عن المسؤولين الآخرين). يقول: سوف نقضي على التطرف. لا يعمد إلى تلطيف الكلام. وهذا يطمئنني بأن التغيير حقيقي».

    وأشار فريدمان إلى أن ولي العهد شدد على ضرورة توضيح ما يجري، قائلاً «طلب مني محمد بن سلمان… لا تكتب أننا نعيد تفسير الإسلام – نحن نعيد الإسلام إلى أصوله – والأدوات الأبرز التي نستخدمها هي ممارسات النبي (صلى الله عليه وسلم) والحياة اليومية في السعودية قبل العام 1979».

    ثم أخرج أحد وزرائه هاتفه الخلوي وأطلع فريدمان على صور ومقاطع فيديو عبر موقع «يوتيوب» عن السعودية في الخمسينات، وقد ظهرت فيها سيدات مكشوفات الرأس، يرتدين تنانير ويمشين مع رجال في أماكن عامة، وكذلك صور ومقاطع فيديو عن حفلات موسيقية وعروض سينمائية. كانت المملكة مكاناً تقليدياً ومحافظاً، إنما لم تكن التسلية محظورة، كما حدث بعد العام 1979.

    كيف كانت السعودية (ودول الخليج الأخرى) قبل سنة 1979 المشؤومة؟

    ما يلي بعض الصور المعبّرة. ويوجد مثلها لطهران وكابول.. والقاهرة!

    رأينا في “الشفاف” أنه إذا ما نجح مشروع محمد بن سلمان، فسيهزّ النظام الإيراني، المكروه شعبياً (أي المكروه “شيعياً” في إيران)، كما أثبتت “الإنتفاضة الخضراء” في 2009، من أساسه!

    حتى الآن، كان رأينا أن الإيرانيين نقلوا المنطقة إلى البؤس الديني، وأنهم هم من سينقذها منه! على طريقة المثل البيروتي “الي طلع الحمار عالميذنة بينيزلو”!

    محمد بن سلمان “فاجأنا”!  وفاجأ الإيرانيين كذلك. فاجأهم بالتصدي لهم، عسكرياً، في اليمن. وفاجأهم بطروحاته “المتنوّرة”!

    ولا نقصد “بهم” النظام الإيراني فقط، بل “شباب إيران” الذين لا تختلف تطلّعاتهم عن تطلّعات الشباب السعودي!

    شباب إيران هتف قبل 8 سنوات، في 2009: “لا غزة ولا لبنان”!

    متى يخاطب محمد بن سلمان شباب إيران؟ 

    بيار عقل

     

     

    الفرح لم يكن ممنوعاً

     

    من يصدّق؟

     

     

    فستان مفتوح… فوق الركبة!
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسيستاني و”الحشد”.. وطهران
    التالي الإلحاد: « تابو » العالم الإسلامي
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    GMR AAD
    GMR AAD
    3 سنوات

    اولا الصور مجتزأة بوضوح يا اعمى، ثانيا ليه مركز مع جده طول عمر جده حالها مختلف، ثالثا انظر لنظرات الشابين في الصورتين الاخيرة و القبل الاخيرة كيف يضحكان مستغربين هذا المنظر الغير مالوف لهم، رابعا الصورة الاولى الثلاثة العاريات واضح جدا انهن غربيات كافرات اما السيدة السعودية واضحة في يمين الصورة يا اعمى!!! اخيرا انا مصري و لكني عشت ربع عمري تقريبا لحوالي عشر سنوات في المملكة حفظها الله و ربنا يكفيها شر الاوساخ!!!

    0
    رد
    ِAbed
    ِAbed
    7 سنوات

    لم تذكر لنا أستاذ بيار أسباب التحول في المملكة عام 1979 من الحاله التي ذكرتها إلى الحالة التي نراها اليوم. ماذا حدث وأدى إلى هذا الإنقلاب الكبير؟

    0
    رد
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz