Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»في الوقت الاميركي الضائع: هل يخسر شيعة العراق ما كسبوه؟

    في الوقت الاميركي الضائع: هل يخسر شيعة العراق ما كسبوه؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 30 سبتمبر 2008 غير مصنف

    تشهد الحياة السياسية العراقية الحالية فترة تراجع صعبة ومتوترة، نتيجة تباين في وجهات النظر بين مكونات الائتلاف الحاكم نتيجة التمزق الذي تعاني منه الحالة الشيعية التي تولت إدارة البلاد بعد سقوط نظام البعث.

    من ازمة قانون الانتخابات المحلية، والصراع على من يملك السيطرة على منابع النفط في كركوك، اضافة الى ازمة خانقين و ديالى، وخلافات الحكومة المركزية ورئاسة اقليم كردستان بشأن من سيتولى الملف الامني هناك: الجيش العراقي ام قوات حرس الحدود الكردية المعروفة بالبيشمركا.
    ويضاف الى الازمات السابقة موقف حكومة نوري المالكي الملتبس من “مجالس الصحوة” والذي ينذر باعادة تفجير الاوضاع. حيث ترتفع اصوات قادة الصحوة، مطالبين بحصتهم من الدولة والنظام مقابل اسهامهم في ضرب الارهاب وتنظيم “القاعدة” ومعاملتهم اسوة بالشيعة في البلاد.

    هذه الازمات المتراكمة ادت الى بروز تصدع قوي داخل الائتلاف العراقي الحاكم انعكس تباينا حادا في وجهات النظر بين مكونات الائتلاف، ابرزها بين “حزب الدعوة” الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي، والاكراد، حيث كاد المحيط المتشدد في دوائر رئاسة الوزراء، ان يطيح بالعملية السياسية في العراق، جراء التعنت بوجه المطالب الكردية، ما دفع الاكراد الى اتهام المالكي وحزبه بالسعي الى العودة الى سياسات الاقصاء التي اتبعها النظام السابق. واتهم رئيس اقليم كردستان العراق، مسعود البرزاني، جهات لم يسمها بالسعي الى العودة بالبلاد الى مرحلة النظام الشمولي السابق. فضلا عن اتهام المالكي من غير جهة عراقية بانه يقوم بادارة السلطات التنفذية منفردا دون العودة الى شركائه في الحكم.

    ممارسات المالكي السياسية لم تلق ترحيبا في اوساط الائتلاف العراقي الحاكم. فقد عبرت جماعة من المستقلين داخل الكتلة الشيعية عن عدم رضاها عن هذه الممارسات الفوقية للمالكي، وهي اقرب في موقعها السياسي الى طروحات نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، الذي يحمل موقفا مغايرا كليا عن موقف حزب الدعوة، الذي تحول في بعض جوانبه الى موقف قومي عقائدي، اضافة الى موقف قيادة المجلس الاسلامي الاعلى التي طالبت بحماية التحالف الكردي الشيعي والحفاظ عليه خوفا من عودة اجواء الماضي البعثي.

    هذا التباين جاء بعد تقارير تم تداولها في الاونة الاخيرة وتحدثت عن ضرورة استبدال المالكي معتبرة انه شخص ضعيف و ان اداء حكومته ضعيف للغاية وهو غير قادر مع فريقه على المساعدة في ادارة دفة الحكم في العراق. ورأت هذه الجهات ان النجاحات الامنية التي حدثت في العراق هي من صنع الجنرال ديفيد بيتريوس، و ليس من حق المالكي ان ينسبها لنفسه. لا بل كاد تعنت المالكي مع الاكرد ان يتسبب بتفجير الوضع وتدمير كل ما انجزه الجنرال بيتريويس.

    هذه المصادر اجمعت على ضرورة استبدال المالكي الذي تعتبر انه اصبح اقرب الى الايرانيين في هذه المرحلة وخصوصا بعد المشاكسات التي يبديها فريقه المفاوض في الاتفاقية الامنية التي تنظم وجود القوات الاميركية في العراق، حيث اشارات الى ان مطالب المالكي هي اقرب الى تلبية ضرورات الامن القومي الايراني وحماية نفوذه في العراق.

    الى ذلك تقول مصادر عراقية اميركية متطابقة ان هناك اجماعا اميركيا عراقيا، بإستثناء حزب الدعوة وتيار الصدر، على ضرورة تغيير المالكي وربما السعي الى تسليم السيد عادل عبد المهدي رئاسة الوزراء.

    وهذا ما تسبب بنشوب حرب باردة بين الطرفين اصبحت اقرب لأن تخرج الى العلن، خصوصا ان التيار الايراني داخل حزب الدعوة هو من اخذ زمام المبادرة في التصدي لعادل عبد المهدي، لان في اعتباره ان الاخير يمثل خطرا على جميع الشخصيات الشيعية الطامحة الى الزعامة العراقية.
    فكاد ان يجمع على تسميته رئيسا للوزراء يوم احتدمت المنافسة بينه وبين المالكي على تولي منصب رئاسة الوزراء بالنظر الى كونه يمثل التيار المدني للبورجوازية الشيعية، المدنية والدينية منها على حد سواء، اضافة الى العلاقة المتميزة التي تربطه بالقيادات الكردية وعلاقته الوثيقة بالاحزاب البعيدة عن التوجهات الدينية المتزمتة حيث يعتبر كثيرون أنه صلة وصل موثوقة بين اطياف السياسة العراقية. وهو يواجه رفضا ايرانيا قويا، وتحاربه طهران لانه يمثل خط استقلاليا شيعيا مدعوما من النجف وله علاقات عربية وخليجية تعزز عودة العراق الى الحظيرة العربية، في ما تعتبره طهران خطا احمر وخطراً على حجم نفوذها.

    لذلك تشهد بغداد وبعض المدن الشيعية مصالحات سريعة بين اطراف من حزب الدعوة وبعض الصدريين من اجل التصدي لمشروع عادل عبد المهدي في حال اصبح من الصعب تـأمين الحياة لحكومة المالكي.

    من جهة ثانية، تشهد الساحة الشيعية العراقية مبارزة قوية بين المجلس الاسلامي الاعلى وحزب الدعوة عنوانها الانتخابات. فالشارع الشيعي العراقي لن يقبل ابدا ان يحكم من طهران. فالعراق عامة، والشيعة خصوصا، امام مفترق طرق اما قد يؤدي الى خسارتهم لمواقعهم بعد ان يكون صبر الاميركيين قد نفذ، بعد انتهاء الوقت الضائع في الحملات الانتخابية وبمعزل عمن سيكون الرئيس الاميركي المقبل. وتاليا هم سيتجهون نحو الجيش العراقي لتقويته واعداده لتولي الامور تحت شعار فرض القانون قبل فرض الدستور.

    ويبقى التساؤل الابرز هل يعي القادة الشيعة حجم الخسارة التي قد تصيبهم فيقدمون مصالح العراق على مصالح الاخرين؟

    richacamal@hotmail.com

    • كاتب لبناني- الإمارات

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأسد يحاول العودة الى لبنان على وقع “التفجيرات الجاهزة”!
    التالي رؤى عربية
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    وليد
    وليد
    16 سنوات

    في الوقت الاميركي الضائع: هل يخسر شيعة العراق ما كسبوه؟تحليل جيد ومعلومات مفيدة. ولكن اليس أن من يحكم هم الأمريكان، وهؤلاء القادة العراقيين لعب تنفذ الأوامر؟ كما أن مستقبل المنطقة مرهون بأضعاف القوى الأسلامية في المنطقة. خاصة أيران لانها تدعم الأرهاب وتثير القلاقل لمنع أي استقرار يوفّر لأمريكا مجالا لضرب وتحجيم الطموح الأيراني الذي لا حدود له. لذا فالوضع العراقي مرهون بزعزعة ايران ومنعها من أن تكون مرجعية سلطوية للحكومة العراقية ذات التوجه الايراني الواضح. أما الشيعة فحتى لو فشل الحاكمون في السلطة من حكم العراق كما يشتهي الأمريكي، فأن هذا ليس فشل للشيعة. أنه فشل للجناح الأيراني في الأحزاب… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz