Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فورد: أميركا هي سلاح جو الأسد شرق سورية

    فورد: أميركا هي سلاح جو الأسد شرق سورية

    2
    بواسطة Sarah Akel on 24 نوفمبر 2014 غير مصنف

    واشنطن – من حسين عبدالحسين

    اعتبر السفير الأميركي السابق في دمشق روبرت فورد ان الولايات المتحدة هي بمثابة سلاح الجو التابع للرئيس السوري بشار الأسد في شرق سورية.

    وفي شهادة امام لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس تضمنت انتقادات لاذعة للسياسة الأميركية في سورية، توقع الديبلوماسي المتقاعد ان «تتمتع الدولة الإسلامية (داعش) بقاعدة آمنة، في شرق سورية ووسطها، في المدى المنظور»، معتبرا ان «العمق الاستراتيجي الذي ستتمتع به الدولة الإسلامية في سورية سيعرقل جهود تدمير قواتها في العراق».

    وبينما كان فورد، ومسؤولون سابقون آخرون، وخبراء، وأعضاء الكونغرس من الحزبين يشنون هجوماً لاذعاً ضد سياسة أوباما في سورية والعراق في قاعات مجلس النواب جنوبي مبنى الكابيتول، كانت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، شمالي الكابيتول، تقذع نائب مستشارة الأمن القومي انتوني بلينكن، الذي حضر جلسة للمصادقة على تعيينه في المنصب الثاني في الخارجية، خلفا لوكيل الوزارة المتقاعد بيل بيرنز.

    في مجلس النواب، قال فورد: «نحن ندك مواقع الدولة الإسلامية في كوباني، حيث تقاتل مجموعة كردية مرتبطة بتنظيم بي كي كي الإرهابي، ونحن سلاح الجو للكرد على الرغم من ان ذلك يثير غضب الترك، الذين تمثل مساعدتهم ضد الدولة الإسلامية عاملاً حيوياً إذا ما قررنا القضاء على تنظيم الدولة».

    وتابع فورد: «لم نهاجم ابدا الدولة الإسلامية بالقرب من حلب حيث تواجه مقاتلين سوريين معتدلين»، مضيفا: «يقاتل المعتدلون على جبهتين ضد الأسد وضد الدولة الإسلامية، وهم لم يستفيدوا من أي من ضرباتنا الجوية».

    عوضا عن ذلك، يقول فورد: «آذت عملياتنا الجوية في شمال سورية الغربي المجموعات المسلحة المعتدلة بشكل مباشر، وضرباتنا ضد عناصر من جبهة النصرة أدى الى اشتباه جبهة النصرة بأن المعتدلين الذين ساعدناهم، هم في الواقع طابور أميركي خامس ضد الجهاديين، فشنت الجبهة قبل أسبوعين هجوماً استباقياً ضد العناصر المعتدلة شمالي غربي سورية، وقضت عليهم بشكل كبير».

    وأضاف: «لم نحذر المقاتلين المعتدلين من عواقب استراتجيتنا، فكانوا غير مستعدين وتفاجأوا بالضربات الجوية، وبرد جبهة النصرة ضدهم»، مستغربا عدم تنسيق واشنطن استراتجيتها مع هؤلاء المقاتلين المعتدلين ان كانت تحسبهم حلفاءها.

    ومما قاله فورد، في شهادته التي حازت اهتماماً واسعاً بين أعضاء الكونغرس وفي الأوساط المعنية بالسياسة الخارجية في واشنطن، ان مقاتلي المعارضة السورية المعتدلة مضغوطون بين نظام الأسد والجهاديين، وانهم لن ينجوا ان استمرت مقاربة أميركا – التحالف الدولي على هذا الشكل.

    وتابع فورد عن الثوار المعتدلين: «معنوياتهم بالأرض فهم معزولون سياسيا لأن اللوم يقع عليهم باتهامهم انهم عملاء أميركا عندما يتعرض معارضي الأسد الآخرين للقصف الجوي الأميركي»، موضحا انه «في أشهر قليلة، أشك ان يبقى معارضة معتدلة شمال» سورية.

    واقعيا، يعتقد فورد انه «إذا لم نعدل تكتيكاتنا بشكل جذري، لن ينجح المعتدلون في احتواء جهاديي النصرة والدولة الإسلامية، حتى لو قررنا يوما ما تدريب خمسة او عشرة الاف مقاتل (من المعتدلين)».

    في هذه الاثناء، يرى السفير السابق أن «نظام الأسد يفتقر للعدد الكافي لاستعادة شمال سورية الشرقي، وحتى لو تمكن من حشد العدد المطلوب، فقوات النظام السوري تتقدم فقط بمساعدة قوات الإيرانيين وحزب الله، ووجود قوات ايران وحزب الله شرق سورية يثير الشبهات عند العرب السنة غرب العراق من ان ايران ووكلاءها يحاصرونهم من الشرق والغرب، وهو ما يعرقل المجيء بالعراقيين السنة العرب للمشاركة في القتال ضد الدولة الإسلامية في الجبهة الشرقية (غرب العراق)»، وهو ما يعطي، برأي فورد، «قاعدة آمنة لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام للبقاء شرق ووسط سورية في المستقبل المنظور».

    في هذه الاثناء، كان بلينكن يصارع الشيوخ، من الحزبين، الذين جعلوا منه «حفلة شواء»، حسب التعبير الأميركي. وحاول بلينكن، الذي عقد جلسة مغلقة مع الشيوخ أنفسهم سبقت المفتوحة، القول ان الإدارة تطلب تخويلاً جديداً لاستخدام القوة العسكرية ضد «داعش»، ولكن بمهلة زمنية غير مفتوحة ومحددة يصار الى الطلب الى الكونغرس تجديدها في حال اقتضت الحاجة.

    لكن كبير الأعضاء الجمهوريين، ورئيس اللجنة ابتداء من أول يناير، السناتور بوب كوركر وصف، في حديث الى الصحافيين، خطة أوباما العسكرية لمواجهة داعش «بالنصف مخبوزة»، وقال ان أعضاء الإدارة «لا يطلبون تخويلاً، وليسوا مستعدين لطلبه لأنه ليس لديهم استراتيجية بعد، ولا يمكن أبدا ان يحصلوا على تخويل استنادا الى ما قدموه».

    ولم يوفر الديموقراطيون سهامهم الموجهة للبيت الأبيض، فعبر السناتور كريس كونز عن «مشاركة الإحباط» مع الجمهوريين لأن استراتيجية الادارة مازالت «قيد التطوير»، مشيرا الى ان سفر وزير الخارجية جون كيري الى فيينا للمشاركة في المفاوضات النووية مع إيران أدى الى تأجيل مناقشة الاستراتيجية والتخويل المطلوب.

    بلينكن، بدوره، استبعد التوصل لاتفاق مع الإيرانيين مع نهاية مهلة اتفاقية جنيف المؤقتة الاثنين. وقال: «الأمر يعتمد بشكل كلي على إذا ما كانت إيران مستعدة لاتخاذ خطوات عليها ان تتخذها لإقناعنا، واقناع شركائنا، ان هذا البرنامج (النووي) سيكون لغايات سلمية بحتة». وختم: «ونحن نتحدث، لم نصل الى تلك النقطة مع إيران».

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفكرة لبنان أخطر اعداء داعش
    التالي روسيا تلعب ورقة “الهند” لإقناع فرنسا بتسليم حاملتي هليكوبتر “ميسترال”
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    اللاعنف
    اللاعنف
    10 سنوات

    فورد: أميركا هي سلاح جو الأسد شرق سوريةالتاريخ يقول انه في حالة عدم تطبيق العدل اي في حالة عدم تطبيق الديمقراطية واحترام حقوق الانسان والمواطنة التي طورت العالم الغربي وغيبت العنف والدمار بعد حربين عالميتين ومنه فان الانظمة الديكتاتورية او العسكرية او المخابراتية او التي تستخدم الاكراه بواسطة الدين او العلمانية او غيرها تؤدي الى العنف والمليشيات الارهابية المدمرة. فمثلا النظامين الايراني والسوري ديكتاتوريين يستخدمون الطائفية والعرقية والاحقاد ويصنعون ويصدرون المليشيات الارهابية الطائفية لتدمير الشعوب وللتوسع وقرم الجوار النظام السوري الارهابي السرطاني الخبيث خلال 50 عاما عجافا قتل العلماء والدكاترة والمهندسين والمثقفين والوزراء والمخلصين او هجرهم او اعتقلهم او دمرهم… قراءة المزيد ..

    0
    Anonymous
    Anonymous
    10 سنوات

    فورد: أميركا هي سلاح جو الأسد شرق سورية
    في حزيران الماضي سقطت مدينة الموصل بيد تنظيم “الدولة الاسلامية”، المعروف باسم “داعش”، وشكل سقوط محافظة نينوى ضربة صاعقة لكل العراقيين، وخصوصاً (اقليم كردستان – شمال العراق، المجاور والذي يتمتع باستقلال ذاتي، غير ان تدارك المسؤولين الأكراد والتدخل الغربي حدا من الخطر الذي لا يزال يهدد المنطقة بأسرها.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz