Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فرنجية يكتب من فرنسا لـ”سيدة الجبل” وسعيد: سنونوة ربيع العرب بيروتية

    فرنجية يكتب من فرنسا لـ”سيدة الجبل” وسعيد: سنونوة ربيع العرب بيروتية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 أكتوبر 2011 غير مصنف

    “لقاء سيدة الجبل” في 23 من هذا الشهر ندوة عقدت مثيلات لها كثيرات، بالأحرى لقاء نخب ستصدر عنه وثيقة فكرية – سياسية. لماذا كل هذه الضجة؟

    في العادة، سمير فرنجية يقترح حركة ما من هذا النوع وينظّر ويكتب لها، وفارس سعيد يتابع التنظير وينظم ويحضّر مع مجموعة مسيّسة، من مثقفين وأساتذة جامعيين وإعلاميين وكتّاب. كادرات عالية تتوزع معهما الأدوار وتناقش. مدار المناقشة هذه المرة وثيقة تحدد دور المسيحيين في “ربيع العرب” سعياً إلى قراءة واحدة إلى ما يجري في هذه البقعة من العالم.

    سمير فرنجية في فرنسا وسيعود خلال إيام. من هناك يكتب رؤوس أقلام ومسوّدة فوق مسوّدة أخرى. فاللقاء تحدد له أكثر من موعد وأرجئ مراراً. الموعد الأول كان في 5 حزيران الماضي قبل مواقف البطريرك الماروني بشارة الراعي في فرنسا بكثير. أخطأ من اعتقدوا وروّجوا أن اللقاء هو ردّ على مواقف البطريرك، يقول فارس سعيد.

    وحتى مساء أمس كانت المناقشات تتركز على الدعوات والأسماء والمعايير. فاللقاء فكري، وأحد المنظمين الرئيسيين، الدكتور كمال اليازجي، يتوقع مشاركة ثلثي المدعوين، و”إذا حضر نحو 500 – 600 من نخبة الوسط المسيحي في لبنان فسيشكلون تظاهرة سياسية فوق الطابع الفكري لهذا اللقاء. لا بأس”.

    أما فارس سعيد فيعود إلى البدايات: “سنة 2000 بعد إطلاق نداء المطارنة الموارنة اجتمعت 300 شخصية وفاعلية في دير سيدة الجبل من جبيل وكسروان. كان اللقاء الأول وأبلغتهم أني ذاهب إلى المعارضة، وسأدعم مواقف الكنيسة المارونية. بعد ذلك تأسس “لقاء قرنة شهوان” . وصيف 2001 نظمنا الخلوة الثانية في دير سيدة الجبل ودعمنا في بيان مواقف البطريرك الماروني آنذاك نصرالله صفير و”لقاء القرنة” ومواقف “المنبر الديموقراطي”. كانت مساهمة مسيحية للتيار الإستقلالي الذي كان بدأ ينمو مع نداء مجلس المطارنة. ومن وسط جبيل وكسروان. وكانت تشارك أحياناً شخصيات من “قرنة شهوان”.

    في الـ 2004، أعتقد في الخلوة الخامسة أو السادسة، شارك الشهيد بيار الجميّل وألقى كلمة، والشهيد جبران تويني، ومن “المنبر الديموقراطي” حبيب صادق والنائب باسم السبع والسيد هاني فحص والدكتور سعود المولى و(الكاتب السياسي آنذاك) عقاب صقر وغيرهم. عندما كانت الأمور في لبنان تأخذ منحى محض انتخابي كنا نذهب إلى “سيدة الجبل” ونضع ورقة فكرية – سياسية من أجل بث مناخ فكري جدي في البلاد. مساحة فكرية سياسية ليس لها أي طموح سياسي ولا أي شيء من هذا النوع. واستحصلنا على رخصة، علم وخبر من وزارة الداخلية، باسم “لقاء سيدة الجبل” قدمت في تموز 2005.

    في تموز 2006 عقدنا خلوة أيضاً ووضعنا وثيقة من أجل عقد اجتماعي جديد بين اللبنانيين فسّرنا فيه معنى الدولة المدنية انطلاقا من اتفاق الطائف، وربما يكون هذا اللقاء الوحيد في لبنان الذي فسّر ماذا تعني دولة مدنية مختلفة عن الدولة العلمانية والدولة الدينية.

    أما الخلوة الثامنة التي نحضّر لها هذا الشهر فيفرضها التبدل الهائل الذي يشهده العالم العربي والإرباك الذي يبرز في الساحة المسيحية. إرباك يعود في رأيي إلى إرسال القيادات السياسية والمرجعيات الروحية إشارات متناقضة.

    نريد صوغ قراءة موحدة لمثقفين ومفكرين لبنانيين من خلال وثيقة ستكون مادة للنقاش مع الأحزاب والشخصيات السياسية والطوائف الأخرى ومع العالم العربي. نريد أن نبعث برسالة مسيحية مختصرها أننا لا نخاف “الربيع العربي” بل سنتفاعل معه. في الأصل لما كان هذا الربيع لولا سنونوة أولى أتت من بيروت. قبل نداء المطارنة وقبل 14 آذار 2005. هذا ما نرغب في قوله، لا أكثر ولا أقل.

    الأحزاب؟ أحياناً كنا ندعوها وأحياناً لا، تبعا للموضوع. مثلاً عندما اتفقنا مع الرئيس الشهيد رفيق الحريري بعد التمديد في الـ2004 شارك معنا النائبان آنذاك باسم السبع وغطاس خوري، وحضر من “اللقاء الديموقراطي” النائبان أكرم شهيب ووائل أبو فاعور. وكان معنا كما قلت “الله يرحمن” بيار الجميّل وجبران تويني.

    “لقاء سيدة الجبل” لا هو إطار حزبي ولا إطار سياسي مقفل ولا يتطلع إلى التحوّل شيئاً من هذا النوع في المستقبل. أبداً. هو مجرد “لقاء” يحمل رخصة سواء انعقد في فتقا أو أدما أو تنورين. ولا علاقة له من قريب أو بعيد بأطر قوى 14 آذار والأمانة العامة أو غيرها، خلافاً لما اعتقد بعضهم. هذا “اللقاء” سابق. كان قبلاً. وبالتالي الموضوع ليس تبايناً مع حزب الكتائب أو حزب “القوات” ولا مع أي أحد.

    إنما، بصفتي الشخصية، أنا فارس سعيد، أسوق ملاحظة، ولي الحق: الكلام الذي أطلقه سمير جعجع في ذكرى شهداء المقاومة في جونية يستحق القول إن هناك أناساً يؤيدون هذا التوجه عند المسيحيين. لأنه توجه يرمي إلى الربط بين المسيحيين وشركائهم المسلمين في الوطن، وبينهم وبين حركة التغيير الكبرى في العالم العربي.

    وبالتأكيد سنعطي الأحزاب “علم وخبر” باللقاء. إذا كان مثقفون ومفكرون وسياسيون فيها يرغبون في التفاعل مع “اللقاء” ومناقشة الوثيقة فأهلاً وسهلاً. لا مانع إطلاقاً وليس بين “سيدة الجبل” والأحزاب أي حدود. وإذا كان هناك مثقفون ومفكرون في خارج لبنان يرغبون في المساهمة بحضورهم الشخصي أو عبر رسائل وأفكار، فهم مرحب بهم أيضاً. يشرفنا أن ندعو مثلاً شخصية مثل أمين معلوف، بصرف النظر عما إذا كان سيلبي الدعوة أم لا، ومثله غسان سلامة، وطارق متري، وميشال كيلو…

    ولم ننسق مع الرئيس أمين الجميّل ولا مع الدكتور سمير جعحع ولا مع “الريس” دوري شمعون، ولا العميد كارلوس إده… “لقاء سيدة الجبل” يبادر وهو مستقل عن حركة 14 آذار ونشأ قبلها. سيبدأ توزيع الدعوات في 15 من هذا الشهر. حتى الآن لم توضع الأسماء”.

    إيلي الحاج

    (elie.hajj@annahar.com.lb )

    نقلاً عن “النهار”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكونيللي طلبت حماية المعارضين السوريين وغصن ردّ “إنطلاقاً من اقناعاته وخطه”!
    التالي فض اعتصام محتجين أقباط في وسط القاهرة بقوة مفرطة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.