Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»فارس سعَيد يخشى استمرار الحديث عن الانتخابات سنة أخرى: “حزب الله” يدفع باسيل لاستفزاز المسلمين

    فارس سعَيد يخشى استمرار الحديث عن الانتخابات سنة أخرى: “حزب الله” يدفع باسيل لاستفزاز المسلمين

    0
    بواسطة إيلي الحاج on 17 مارس 2017 الرئيسية

    “صرت على يقين أن “حزب الله” يدفع ( الوزير) جبران باسيل إلى استفزاز المسلمين في لبنان باسم المسيحيين، ويدفع حلفاءه المسلمين إلى الرد والتصدي له من أجل الإجهاز على ما تبقى من وحدة وطنية في هذه البلاد. يريد الحزب تقسيم الشعب اللبناني طائفياً ومذهبياً والإمعان في تقسيمهم، ليسهل عليه تهديم النظام وإقامة نظام بديل موالٍ له ولإيران. ولن نقبل، أنا وغيري”. المتكلم فارس سعَيد طبيب ونائب سابق عن جبيل، مناضل سياسي لا يتعب ولا يملّ حفر الصخر بإبرة. الأفكار والآراء الواردة أدناه أفكاره وآراؤه، على سجيتها في جلسة فنجان قهوة صباحية:

    – بعد إخفاق كل محاولات التوصل إلى قانون جديد للانتخابات والتمديد قسراً لمجلس النواب شهوراً بعد شهور، أخشى أننا سنكون نتحدث في مثل هذا اليوم بعد سنة عن قانون الانتخابات العتيد وضرورة الإنتخابات. وسنسمع دعوات إلى رئيس الجمهورية إلى إدارة حوار وطني تُطرح فيه كل القضايا على الطاولة. وفي رايي التمديد إذا وقع سيعني نظرياً بداية نهاية العهد.
    – في الانتظار متروك الوزير باسيل يصول ويجول. بعد قليل سيصوّرونه بشير الجميّل وأسطورة تحوط نفسها بمستشارين ومكاتب أبحاث والدولة بين يديه. الخارجية والداخلية أيضاً، ما دام هو يقترح قوانين الانتخابات واحداً تلو الآخر، ويدير فوقها ملفات الكهرباء والمياه والنفط والإدارة والتعيينات والخدمات، وفوقها “التيار” وكل شيء . استفزازي عن قصد جبران باسيل، وإلا فليشرح لي أحد ما سبب إثارته المشكل على مجلس الشيوخ والإنتماء الديني لمن يترأسه، والمجلس غير مطروح إنشاؤه اليوم.
    ولكن لا نخطئ ، قوة باسيل من رئيس العهد، وقوة العهد من “حزب الله”.

    – “14 آذار” حققت الكثير للبنان. إنجازاتها مهمة جداً. يكفي إخراج الجيش السوري، وكان خروجه حلماً. والمحكمة الدولية. ورغم إخفاقاتها و7 أيار 2008 ربحت انتخابات 2009. التكتلات والتجمعات السياسية هذه طبيعتها. الكتلة الدستورية والكتلة الوطنية والكتلة الشهابية حققت إنجازات، و”الحلف الثلاثي” أيضاً حقق إنجازات ليست قليلة. النضال لا يتوقف.
    – ليس عن عبث ولا مصادفة استحضار نسب وأرقام من انتخابات 2007 النيابية اليوم. الغاية هي القول للمسيحيين إنكم 36 في المئة تقريباً، وعدد الذين اقترعوا من المسلمين يساوي ضعف عدد المقترعين منكم . ثم إنكم كبار في السن. بعد قليل سيقسمون الناس في لبنان على أساس الشباب مسلمون والشيوخ مسيحيون. الغاية هي إثارة المخاوف، يسألون إلى أين سيقودكم هذا الواقع أيها المسيحيون. لحّقوا حالكم والتحقوا بحلف الأقليات.
    – أي توزيع جديد للسلطة لن يكون بالطبع لمصلحة المسيحيين في هذه الظروف، مع أنه يغري ربما جماعة “الأصوات المسيحية الصافية”. أنا وغيري من مسيحيين ومسلمين في مكان آخر. نتمسك باتفاق الطائف والعيش معاً، ولا نقبل ما تريد إيران فرضه علينا، وقادرون على المواجهة واستعادة الوحدة اللبنانية.
    – إيران تكرر ما فعله النظام السوري في لبنان لإخضاع المؤسسات والشعب بعد 1990 وأكبر خسارة أن نعود مسلمين ومسيحيين فهذا ما تتطلع إليه. السعودية اليوم أقوى من إيران في اليمن ، وأميركا اليوم أقوى من إيران في العراق ، وروسيا أقوى من إيران في سوريا. لبنان الدولة العربية الوحيدة حيث إيران هي الأقوى وتتطلع إلى تحصين قوتها فيه. تحتاج إلى نظام حليف فيه، صديق، تابع، سمّه ما تريد، وليس فقط إلى حزب يقبض على النظام ويلويه من عنقه، على ما نرى اليوم.

    – (يحصل أحياناً أن يثبت فارس سعَيد نظره على زاوية ما ويغرق لحظات في صمت واجم. ثم يعاود الكلام): بدون أن أنتبه، كنت أستعيد إلى ذاكرتي يوم زرنا بكركي، سمير فرنجية وأنا، عشية إطلاق البطريرك نصرالله صفير نداءه الشهير في 20 أيلول 2000. أخذنا البطريرك آنذاك إلى مكتبه وأطلعنا على نص النداء وما ينوي أن يفعل. اقترح سمير فرنجية عليه إضافة عبارة “بعد أن خرجت إسرائيل” قبل عبارة المطالبة بانسحاب الجيش السوري تطبيقاً للطائف، والتي تبدأ بكلمات “أما حان الأوان ؟” فوافق صفير. لكّم تعب أستاذي وصديقي سمير من أجل لبنان !

    elie.hajj@annahar.com.lb

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشخصية الأسبوع: فيصل المتلقّم
    التالي حشود جماهيرية في المختارة الأحد وجنبلاط يطلق شرارة “المعارضة”
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz