Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فارس سعيد: سليمان يتفقد جيشا وايران تتفقد آخر

    فارس سعيد: سليمان يتفقد جيشا وايران تتفقد آخر

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 أغسطس 2010 غير مصنف

    المركزية- أوضح منسق الأمانة العامة لقوى “14 آذار” النائب السابق الدكتور فارس سعيد أن “الفريق الآخر الذي كان ممثلاً في السلطة العام 2001 كان يعتبر تحرّك الشباب للتعبيرعن رأيهم، خرقاً للأمن الوطني، واليوم يعتبرون أن الحديث عن المحكمة الدولية هو خرق آخر”، متسائلا في هذا السياق: “هل من يمتلك السلاح إن كان خارجياً كسوريا، أم داخلياً كـ”حزب الله” يلغي حرية التعبير”؟

    وتوقف سعيد في حديث إلى “صوت لبنان” عند ما جرى أخيراً في العديسة الجنوبيّة، قائلا: “كانت هناك مرجعيّة اسمها الأمم المتحدة، وهي التي ضبطت الأمور، ولكن لو كانت المواجهة بين إسرائيل و”حزب الله” لما كنّا عرفنا الى أين ستصل الأمور”، وأضاف إن “في لبنان سلطتين، الأولى هي الحكومة اللبنانية في رئاسة الرئيس سعد الحريري، والثانية هي حزب الله”، وسأل: “هل من المعقول أن يعيش اللبناني على واقعة إطلالات الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، ومهما علا شأن الشخص هل من المعقول أن ينتظر اللبناني أو يكون معلقا بشفتيّ زعيم سياسي؟ فهو يملي ما يجب فعله وما لا يجب وإلا ظهرت الفتنة”.

    وأشار سعيد الى أن “رئيس الجمهوريّة ميشال سليمان يزور اليوم جيشاً لبنانياً في الجنوب، وفي الجنوب أيضاً هناك جيش آخر يزوره الممثل الإيراني في ظل غياب الدولة وهذا أمر واضح”، وإذ شدد سعيد على أهمية الإستقرار في لبنان، قال: إن “الجيش اللبناني قادر على مواجهة إسرائيل وتحمّل المسؤوليّة على الحدود إذا كانت السلطة السياسيّة قادرة على ذلك، لكن كيف يمكننا أن نطبق الـ1701 إذا كانت هناك يومياً اشتباكات في الجنوب مع الـ”يونيفيل”، إضافة إلى بعض”المفرقعات” التي نعيدها إلى ما قبل الـ2006″؟

    وجدد سعيد الموقف من المحكمة الدولية، قائلا: “إذا كانت إسرائيل متهمة باغتيال الرئيس رفيق الحريري فليكن، لكن يجب عدم استباق التقرير الظني، واستخدام التهويل”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمصدر أمني لـ”السفير”: كرم تواصل مع العدو أثناء ترشحه للانتخابات النيابية الأخيرة
    التالي “مرصد الجمهورية” تحرّك من أجل “بيروت مدينة للحريات”: حماده يستغرب “التخوين في بعض الخطابات”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.