Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فأر اميركا يقضم جبل ايران

    فأر اميركا يقضم جبل ايران

    1
    بواسطة Sarah Akel on 15 يوليو 2012 غير مصنف

    ايران ليست في وارد التخلي عن النظام السوري ودعمها له، ربما لأن أيًا من الاطراف الاقليمية والدولية في المقلب الآخر، تريد لايران ان يكون له دور وسطي في اي حل. فقد اكد اكثر من عضو في المجلس الوطني السوري رفضه المشاركة الايرانية كطرف حيادي، باعتبار انها تشارك في قمع الثورة السورية بشكل مباشر اوغير مباشر. والمواقف الاميركية واضحة في هذا الشأن.

    لذا ليس ثمة استقبال ايجابي من “المجلس الوطني” لما أكّده وزير الخارجيّة الإيراني علي أكبر صالحي امس أنّ “إيران مستعدة لدعوة المعارضة السوريّة إلى طهران لاجراء حوار مع الحكومة السوريّة” وليس من المتوقع ان يتغير في المستقبل.

    لكن الاهم من كل ذلك ان الادارة الاميركية لا تريد اتخاذ خطوات حاسمة حتى الآن في دعم الثورة السورية، وهي ليست على درجة من الحماسة لاتخاذ خطوات عبر “الناتو” من اجل توجيه ضربات عسكرية لقوى النظام السوري تعبر عن غضبها المعلن حيال جرائم “النظام” التي تواظب على استنكارها من دون توقف. فما الذي يدفع الادارة الاميركية وحلفاءها الاوروبيين وبعض الدول العربية، للوقوف شبه متفرجين على نهر الدم والاكتفاء بسياسة تنقيط الدعم للثوار السوريين؟

    الادارة الاميركية تعيد قراءة تجربتها العراقية على ايقاع ما يجري في سورية اليوم

    تتقاطع مصادر غربية متابعة للملف السوري من موقع المؤيد للثورة السورية، على ان الادارة الاميركية في موقفها البارد ميدانيا من الشأن السوري تحكمه اعتبارات استراتيجية عدة ابرزها:

    • لم تصل المواجهات السورية
    بكل ما سال منها من دماء ومن خسائر ودمار لتلامس في خطرها مصالح استراتيجية للادارة الاميركية، وهذا واقع يتقدم على مقولة انهماك هذه الإدارة في أولويات انتخابية اميركية، بمعنى أن تهديد مصالح اميركا الاستراتيجية لا تلجم الرد عليه الانتخابات الرئاسية.

    • المتابعون الاميركيون للملف السوري في وزارة الخارجية غير مقتنعين بأن المعارضة السورية بتنوعاتها قادرة على إدارة مرحلة ما بعد سقوط النظام السوري، ذلك ان الادارة الاميركية تعيد قراءة تجربتها العراقية على ايقاع ما يجري في سورية اليوم، وهي تعتبر حتى الآن ان اطالة مرحلة ما قبل سقوط النظام السوري، هي مرحلة ضرورية للمزيد من استنزاف واضعاف للمشروع الايراني وامتداده في هذا البلد وعلى المستوى العربي والاسلامي عموما وصولا الى الملف النووي.

    • في وقت تبدي هذه الادارة حذرًا من مرحلة ما بعد سقوط نظام الاسد في الوقت الراهن، بسبب عدم نضوج او اطمئنانها للبديل بعد، تتخوف من ان يشكل هذا السقوط اليوم فرصة للسياسة الايرانية لاعادة استخدام الفوضى المرتقبة لترميم دورها الاقليمي. فكما كانت ايران استخدمت الاحتلال الاميركي في العراق لتمدد نفوذها، تستثمرالادارة الاميركية النفوذ الايراني في سورية اليوم، على قاعدة “احتلت اميركا العراق فوقع في الحضن الايراني، واحتلت ايران سورية ودور الادارة الاميركية اليوم انضاج الثمرة السورية الجديدة في حضنها.

    • اما بشأن الموقف الروسي فثمة اطمئنان اميركي الى ان الثمن الذي يطالبه به الروس اليوم سيتمنون الحصول على نصفه بعد اشهر.

    وعملية الانضاج جارية على ايقاع الشرخ المتعاظم بين ايران وحلفائها من جهة ومن ضمنهم روسيا، والشعب السوري وقوى الربيع العربي من جهة ثانية. وهو شرخ عماده اصرار روسيا وايران على التمسك بنظام محتم الانهيار بطبيعته، وهذا الانهيار المضبوط دوليا، يلبي وظيفة تاريخية لخصوم المشروع الايراني بان يجعل من السياسة الايرانية المتمسكة بالاسد رغم الدماء التي تلوثه بنظر الشعوب عموما، تخسر جاذبية المشروع الاسلامي الوحدوي والتحرري، لحساب انكشاف وتقدم مشروعها القومي بامتداداته المذهبية عربيا بشكل فاقع. وهو امتداد لا يهدد في طبيعته واولوياته المصالح الاميركية في المنطقة لكنه يجعل ايران وامتداداتها منهمكة في حماية ما تبقى من نفوذها، ولو بقرارات تعلي عمليا من شأن الشرخ المذهبي. ازدياد عديد شهداء الثورة السورية لن يعجل في تدخل دولي او اقليمي، ما دام يستنزف مشروعًا ايرانياً في المنطقة… مشروعاً احد ابرز معالم تصدع نسخته الخمينية الاصلية موقفه من الثورة السورية.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفي “القصير” : نحن هدف عسكري بالنسبة للأسـد
    التالي 14 آذار واجهت منفردة وانتصرت في فرعية الكورة
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    مش مهم
    مش مهم
    12 سنوات

    فأر اميركا يقضم جبل ايران
    وهكذا يتم التلاعب بارواح الناس في هذه المنطقة لأجل مشاريع واجندات بائسة مخضبة بالدماء. لو كان في اهل هذه المنطقة ذرة خير لتصدوا للمشروعين بنفس القدر الذي يتم به اسقاط الأنظمة ولكن العرب دائما اعتمدوا على الغير في تدبير شؤونهم سواء من ادعى الثورية او المقاومة او الاعتدال او الانبطاح فكلهم ادوات لمشاريع ويبقى الامل منوط بالانسان الذي يحارب ويسقط المشاريع المدبرة مع الانظمة و الجماعات المنتفخة بالخداع و الزيف.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz