Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»غرب ليبيا: النظام استعاد “صبراتة” و”زوارة” و”الزاوية” متَنازَع عليها

    غرب ليبيا: النظام استعاد “صبراتة” و”زوارة” و”الزاوية” متَنازَع عليها

    2
    بواسطة Sarah Akel on 4 مارس 2011 غير مصنف

    ماذا يحدث في غرب ليبيا؟ التقرير التالي كتبته مراسلة “الفيغارو” الفرنسية في ختام رحلة من طرابلس إلى راس جدير على الحدود التونسية.

    *

    على الجادة الرئيسية لبلدة “العجيلات” (أو “أوجلة” بالأمازيغية)، وهي بلدة صغيرة في شمال غرب ليبيا هجرها معظم سكّانها، تسجّل آثار الحريق في مبنى البلدية الكبير أن رياح التغيير قد اجتاحت، ولو متأخرة، القسم الغربي من البلاد. ولكن السلطات نجحت في قمع التمرّد وفي تعزيز وجودها في غرب ليبيا، بعكس ما حدث في الشرق، على الأقل حتى الآن.

    على يافطة معلّقة فوق حاجز تفتيش عسكري نقرأ “الله ومعمّر وليبيا”. ومن الواضح، هنا، أن العقيد القذافي يتمسّك بسلطته وليس راغباً في الإستسلام.

    ومن ملجأه المحصّن في طرابلس وحتى “رأس جدير” على الحدود الغربية مع تونس، حيث يزدحم الأجانب الذين يفرّون من الإضطرابات، فإن قوات القذافي في حالة إستنفار كامل وهي تلاحق المعارضين وتقوم النقاط العسكرية بتفتيش جميع السيارات التي تبدو لها “مشبوهة”. إن رحلة 180 كليومتراً التي قمنا بها في باص أمّنته السلطات الليبية لنا، من العاصمة وحتى الحدود، تعطي فكرة واضحة عن “الهجوم المضاد” الذي شنّته قوات القذافي. فهنالك أكثر من 50 نقطة عسكرية على الطريق، وبعضها معزّز بدبابات، في هذا القسم من البلاد الذي يكتظّ فيه حوالي نصف سكان ليبيا.

    ويقوم الجنود وعناصر الميليشيا الذين يحملون رشاشات “كلاشينكوف” بتفتيش السيارات وصناديقها، ويسجلون أرقامها. وفي “صبراته” و”زوارة“، اللتين كانتا مسرحاً لاشتباكات بين المتمرّدين وقوات القذافي، فقد بدا لنا أن المتمرّدين قد اختفوا. ومع أنه يتعذّر قياس مدى القمع الذي مارسه النظامن فإن طمس الشعارات المعارضة على الجدران يعطي فكرة عن مناورات النظام. ففي 6 بلدات صغيرة قمنا بزيارتهان اختفت الشعارات المناوئة للنظام تحت طبقات من الطلاء الجديد. وأحياناً، كانت تظلّ كلمة “حرية” أو “تغيير” من تحت الطلاء الذي غطّاه بها جماعة القذافي.

    موظفو الجمارك اختفوا

    إن كل دعايات النظام غير قادرة على إخفاء الصراع بين قسم من المجتمع الليبي والسلطة المركزية. ومدينة “الزاوية” التي تضمّ واحدة من أكبر مصافي النفط الليبية تمثّل حالة نموذجية. فالمدينة، حرفياً، مقسومة إلى قسمين: الثورة تسيطر على وسط المدينة، في حين يسيطر الجيش على ضواحيها (الصورة: نقطة تفتيش تابعة للقذافي في “حرشان” على بعد 10 كلم شرق “الزاوية”). ويتبجّح مدير المصفاة “ناصر جالي شريف” بأن “مصفاتنا تعمل بصورة طبيعية وما زلنا ننتج 120 ألف برميل في اليوم”. ومع ذلك، فهنالك صعوبة في التزوّد بالوقود، كما أن كثيرين من موظفي المصفاة لم يعودوا إلى عملهم منذ أيام.

    وفي نهاية الرحلة، في “راس جدير”، كان التناقض صارخاً بين مزاعم النظام والحقائق على الأرض. فالجيش الليبي ما يزال يراقب زحف الأجانب للفرار باتجاه تونس. ولكن صورة القذافي القملاقة اختفت، ولم يعد هنالك من أثر لرجال الجمارك الليبيين!

    إقرأ أيضاً:

    أهالي”الزاوية” يخشون هجوما وشيكا من القوات الموالية للقذافي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققائد منطقة طبرق العسكرية: القذافي سيُقتَل على يد أبنائه أو ضباطه
    التالي بالفيديو: مظاهرات الاحساء احتجاجا على احتجاز الشيخ توفيق العامر
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    14 سنوات

    غرب ليبيا: النظام استعاد “صبراتة” و”زوارة” و”الزاوية” متَنازَع عليها

    منذ اربعة أيام وأنا أسأل نفسي: لماذا لا ينهي القذافي الزاوية؟ونشرت هذا في تعليق على سيد القمي (إسقاط النون مقصود).إنّ الامدادات تصل للقذافي من روسيا البيضاء.

    أنا قلق على عدم الحسم مع القذافي وسحب جثته والتمثيل به وباسرته في الشوارع، ليس كرها زائدا فيه، ولكن لمصلحة لبنانية، فسقوطه يرعب الغلام بشار ويسهّل سقوطه. عندها تسنح فرصة جديدة للبنانيين في أن يقيموا دولة، إن كانوا يفهمون!

    0
    د. هشام النشواتي
    د. هشام النشواتي
    14 سنوات

    غرب ليبيا: النظام استعاد “صبراتة” و”زوارة” و”الزاوية” متَنازَع عليهاالكل يعلم ان انظمة الدول العربية وخاصة الشمولية والانقلابية او الحزب القائد الذي قاد ويقود الشعوب الى الدمار والهلاك كحزب البعث او النظام القذافي وغيره تنطبق علية الرواية “من تولى السلطة او الكرسي فقد تاله” فان الحاكم او الحزب الفائد يعمل على تقليد فرعون “انا احيي واميت” وايضا لا يحق لاي انسان ان يفكر او يكتب في الانترنت الا بعد ان ياخذ الاذن من امن الدولة اي المخابرات الارهابية المجرمة بحق شعوبها قال فرعون “اامنتم به قبل ان ااذن لكم” ولكن الزلزال الشعبي قادم لا محال له سنة الله في خلقه وستطبق… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz