Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»غارة اسرائيل في سوريا تجاوزت الخطوط الحمر المرسومة من موسكو

    غارة اسرائيل في سوريا تجاوزت الخطوط الحمر المرسومة من موسكو

    0
    بواسطة المركزية on 18 مارس 2017 الرئيسية

    والردّ السـوري براً بديل مــن المواجهة الروسـية مـع تل ابيـب؟

    المركزية- لا تزال الغارة الاسرائيلية “الثانية” التي استهدفت منذ يومين نقاطا تابعة لـ”حزب الله” في سوريا، بعد اقل من شهرين على الغارة التي نفّذها الطيران الاسرائيلي في 13 كانون الثاني الماضي على مواقع للحزب في منطقة “البروج” القريبة من تدمر وسط سوريا، وعلى شاحنات تنقل اسلحة للحزب في السلسلة الشرقية المحاذية للقلمون السوري، محط تساؤل و”منصة تحاليل” حول توقيتها و”رمزية” المكان الذي وقعت فيه.

    فحسب مراجع دبلوماسية عسكرية تحدّثت لـ “المركزية” “لا يمكن تجاهل الجديد الذي فرضته الغارة الإسرائيلية في عمق الأراضي السورية من معطيات لمجرد وقوعها الى جانب المواقع الروسية المنتشرة على طول الساحل السوري وتمدد القوة الإيرانية على كامل الأراضي السورية، تزامناً مع اولى الخطوات التي قادت الى تعزيز الحضور الأميركي على الأراضي السورية من بوابتها الشمالية في المثلث السوري–التركي–الكردي”.

    واشارت الى “انها المرّة الاولى التي تستهدف فيها الغارة مواقع لـ “حزب الله” قرب تدمر وريف حمص في العمق السوري ووسط البلاد، وذلك منذ الغارة المدمّرة لموقع المفاعل النووي السوري في دير الزور في ايلول العام 2007 اي قبل اندلاع الثورة السورية”، من هنا طرح المرجع الدبلوماسي سلسلة الملاحظات حول شكل وتوقيت واهداف الغارة؟.

    في الشكل، يمكن على حدّ تعبير المراجع، وصف الغارة الإسرائيلية على الأراضي السورية بانها الأولى في العمق السوري، اصابت هدفاً عسكرياً غير اعتيادي في منطقة هي الأقرب جغرافيا الى الوجود الروسي العسكري البري والجوي والبحري في المنطقة الساحلية السورية وعمقها الممتد من ريف حمص الى ريف حلب وفي اقرب منطقة الى شبكة “الآس 400″ التي نشرتها موسكو في الأراضي السورية قبل فترة ضمانا لحماية قواعدها المتعددة في المنطقة”.

    وفي التوقيت، تُشير المراجع الدبلوماسية والعسكرية الى “انها الغارة الأولى التي اعقبت عودة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من موسكو ولقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وبعد ايام قليلة على نشر القوات الأميركية مدرّعاتها واسلحتها الثقيلة للمرة الأولى في مدينة “منبج” على حدود الملتقى الفاصل بين الوجود العسكري لمجموعة من الجيوش السورية- التركية- الأميركية- الكردية-الإيرانية عدا عن الفصائل الأخرى السورية المتناحرة حول “منبج” والساعية الى خوض السباق الى مدينة الرقة حيث “داعش” واخواتها”.

    بقايا صاروخ “إس-200” التي سقطت في الأردن

    اما في الأهداف، فتوضّح المراجع “ان اسرائيل ارادت من خلال الغارة توجيه رسائل في اتجاهات عدة: اولها الى القيادة الروسية بخرقها للمرة الأولى كل الخطوط الحمر التي رسمتها بدقة وعناية منذ سنوات عدة بين موسكو وتل ابيب، وهو ما دفع بالخارجية الروسية الى استدعاء السفير الإسرائيلي المُعتمد لديها لمناقشته في الغارة واسبابها وابلاغه احتجاجا روسياً شديد اللهجة “لألف سبب وسبب” ابرزها ما يمكن ان تعتبره موسكو خطوة في اتجاه مواجهة سورية–إسرائيلية تسعى الى تجنّبها منذ تورطها المباشر في سوريا”.

    والرسالة الثانية، فيمكن اعتبارها بحسب المراجع “موجّهة مباشرة الى ايران التي وسّعت نفوذها في تلك المناطق امتدادا الى الحدود اللبنانية–السورية على طول منطقة القلمون السورية امتداداً الى ارياف دمشق الغربية والجنوبية بما يضعها على تماس مباشر مع الحدود الإسرائليلية الممتدة الى منطقة جبل الشيخ والجولان السوري المحتل منذ عقود من الزمن”.

    اما الرسالة الثالثة “فيمكن قراءتها في اتجاه الجانب الأميركي الذي اعتبرته إسرائيل انه ما زال متهاوناً مع الوجود الإيراني و”حزب الله” وادواته الأخرى على الأراضي السورية، ولم تلحظ تغيّرات اساسية بعد تسلّم الرئيس دونالد ترامب صلاحيته الدستورية في البيت الابيض”، والرسالة الرابعة، موجّهة الى النظام السوري الذي اسقطته تل ابيب منذ زمن بعيد من حساباتها في الأزمة الداخلية السورية، وهي تعتبر انها تتعاطى مع واقع جديد كأن يُقال انها تواجه طهران وادواتها في سوريا لتشريع عملياتها العسكرية المانعة لأي شكل من اشكال توازن الرعب معها كما تريد بناؤه كل من طهران والضاحية الجنوبية من بيروت”، تتابع المراجع.

    ودعت الى “التوقف امام التزامن بين المواجهة المحدودة مع الطائرات الإسرائيلية والمضادات السورية وتلك التابعة لـ “حزب الله” بانطلاق صاروخ ارض – ارض بالستي بعيد المدى في اتجاه الأراضي الإسرائيلية فدمّرته دفاعاتها الجوية قبل الوصول الى هدفه، وتناثرت اجزاء منه فوق الأراضي الأردنية كما قالت وسائل اعلام محلية فيها، وهو ما يدل الى احتمال ان يكون الصاروخ انحرف او تم تشتيته بعيداً من العمق الإسرائيلي قبل تدميره”، ولم تستبعد “احتمال تكرار مثل هذه العملية ما سيؤدي الى وقوع اشتباك سوري او ايراني–اسرائيلي تريده دمشق وطهران في آنٍ كبديل من مواجهة محتملة بين الروس والاسرائيليين الذين خرقوا دفاعات موسكو الجوية المباشرة فوق ريف حمص والقلمون وتدمر على مقربة اقل من 20 كيلومترا عن اقرب شبكة للصواريخ الروسية وشبكات الرادار في ريف حمص، وتحديداً في قاعدة الشعيرية الجوية الروسية المستحدثة في المنطقة دعما لقاعدتي حميميم الجوية وطرطوس البحرية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمؤرّخ روسي يعتذر للشعب السوري!
    التالي إعفاء بن كيران… هل انتهى دور الإسلاميين؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz