Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»غارة اسرائيلية “غامضة” هدفها منع تمرير سلاح نوعي لـ”حزب الله”

    غارة اسرائيلية “غامضة” هدفها منع تمرير سلاح نوعي لـ”حزب الله”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 فبراير 2014 غير مصنف

    المركزية- الغارة الخاطفة التي شنها الطيران الحربي الاسرائيلي ليلا على الحدود اللبنانية – السورية، لم تنجل كامل تفاصيلها نهارا، الا ان ما بات مؤكدا هو حصول غارتين على أعالي جرود النبي شيت في منطقة وعرة ترابية متاخمة ومتداخلة مع بلدة سرغايا في الاراضي السورية، وقد استهدفت موقعا لحزب الله او شاحنة كانت تنقل سلاحا نوعيا للحزب، وسط غياب اي معطى رسمي او من قبل حزب الله عن الحادثة.

    وبحسب ما افاد مصدر امني وكالة “فرانس برس”، فان الطيران الاسرائيلي قصف “هدفا لحزب الله” عند الحدود اللبنانية السورية، من دون ان يتم التأكد مما اذا كان الهدف داخل الاراضي اللبنانية ام السورية. بدوره، اكد المرصد السوري لحقوق الانسان ان الغارة استهدفت “قاعدة صواريخ لحزب الله تشارك في العمليات العسكرية في منطقة القلمون السورية” الحدودية مع لبنان. من جهتها، ذكرت الوكالة الوطنية للاعلام ان الطيران الحربي الاسرائيلي شن مساء الاثنين غارتين على جرود النبي شيت بالقرب من الحدود اللبنانية – السورية. الى ذلك، أفادت معلومات ان الغارة استهدفت منطقة فيها معابر غير شرعية بين لبنان وسوريا وتستخدم في نقل عتاد واسلحة، اما معطيات أخرى فاشارت الى استهداف شاحنة او قافلة لحزب الله تنقل اسلحة من سوريا الى لبنان.

    نتنياهو: وفي أول رد فعل إسرائيلي على الغارة، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن إسرائيل “ستقوم بكل ما هو ضروري” لأمنها.

    وتحدثت معلومات اسرائيلية عن حصول غارتين الاولى استهدفت موقعا لوجستيا في سوريا مشتركا بين حزب الله والقوات السورية والايرانية، ما تسبب بمقتل عدد من عناصر الحزب وقيادي دوره التنسيق بين الحزب والقوات السورية، ما سيؤثر على أداء النظام في معركة القلمون. اما الهدف الثاني فشاحنة او اثنتان كانتا تنقلان اسلحة لحزب الله، وقد استغل “الحزب” الضباب لنقل اسلحة استراتيجية، حسب الروايات الاسرائيلية.

    عبد القادر: العميد المتقاعد والخبير العسكريّ والاستراتيجيّ نزار عبد القادر كشف لـ”المركزية”، ان “هناك روايتين عن الغارة، الاولى انها استهدفت مواقع لحزب الله، والاخرى تقول انها استهدفت شاحنات عائدة لحزب الله كانت محمّلة بالصواريخ، وانا أميل الى تصديق الرواية الثانية. وأرجّح ان الغارة تأتي في سياق الرصد الاسرائيلي الدائم لامكانية تمرير اسلحة نوعية من سوريا الى حزب الله، قد تغيّر في موازين القوى.

    الا يمكن ان تكون متصلة بمعركة “يبرود”؟ لا أظن ان لدى الاسرائيلي اي نية للتدخل في الصراع السوري واسرائيل تكتفي برصد ما يجري في الميدان السوري، ومن دون شك تدرك ان كلما تشعّب وتعمّق، يصبّ في مصلحة النظام الاستراتيجية، بحيث لا تصبح سوريا تشكّل اي خطر على الامن الاسرائيلي، ولا تدخل في الحسابات الاستراتيجية الاسرائيلية، على اساس ان بسقوط وتمزُّق سوريا، فان كل هذه المقولة التي دامت منذ نشوء الجمهورية الاسلامية حول انشاء محور الممانعة والمعارضة للسياسة الاسرائيلية في المنطقة، يكون سقط بسقوط سوريا”.

    هل يمكن ان يردّ “حزب الله” على هذه الغارة؟ أجاب عبد القادر “لا اظن ان حزب الله على استعداد ليؤخذ بين النار الاسرائيلية ونار الحرب السورية، وهو ما زال ملتزما القرار 1701 وعدم حدوث اشتباكات على الخط الازرق، لذلك عملية استهداف شاحنات او مواقع تابعة له على الحدود اللبنانية السورية، لا يشكل ذريعة فعلية للحزب لمجازفة من هذا النوع، ولتعريض نفسه على انه يتجاوز مقتضيات الـ1701”.

    وعما اذا كانت هذه الغارة تعزّز موقع حزب الله سياسيا في الداخل؟ قال “لا أظن. فالحزب يتصرف بقرار ينطلق من استراتيجيته المعروفة بالتدخل في سوريا بناء لاعتبارات اقليمية وأوامر ايرانية، ولا أظن ان اي عنصر كغارة او غارتين، يعزز موقعه، لان القرار متّخذ سلفا وليس جزءا من مساومة او صفقة يعقدها “حزب الله” مع الحكومة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأهلاً، يا نجلاء، في البيت..!!
    التالي الحرب على الارهاب تبدأ من “إعلان بعبدا”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.