Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“عَتَب ودي” بين “القوات” و”المستقبل”.. ولكن شعب ١٤ آذار و”أمانته العامة” يظلان مغيّبين!

    “عَتَب ودي” بين “القوات” و”المستقبل”.. ولكن شعب ١٤ آذار و”أمانته العامة” يظلان مغيّبين!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 24 فبراير 2013 غير مصنف


    ينقل مراسل “الشفّاف” أجواء العتب المتبادل بين حزب “القوات” وتيّار “المستقبل” بعد “جناية” التصويت للقانون المسمّى بإسم “المدعو إيلي الفرزلي”. كما يلمّح إلى ما يتهامس به كثيرون في بيروت حول دور النائب “القواتي” السيد جورج عدوان في تأزيم العلاقات مع تيار “المستقبل” ومع السيد وليد جنبلاط! وهذا كله في محله. ولكن على “القوات” أن تنتبه إلى أنها لا تتعامل مع “المستقبل” وحده، ولا مع “جنبلاط” وحده!

    فما حدث خلال الأسابيع الأخيرة كان له أصداء سلبية جداً في أوساط الرأي العام اللبناني (وحتى العربي) الذي كان يعتبر أن مسيرة حكيم “القوات” كانت “بلا أخطاء” خلال السنوات الست الماضية. وهذا “الرأي العام” لن يكفيه “العتب الودي” بين حزب وتيار. فما زال مطلوباً من “القوات” أن تشرح للناس لماذا حدث ما حدث! ولماذا بدا أنها “تتقوقع”” كحزب “مسيحي” في حين أنها كانت حتى أيام تمثّل جمهوراً واسعاً حتى في “طرابلس السنّية” وفي “عرسال السنّية” أيضاً! بكلمات أخرى، لماذا “استهانت” القوات بـ”شعب ١٤ آذار”؟ وإذا كانت ضغوط ميشال عون هي السبب، فماذا عن الإستهجان الشامل الذي عبّرت عنه النخبة المسيحية ضد مشروع “المدعو إيلي الفرزلي”؟

    لماذا لم تصارح “القوات” شعب ١٤ آذار (وخصوصاً في شقّه “السنّي”، المتعاطف مع “القوات”!) كما تفعل الآن عبر تصريحات نوّابها في اليومين الأخيرين، بأن هنالك “مشكلة” في “مماطلة تيار المستقبل” باقتراح قانون إنتخابي جديد؟

    ولماذا سمحت لـ”حزب الله” و”تابعه السيد نبيه برّي” بتسجيل انتصارٍ سياسي لا مجال لإنكاره! وقد استفاد “الحزب” من “أجواء الأرثوذكسي” ليرسل “زعرانه” للمساعدة في ذبح الشعب السوري بأقل ضجة ممكنة!

    وأيضاً، لا مفرّ من سؤال “القوات” و”التيار” عن موقفهما من “الأمانة العامة لـ١٤ آذار! فهل لـ”الأمانة العامة” دور، خصوصاً أنها الممثل الأول للأغلبية المستقلة في شعب ١٤ آذار؟ أم أن “الأمانة العامة” هي مجرّد “ديكور” للمناسبات؟ وهنا أيضاً لا يكفي “العتب الودّي” والتصريحات المطمئنة!

    الشفاف

    *

    خاص بـ”الشفّاف”

    “عَتَب ودي” بين “القوات” و”المستقبل”.. ولكن شعب ١٤ آذار و”أمانتها العامة” يظلان مغيّبين!

    عكست كلمة رئيس حزب القوات اللبنانية، د. سمير جعجع، في حفل إطلاق حملة الانتساب الى الحزب مرارةً من ردّ فعل الحلفاء على موقف الحزب من مشروع قانون الانتخابات. فألمح في كلمته الى مواقف عدة ساهمت القوات في تامين الغطاء المسيحي والوطني فيها للحلفاء من دون منة.

    وفي معرض كلمته، عدد جعجع محطات عدة من بينها”٥ شباط”، حين هاجم مسلحون إسلاميون السفارة الدنمركية في الاشرفيه بحجة نشر رسام كاريكاتور رسوما مسيئة لنبي الاسلام، فأحرقوا السفارة وعاثوا في محيطها فسادا وتكسير للسيارات وواجهات المحال التجارية. مرورا بالخلاف على تسمية النواب في دائرة الاشرفية، حيث اشار ان “القوات” تنازلت عن مقعد في الاشرفية من دون أن تقيم الدنيا وتقعدها،. مرورا، بـ”السين سين”، وسحب الاتهام السياسي لسوريا في الجرائم التي تم ارتكابها في لبنان من دون التباحث مع الحلفاء! والزيارة الشهيرة الى سوريا وما تلاها، وأخيرا وليس آخرا مسالة قانون الانتخابات. من دون ان يذكر جعجع حكاية ابريق الزيت مع المستقبل الذي طالبه منذ اكثر من سنة ونصف السنة بالعمل معا على الخروج بقانون انتخابي يكون بديلا عن المعتمد حاليا، من دون ان يلقى آذانا ضاغية.

    مرارة القوات فاضت مع انطلاق حملة التخوين التي شملت رئيس الحزب والنواب من قبل تيار المستقبل والتي ساقت شتى انواع التهم في حق القوات من كل نوع.

    ومع ذلك، قالت مصادر في القوات إن ما جرى منذ الاتفاق على قانون ما يسمى بـ”اللقاء الارثوذكسي” في بكركي الى اليوم كان “اتفاق الضرورة” الذي تمت معالجته بأخطاء متبادلة، خصوصا لجهة الحساسية التي يبديها ويثيرها النائب جورج عدوان!

    وتقـّر المصادر القواتية بأن مناورة الاتفاق على قانون الفرزلي طالت لتصل الى حد التصويت على القانون، كما تقـّر بأن التصويت على القانون في اللجان المشتركة، وعدم افساح المجال امام كتلة المستقبل لمهلة 24 ساعة كان ايضا خطأ، خصوصا ان الصوت القواتي الذي رجح كفة التصويت كان للنائب فادي كرم، الذي فاز مؤخرا بدعم من اصوات تيار المستقبل في الكورة والنائب فريد مكاري.

    ومع ذلك تقول المصادر القواتية إن ما حصل على فداحته لا يستأهل هذا التخوين والحملة الشعواء التي شنها المستقبل.

    في الضفة الثانية، كان تيار المستقبل يسعى الى استيعاب حركة القوات معتبرا انها لن تصل بالحليف الابرز الى مجلس النواب للتصويت على القانون. ولكن القشة التي قصمت ظهر البعير المستقبلي كانت التصويت في اللجان المشتركة من قبل نواب “القوات”، في حين ان نواب “الكتائب” انسحبوا ولم يصوتوا، افساحا في المجال امام المستقبل للتوصل الى صيغة توافقية.

    المستقبل يقـّر من جهته بأن إدارته السياسية خلال الفترة السابقة ليست بأفضل حال خصوصا في ظل غياب رئيسه سعد الحريري وحال التخبط التي تسود صفوفه فلا اتفاق بين قادته على رأي موحد في الشأن الانتخابي.

    ويقـّر المستقبل بأن سلم الاولويات لاهتماماته لم يكن يتضمن بحث اي صيغة انتخابية، وذلك بسبب المحاولات المستمرة لإعادة النائب جنبلاط الى صفوف الائتلاف الانتخابي مع المستقبل ومسيحيي 14 آذار من جهة، ومجريات الثورة السورية من جهة ثانية.

    ولأن البحث مع جنبلاط كان عسيراً ولم يصل الى نتيجة الى الآن، كان على المستقبل التزام الصمت او المماطلة في بحث اي صيغة انتخابية مع الحلفاء، الامر الذي ادى الى استفراد الحليف الابرز ضمن طائفته في حركة التفافية ساهم فيها البطريرك الراعي وقادها العماد ميشال عون من خلال إثارة موضوع التمثيل المسيحي! فكان امام القوات السير في المناورة مع بكركي او التصدي منفردة داخل الطائفة المارونية من جهة وعلى مستوى الوطن من جهة ثانية، لان المستقبل لم يجهز بعد، وتاليا كانت القوات ستدفع من رصيدها المسيحي والوطني منفردة وتتحمل مسؤولية المواجهة مع قوى 8 آذار وعلى رأسها العماد عون، والصرح البطريركي وحكومة الرئيس ميقاتي التي تقدمت بمشروع انتخابي يضمن الفوز لقوى 8 آذار.

    ومع ذلك يشكو المستقبل من نقص التنسيق من قبل “القوات” بحيث بدت وكانها تغرد خارج سياق التحالف في 14 آذار وتعمل على تطويق المستقبل بقانون انتخابي او انتاج ثنائية شيعية مارونية على حساب 14 آذار.

    اما وقد بلغت الامور هذا الحد فلا “المستقبل” اعلن انه في حلّ من تحالفه مع “القوات” ولا “القوات” أبدت اي استعداد للتخلي عن تحالفها مع “المستقبل”، وكان رئيس “القوات” واضحا امس حين اعلن ان “القوات” لا تبحث عن ثنائية، كما اكد انه ابن ثورة الارز وان حزب “القوات” هو حزب 14 آذار، في تخلٍ علني عن “قانون الفرزلي”. إلا أنه طالب بقانون انتخابي يؤمن صحة التمثيل ويحفظ للجميع حقوقهم.

    وبعيا عن السجالات بشأن قانون الانتخابات، اعربت مصادر قواتية عن اعتقادها بأن كثرة السجالات في شأن قانون الانتخابات ليست اكثر من ملهاة لان الانتخابات لن تجري في موعدها القانوني.

    ورجحت المصادر ان يتم تأجيل الانتخابات الى موعد قد يصل الى سنتين من اجل خلق حال من الفراغ في البلاد على مستوى المؤسسات وصولا الى رئاسة الجمهورية، حيث سيلجأ حزب الله الى سيناريو شبيه بذلك الذي افضى الى “اتفاق الدوحة” لقلب موازين القوى في البلاد ووضع الجميع امام استحالات وحصد مزيد من التنازلات من الاطراف اللبنانية كافة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاللواء جميل السيّد يحتفل بزواج إبنه في “دبي”.. إذا سمحت بدخوله!
    التالي باكستان وإيران وبينهما الخليج
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    12 سنوات

    “عَتَب ودي” بين “القوات” و”المستقبل”.. ولكن شعب ١٤ آذار و”أمانته العامة” يظلان مغيّبين!All the above was in a battle of hit and run. Does not make any difference, even what GeaGea said yesterday. Edwan was very similar to Naim Kassim supporting orthodox Law, to eliminate Hezbollah Agenda,33/33/33 Equation. Huge damages to 14 March were caused by the Stance of Kuwat and Katayeb. We need to see action from those two Parties. If this Law reached to the Parliament, because we can not take Berri Word seriously, not to throw it on the General assembly of the Parliament, and they should… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz