Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عين الحلوة: بلال بدر (بن رباح؟)

    عين الحلوة: بلال بدر (بن رباح؟)

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 مارس 2013 غير مصنف

    بلال بدر، الذي نجا من محاولة اغتيال في احد ازقة مخيم عين الحلوة يوم الاثنين، كان عنوان التوترات الامنية والاشتباكات التي شهدها المخيم حتى يوم امس، وسط مناخ شعبي وسياسي توافقي طاغ في المخيم، وفّر حصانة حالت دون استدراج الفصائل والمجموعات الفلسطينية الى مواجهات جار التحذير منها والتحسب لها منذ بدأت تداعيات الازمة السورية بالتسرب الى لبنان عموما والمخيمات الفلسطينية على وجه الخصوص.

    باختصار بلال بدر متهم بالمشاركة في قتل اكثر من شخص في مخيم عين الحلوة، منهم من كان في عداد حركة “فتح”. هو شاب لم يزل في مطلع العقد الثالث، كان من بين الناشطين في اطار “جند الشام”، ينجذب كما بعض اقربائه من الفتيان وزملائه نحو تشكيل مجموعات وتلبس عناوين فضفاضة وفرت له، كما لزميله اسامة الشهابي، فرص جذب الاضواء، ولو على سنّ الملاحقة. محاولة اغتياله الاخيرة التي اقدم على تنفيذها احد المقنعين، يدرجها اكثر من مصدر، من فتح ومن خارجها، في سياق ثأري. ورغم نفي مسؤولي “فتح” ان يكون وراء هذه المحاولة قرار من الحركة، هم أنفسهم رجحوا احتمال الثأر، خصوصا ان اكثر من عائلة في المخيم تحمّل المذكور قتل احد افرادها من دون ان نغيّب ما يتردد في اوساط بدر من ان احد مسؤولي “فتح” في المخيم يقف وراء هذه المحاولة. وتستند الاوساط هذه الى العداء المستحكم بين الطرفين والى سوابق دموية بينهما.

    ولأن مخيم عين الحلوة تُحفز احداثه، وان كانت فردية، فرص الذهاب بعيدا في ربطها بمخططات وغرف عمليات اقليمية سوداء، اثارت المحاولة الاخيرة شهية التحليل والربط بين اكثر من ملف فلسطيني داخلي ولبناني وسوري. في البداية ثمة تأكيد بان المستهدف وما يمثل ليس له تأثير معنوي في المخيم، ويوصف بأنه شاب متهور ومتورط في جرائم قتل. وحدود تأثيره محدودة جدا داخل المخيم، بمعنى ان لا قدرة لديه على خرق التوافق الفلسطيني داخل المخيم والمرتكز على ثلاثي فتح – عصبة الانصار – حماس. لكن موافقة مصادر فلسطينية محايدة على هذا التوصيف لا تحول دون اظهار ملاحظاتها على تنامي دور بدر في الآونة الاخيرة. وتشير الى ان طابع شخصيته المتهورة دفعها في محيطها الى اعلان ارتباطها بجبهة النصرة، كما استعراض قدراته في نقل متحمسين للقتال في سورية ضد النظام. وساهم تدفق نحو سبعة الاف فلسطيني من سورية الى مخيم عين الحلوة في تأمين فرص تفاعله مع عشرات من هؤلاء اللاجئين. ولا تكتفي المصادر بهذه الاشارة الدالة على امكانية تورط ما في الاحداث السورية، بل تلفت الى وجه آخر لبلال بدر، يتمثل بحسب المصادر نفسها في كونه احد المنسقين مع الشيخ احمد الاسير، تحديدا لكونه احد الذين يعتمد عليهم الاسير كحلقة وصل مع بعض مناصريه في المخيم.

    وكي لا تأخذنا التفاصيل الى ابعاد تتجاوز حقيقة وواقع ما جرى، الذي كان اقرب الى أن يكون ابن ساعته، يمكن ملاحظة ان صلابة التوافق داخل المخيم ظهرت بشكل صريح من خلال القدرة على استيعاب الحدث ولجم تداعياته، سواء في الداخل او مع المحيط. لكن هذه القدرة لا تلغي المخاوف المتنامية من ضغوط متوالية تدفع بالمخيمات عموما الى مواجهات، يشكل عنصر التحولات السياسية في داخلها، على الضد مع النظام السوري، عنصرا جديدا بات ينذر بوقوع مواجهات لها ابعاد داخلية وخارجية. ويشكل مخيما برج البراجنة في بيروت والرشيدية قرب صور نموذجين عن هذا الصعيد.

    صلابة التوافق الداخلي الفلسطيني، وقرار القيادة الفلسطينية عدم الانجرار الى الفخ السوري، ترجما لدى الشرعية الفلسطينية في لبنان بسياسة الانكفاء على النفس. انكفاء مشوب برخاوة تنظيمية تتمظهر في “فتح”. رخاوة عبر عنها اخيرًا العجز المتمادي عن تشكيل قوة فلسطينية موحدة داخل المخيمات، خصوصًا في عين الحلوة. رخاوة تجعل من افراد او من مجموعة مسلحة صغيرة داخل المخيم قادرة وقت ما تشاء على اظهار قوة وصلابة لا تعكس حقيقة واقعها. وازاء هذا الواقع يمسي امرا مرجحا وقابلا للتحقق تحول المخيم الفلسطيني الى ركيزة اي مشروع تفجير امني على ايقاع الازمة السورية. هذا فيما لو قررت غرفة سوداء بدء مسلسل جديد من حرب المخيمات.

    alyalamine@gmail.com

    إعلامي لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“مقام السيدة زينب”: ذريعة حزب الله لتجنيد الشباب الشيعي في البقاع
    التالي عن الحدود بين العراق والكويت…

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.