Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»عون ساركوزي “خدعني”: وعدني أن أكون “رئيس ظلّ” إذا انتخبت سليمان!

    عون ساركوزي “خدعني”: وعدني أن أكون “رئيس ظلّ” إذا انتخبت سليمان!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 16 سبتمبر 2015 المجلّة

    كان السياسي العتيق وزير داخلية فرنسا الأسبق، شارل باسكوا،  يتلّذد بترديد مثل شائع، قد يكون كورسيكياً مثله، بأن “الوعود لا تُلزِم إلا من يصدّقها”! ولكن الجنرال عون صدّق وعد ساركوزي (على ذمّته هو) و”أكلها”!

    ومثل الأفلام المصرية، فقد تعرّض “مون جنرال”، قبل ايام، لـ”كمين” ثانٍ نصبه له الرئيس الحالي فرنسوا أولاند الذي وجّه له “دعوة” لزيارة فرنسا قبل  وصول الرئيس الفرنسي إلى بيروت! فحَسَبَها “مون جنرال” وأدرك أن “وراء الأكمة ما وراءها” فرفض الدعوة! برافو جنرال!

     ساركوزي أقنعني”!”

    و”القصة وما فيها”، حسب “المحرّر السياسي” لجريدة “السفير” (هل “المحرّر السياسي” إسم “حركي” لشخص واحد في جريدة السفير “الغرّاء”، أم أنه “قبعة إخفاء”؟):

    “على جاري عادة اللبنانيين، ثمة من همس في أذن السفير الفرنسي الجديد في بيروت ايمانويل بون الذي كان قد رافق هولاند قبل ثلاث سنوات وأعدَّ برنامج تلك الزيارة (3 ساعات)، وسأله عن كيفية إعطاء بعد رئاسي لبناني للزيارة، وعن إمكان توجيه دعوة إلى عدد من القيادات المارونية وخصوصا العماد ميشال عون لزيارة فرنسا. لم يتردد بون بالمحاولة، ولذلك، سأل العماد عون عما إذا كان يرغب بلقاء هولاند قبل زيارة الأخير للبنان، فسارع «الجنرال» للقول إنه لا يرغب بالقيام بتلك الزيارة، وانتهى الأمر عند حدود التقرير الديبلوماسي المقتضب الذي رفعته السفارة الفرنسية حول فشل المحاولة ـ الكمين!


    “وعندما سأل المحيطون بالعماد عون عن سبب إجهاض المبادرة الفرنسية، أجاب أن ذاكرته ما زالت حية ولن تنطلي عليه خديعة الرئيس التوافقي مجددا، «فالرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي تحدث معي على مدى أكثر من ساعة أثناء مؤتمر الدوحة، وأقنعني بأنه بمجرد قبولي بانتخاب قائد الجيش ميشال سليمان رئيساً للجمهورية سأتحول ليس إلى «صانع رؤساء» وحسب بل إلى رئيس ظل لمدة ست سنوات.. فماذا كانت النتيجة»
    “يسأل «الجنرال»؟“

    سليمان: “أنصفني” و.. “لا أقبل”!

    وقد ردّ الجنرال-الرئيس السابق ميشال سليمان على كلام الجنرال -الرئيس الطامح بالتصريح التالي:

    “إذا كان هذا الكلام صحيحاً، فإنه يدل على وجود خطأ وتضارب في التوجهات لدى من يطالب بوصول رئيس قوي وقادر للجمهورية ويعقد في الوقت نفسه اتفاقات بهدف أن يلعب دور «رئيس ظل» يضعف الرئيس الفعلي للبلاد»، موضحاً أنه «من المفترض ألا يقبل العماد عون نفسه بوجود رئيس ظل في عهد أي رئيس للجمهورية إذا كان فعلاً حريصاً على موقع الرئاسة المسيحية».

    وأردف سليمان قائلاً: «على كل حال، وإذا صحّ هذا الكلام المنقول عنه، «فكتّر خيرو» الجنرال لأنه بذلك يكون أنصفني بتأكيده أنني لا أرضى أصلاً أن يكون هناك رئيس ظل للجمهورية في ظل عهدي»، وتابع رداً على سؤال: «ليس أنا من عرقل مسيرته بل هو من سعى إلى عرقلة رئاستي».

    “عهد الجنرالين”!

    أجمل ما في القصة هو أن اللبنانيين باتوا الآن يعلمون أن في “إتفاق الدوحة” ما يشبه “قُطبة مخفية”. فكان في ظّنهم أن سلاح حزب الله فرض ميشال سليمان رئيساً وفق “عادة رديئة” ابتليت بها الجمهورية اللبنانية تجعل كل من يلبس “بدلة العماد قائد الجيش” مرشّحاً لرئاسة الجمهورية.. رغم الدستور اللبناني! ويتبيّن الآن أن أقطاب “الدوحة” انتخبوا “رئيسين”، وأن الأول (سليمان) “أكل حقوق” الثاني، أي “رئيس الظل” أو “الرئيس السرّي”.

    khadany abi

    وحيث أنه كان هنالك “رئيسان” في العهد السابق، فطبيعي أن اللبنانيين ما يزالون ينتظرون انتخاب “رئيس جمهورية” واحد على الأقل (بـ”ظل” أو “بدون ظل”) منذ أكثر من سنة.

    وهذا كله ذكّرنا بفيلم تحية كاريوكا  وصباح “خدعني أبي” (لم نجد فيلماً بعنوان “خدعتني أمي الحنون”!) أو فيلم “خدعتني إمرأة”، بطولة “حسين فهمي”! “فوجب الذِكر”!

    ce692819f822e3e1fe2b6fd372abe970_123807278_147

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتحول “المقاومة” الى وحش قاتل
    التالي ‎عضو في الكونغرس: بوتين أخذ مقاسات رئيسنا يوم تراجعنا عن قصف سوريا
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz