Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عندما يصبح إقرار الموازنة عبئا على الاقتصاد: لبنان نموذجا

    عندما يصبح إقرار الموازنة عبئا على الاقتصاد: لبنان نموذجا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 مارس 2010 غير مصنف

    تعود آخر موازنة أقرتها الحكومة اللبنانية إلى عام 2005. في حين ان المجلس النيابي اللبناني لم يصدق على موازنات أعوام 2006 و2007 و2008 بسبب التطورات الأمنية والأزمات السياسية المتلاحقة.

    وحسب القاعدة القانونية المعتمدة في لبنان في حال عدم وجود موازنة، يتم الإنفاق على القاعدة «الاثني عشرية» أي بالاستناد إلى الأرقام الواردة في آخر موازنة عامة صدقها المجلس النيابي، وهي موازنة عام 2005.

    نفقات العام 2009، وبحسب الموازنة التي اعدها وزير المال اللبناني السابق محمد شطح قدرت، بـ16298 مليار ليرة اي ما يقارب (10مليارات و800 مليون دولار) في مقابل عائدات مرتقبة بـ11389 مليار ليرة (7.5 مليار دولار وبلغ العجز للعام 2009 4.13 مليار دولار هو المبلغ الذي توجب على الدولة اللبنانية اقتراضه لسد العجز.

    وزيرة المال اللبنانية في حكومة الوحدة الوطنية الحالية ريا الحسن كانت صرحت ان موازنة العام 2010 ستنجز قبل نهاية كانون الثاني/ يناير من قبل الوزارة. وأرجعت الحسن تأخر إقرارها إلى تأخر عدد من الوزارات بإرسال موازناتها.

    ورأت وزيرة المال اللبنانية أن هناك أرقاماً كبيرة ومطالبات بزيادة نفقات بعض الوزارات تحتاج إعادة نظر من قبل وزارة المال لأن الأرقام المطلوبة تفوق المتوقع، مبينة أن توجهات وزارة المال حصر العجز بحدود 10 % من الناتج المحلي، أي حوالى 3 مليارات و300 مليون دولار أميركي، أو ما يوازي 4800 مليار ليرة تقريباً.

    وفي سياق متصل، وفي حين لم يتم إنجاز الموازنة اللبنانية الى اليوم، أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري ضرورة تفعيل العمل الحكومي بسرعة وتنشيطه لأنه لا يجوز ان تبقى الحال على هذا المنوال من البطء والجمود، مع ما يترتب على ذلك من مراوحة في مؤسسات الدولة وإداراتها، تنعكس سلبا على مصالح المواطنين. معتبرا ان هناك عراقيل منظورة وأخرى غير منظورة تعطل عمل الحكومة.

    خبراء اقتصاديون قالوا ان عدم إقرار موازنة في ظل التجاذبات الحالية قد يكون افضل من إقرارها.

    وعزا الخبراء السبب الى مقارنة بين الانفاق في السنوات السابقة على القاعدة الاثني عشرية وما سيسفر عنه فتح افواه الوزراء على سقف عال من المطالب وزيادة في الإنفاقات غير المجدية وغير المنتجة مما سيرغم الحكومة على اللجوء الى الاستدانة او الى فرض ضرائب إضافية من اجل تأمين مصادر تمويل للميزانية المرتقبة. خصوصا وان اي من الوزراء لم يعتمد في موازنته المقترحة الى تقديم خطة انتاجية او مشاريع تمول ذاتيا، او حتى تجشم عناء تقديم دراسة جدوى في مقترحاته لصرف الاموال الاضافية عن الموازنات السابقة ما خلا إرضاء الناخبين والازلام والمحاسيب.

    وعلى جري العادة اللبنانية يتم تحميل رئيس الحكومة مسؤولية سياسية واجتماعية ومالية سواء لجهة إضطرار الحكومة الى الاستدانة، وتاليا رفع حجم المديونية الحالية اكثر مما هي عليه حاليا، ام رفع نسبة الضرائب او اللجوء الى استحداث ضرائب جديدة. وايضا إفقاد رئيس الحكومة سعد الحريري صدقيته لجهة إعلانه في مقدمة بيان الحكومة الذي نالت على اساسه الثقة من ان اولوية الحكومة الحالية هي هموم الناس، ما يتناقض كليا مع استحداث ضرائب جديدة مباشرة او غير مباشرة او رفع قيمة الضرائب غير المباشرة من خلال رفع حجم الدين العام المتوجب السداد عاجلا ام آجلا من جيوب اللبنايين.

    وبالعودة الى السنوات السابقة حيث عاش لبنان من دون موازنة، انخفضت نسبة الدين العام الى الناتج الوطني تباعا. وعزا الخبراء الاقتصاديون السبب الى ان الحكومات لم تكن تستطيع إختراع ابواب للصرف غير المجدي في ظل القاعدة الاثني عشرية. اي ان الوزارات كانت تصرف حاجاتها التشغيلية والضرورية دون سواها. وإذا ما تم الاستمرار في العمل بهذا المبدأ، تكون ابواب الهدر محدودة جدا وفي ظل نسبة نمو متوقعة حسب بيانات المركزي اللبناني والتي اعلن حاكمه انها قد تصل الى 7 في المئة في حدها الادنى، مما يعني ان الناتج الوطني المحلي سوف يستمر في استرداد مكانته بالارتفاع قياسا الى نسبة الدين العام.

    وإزاء ذلك، يقترح الخبراء ان يتم العمل حتى إشعار آخر بالقاعدة الاثني عشرية في ظل حالة عدم الاستقرار السياسي وحالة الاستقواء التي يمارسها وزراء المعارضة الذين يرفضون تحمل مسؤولية العمل الحكومي الجماعي ويصرون على رفع موازنات وزاراتهم لكي يتصرفوا بها انتخابيا.

    وفي سياق متصل يشير آخر التقارير الاقتصادية الى ان مجموع عجز الموازنة اللبنانية سجل انكماشا بواقع 427 مليار ليرة لبنانية (283.8 مليون دولار) إلى 27 مليار ليرة لبنانية في كانون الثاني/يناير 2010 مقارنةً بعجزٍ بلغ 453 مليار ليرة لبنانية السنة الماضية. ويعود ذلك جزئيا إلى انخفاض عمليات التحويلات إلى وزارة الكهرباء المتعثرة نظرا إلى انخفاض أسعار الوقود، وشكّل هذا العجز، الذي يتضمن معاملات موازنة وخزينة، 2.3% فقط من مجموع الإنفاق في كانون الثاني/يناير الماضي مقابل 27% في كانون الثاني/يناير 2009.

    واذا كان لامر كذلك يصبح التساؤل عن جدوى إقرار الموازنة مشروعا اذا استمر انكماش الدين والعجز لان الوزراء لا يستطيعون الصرف!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمأدبة عشاء في دمشق: ما الذي طلبته إيران من حزب الله؟
    التالي هل هو العراق الجديد؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.