Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علماء سعوديون يحذّرون الفلسطينيين من وترك الجهاد، ومن “أصحاب المشروع الصفوي الإيراني “!

    علماء سعوديون يحذّرون الفلسطينيين من وترك الجهاد، ومن “أصحاب المشروع الصفوي الإيراني “!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 2 يوليو 2007 غير مصنف

    كانت وكالات الأنباء قد أشارت قبل يومين إلى رفض الملك عبدالله بن عبد العزيز الإجتماع مع الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس أثناء زيارته للأردن. وكانت هنالك تكهّنات بأن سبب الرفض يعود إلى إمتعاض السعودية من قرار أبو مازن برفض الحوار مع حركة “حماس” بعد الإنقلاب الذي قامت به في غزّة.
    وقد أصدر 16 عالماً سعودياً، من الصنف الأصولي المتشدّد، اليوم البيان التالي الذي يحذّر من التخلي عن “الجهاد” ويحذّر من “أصحاب المشروع الصفوي الإيراني!

    *

    بيان ونصح لإخواننا في فلسطين

    مجموعة من العلماء وطلبة العلم

    15/6/1428

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه ، أما بعد

    فمعلوم ما أصاب إخواننا المسلمين في قطاع غزة من حصار اقتصادي وتهديد عسكري خاصة بعد الحوادث الأخيرة ، ولما كان المسلمون كالجسد الواحد يفرح أحدهم لفرح أخيه ويحزن لحزنه …كان حقاً على المسلم أن ينصر أخاه المسلم ويقف معه .

    لأجل هذا فإننا نوجه نداءنا لإخواننا في فلسطين بخاصة، ولسائر المسلمين بعامة، من خلال النقاط التالية :

    أولاً : نذكر إخواننا في فلسطين بواجب الصبر والتقوى ، قال الله عز وجل : (وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً)(آل عمران: من الآية120)، والنصر والفرج والعاقبة الحسنة حليفة الصابرين ، قال الله عز وجل :(وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرائيلَ بِمَا صَبَرُوا )(الأعراف: من الآية137)، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( واعلم أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وإن مع العسر يسرا ) .والمتقون موعودون بتيسير الأمور وتفريج الكروب ، قال الله عز و جل :(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً،وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ)(الطلاق: من الآية 2،3) وقال :(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً)(الطلاق: من الآية4).

    ثانياً : اغتنام هذا الظرف بمراجعة الحال ومحاسبة النفس والاجتهاد في تحقيق التوحيد، بتجديد الإيمان بتفرد الله عز وجل بالخلق والملك والتدبير فيخلص لله العبادة فلا يلجأ إلا إليه سبحانه يطلب منه العون والمدد ، ويستمد منه النصر والفرج ويتوكل عليه وحده ، ويحسن به الظن ، فإنه سبحانه عند ظن عبده به . ويجاهد نفسه في امتثال أوامره واجتناب نواهيه ، ولزوم الاستغفار، فإنه من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همّ فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب ، والاستعانة بالصبر والصلاة، فإن الصلاة عمود الدين وأعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين ، والإلحاح على الله بالدعاء، فما أبلغه من سبب، و ما أعظمه من سلاح تسلح به الأنبياء والصالحون، خاصة عندما يواجهون الشدائد والأعداء، قال تعالى :(وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ، فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ) (البقرة:250،251)

    ثالثاً : أن تحذروا من التنازع فيما بينكم، وإرادة الدنيا بجهادكم وأعمالكم، وأن تستحضروا عوامل النصر الشرعية، وأنتم تواجهون عدوكم اليهودي المجرم وعملائه المتواطئين معه ، قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ، وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ،وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَراً وَرِئَاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَاللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) (الأنفال:47،46،45)

    رابعاً : الحذر من مكائد الأعداء اليهود ومن وراءهم ومن دسائس المنافقين العملاء الذين يستثمرون الضائقة التي تعيشونها من جراء الحصار الاقتصادي والتهديد العسكري، ليلجئوكم إلى تقديم التنازلات وترك الجهاد، أو مداهنة أصحاب المشروع الصفوي الإيراني، قال الله تعالى :(وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ) (آل عمران:146)

    خامساً : المحافظة على التوجه الجهادي والدعوي المنتشر في أوساط الشعب الفلسطيني المسلم، ودعمه والحذر من خفوته، ودرء خطر المتربصين به، فإن الجهاد والدعوة هما طريقا النصر والتمكين بإذن الله ،والحرص على التوافق بين قيادات هذا الشعب المسلم الدعوية والجهادية بخاصة ، والتواصل مع أهل العلم والدعوة والفكر في الأمة بعامة .

    سادساً: نذكر عموم إخواننا المسلمين بحقوق الأخوة الإسلامية ، قال الله تعالى : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ)(الحجرات: من الآية10)، وقال عليه الصلاة والسلام : ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) .

    فمن حقهم علينا نصرهم، والاجتهاد في رفع الظلم عنهم، بما يمكن من الأسباب ، فعن البراء بن عازب رضي الله عنه قال أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بسبع وذكر منها : (نصر المظلوم ) متفق عليه .

    ومن حقهم علينا مساعدتهم مادياً ومعنوياً فللصدقة فضائل عظيمة ، ويتأكد فضلها عندما تشتد الحاجة إليها ، قال الله تعالى :(أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ) (البلد:14)

    وفي الختام : نحذر من خذلان إخواننا في فلسطين عامة وفي غزة خاصة ، فقد قال عليه الصلاة والسلام: (ما من امرئ يخذل امرءاً مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا خذله الله تعالى في موطن يحب فيه نصرته ، وما من أحد ينصر مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله تعالى في موطن يحب فيه نصرته) رواه الإمام أحمد وأبوداود.

    اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وعبادك المؤمنين ، اللهم ارحم عبادك المستضعفين في فلسطين واشدد وطأتك على اليهود المجرمين وعملائهم المنافقين يا قوي يا عزيز.

    وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

    · الموقعون:-
    1. الشيخ / عبدالرحمن بن ناصر البراك.

    2. الشيخ/ عبدالله بن محمد الغنيمان.

    3. الشيخ / سفر بن عبدالرحمن الحوالي.

    4. الشيخ / عبدالله بن حمود التويجري.

    5. الشيخ / أحمد بن عبد الله آل شيبان.

    6. الشيخ / ناصر بن سليمان العمر .

    7. الشيخ / محمد بن أحمد الفراج .

    8. الشيخ / خالد بن عبدالله الشمراني.

    9. الشيخ / سعد بن عبدالله الحميد.

    10. الشيخ / محمد بن سعيد القحطاني.

    11. الشيخ / سليمان بن حمد العودة .

    12. الشيخ / محمد بن سليمان الفوزان .

    13. الشيخ / محمد بن عبدالعزيز اللاحم.

    14. الشيخ / عبدالعزيز بن ناصر الجليل.

    15. الشيخ / خالد بن محمد الماجد.

    16. الشيخ / خالد بن محمد الشهراني.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقوقعة والذاكرة
    التالي تفجير انتحاري بمارب يقتل سبعة أجانب ويصيب سبعة آخرين
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    n7
    n7
    17 سنوات

    علماء سعوديون يحذّرون الفلسطينيين من وترك الجهاد، ومن “أصحاب المشروع الصفوي الإيراني “!
    على من ينطبق هذا البيان فتح ام حماس ؟!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz