Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عكار: ساحة حرب عالمية معقّدة

    عكار: ساحة حرب عالمية معقّدة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 يوليو 2012 غير مصنف

    لبنان ينخرط اكثر فأكثر في المشهد السوري، والحدود الشمالية وامتداداتها
    الداخلية في عكار صارت، بحكم الميدان، امتدادا طبيعيا للمواجهات الجارية بين الجيش السوري الرسمي والجيش السوري الحر. في موازاة تنسيق ميداني بين الجيش النظامي وحزب الله ضد المعارضين على الحدود الشرقية كما تؤكد مصادر المعارضة السورية في بيروت.

    هذا الامتداد السوري في لبنان عزّزه تضييق متزايد للمملكة الاردنية على عناصر المعارضة السورية، وعدم استعداد تركي لإزالة ما بقي من احترام للمعايير الدولية ومصالحها، كدولة على الحدود مع سورية.

    لم يبق في الميدان غير الشمال اللبناني كمعبر مريح نسبيا لدعم الثوار السوريين
    ومتنفس ضروري للجيش السوري الحر من خارج الحدود السورية. وبالتالي بدأ النظام السوري ينتقل من مرحلة التعامل مع هذه المنطقة كمنطقة ملتبسة عسكريا وسياسيا، الى منطقة عدوة.

    في خضم هذا التحول كانت زيارة السيناتور الاميركي جون ماكين الى لبنان. فهي زيارة لا تنفصل عن سياق جسّ النبض سياسيا في ما يتصل بالخريطة السياسية اللبنانية ومدى تأثرها وتفاعلها مع الحدث السوري. وتأتي زيارته الى النائب وليد جنبلاط في هذا السياق من جهة، ولمتابعة ما يجري في الشمال في ظل اتجاه واضح ميدانيا لدخول منطقة عكار في المواجهة السورية من جهة ثانية.

    ما يفاقم المخاطر في لبنان ان مصادر غربية نقلت، الى بعض من التقتهم في لبنان، ان الجيش النظامي السوري قد يتدخل عسكريا بشكل مباشر وغير مباشر في لبنان، سواء عبر القصف المدفعي المباشر على مناطق باتت عدوة بالنسبة اليه، أو عبر خلق جيوب عسكرية له في بعض البلدات القريبة من الحدود ذات الغالبية العلوية. لكن أهمّ ما نقلته هذه المصادر ان الادارة الامنية العسكرية، فضلا عن السياسية، للنظام السوري باتت تحت اشراف مباشر سوري – ايراني. ولفتت الى ان قائد الفرقة الرابعة في الجيش السوري وشقيق الرئيس، ماهر الاسد، نُحّي عن التحكم بادارة المواجهة العسكرية والامنية لصالح فريق باشراف ايراني مباشر “لفشله” في ادارة المواجهة امنيا وعسكريا. واضافت المصادر ان الحلقة التي تدير امن الرئيس بشار الاسد ومفاصل قيادة الحرس الجمهوري اصبحت تحت اشراف ايراني، حزب الله احد عناصرها الرئيسية. واكدت ان التنسيق الايراني – الروسي يقوم على اشراف روسي مباشر على الفرق العسكرية في الجيش والاسلحة الثقيلة والطيران العسكري، فيما تتولى ايران الجانب الامني والميداني.

    في المقابل لا تبدو الدول الغربية في وارد القيام بأي خطوات عسكرية نوعية في سورية، والذرائع متكررة لجهة توزع المعارضة وتنوعها وغياب مرجعية واحدة يمكن ان تضمن عملية تحول في سورية لا تحرج هذه الدول او تضر بمصالحها الاقليمية.

    ويمكن القول ان هذه الذرائع تخفي استراتيجية لدى هذه الدول مفادها ان الغرب
    بات مقتنعا بحتمية سقوط النظام السوري، وان عدم القيام بخطوات تسرع بهذا
    السقوط يهدف الى زيادة الشرخ وتعميقه بين المشروع الايراني في المنطقة من جهة والثورة السورية وامتداداتها في الربيع العربي. كلّ ذلك في ظل تنامي الحديث عن قيام كيانية علوية في الساحل السوري، تمتد الى حمص ومحيطها وتلامس لبنان ليتصل جغرافيا بمناطق نفوذ حزب الله مع مزيد من تبلور الانقسام المذهبي في لبنان. هذا الخيار يبدو وكأنه السيناريو الاخير الذي يُعمَل على تأمين كامل شروطه الميدانية والديموغرافية سواء في الداخل السوري او في الجانب اللبناني.

    علماً ان ثقافة الانقسام المذهبي باتت ديدن التعبئة، ضمن مشروع محكوم بالاصطدام مع بعض المفاصل اللبنانية، ولا بدّ أنّ المنطقة العازلة في عكار هي
    احد خطوط التماس بين مشروعين ممتدين داخل سورية وفي لبنان.

    جسّ النبض الاميركي الميداني والسياسي للحدود اللبنانية والخريطة السياسية
    سبقته ورافقته رسائل تحذيرية في اكثر من اتجاه، تتمحور حول فكرة اساسية
    عنوانها ان مشروع الدولة في لبنان نحو مزيد من التقهقر، وان الامن في البلد لا يستطيع فكّ ألغاز بعض الالعاب الصغيرة في الشوارع والازقة وفي المصاعد الكهربائية، فضلا عن الغموض المستمر في “أسرار الزهرة والقناص”.
    والأهمّ ان البعض يظنّون أن الدولة، بكامل مؤسساتها الامنية والعسكرية والسياسية، اذا لم تكن رهن ارادته فالافضل ان تبقى موجودة شرط ان تظل مصدرا لتأمين بعض الغنائم والمكاسب لمشروع يهمشها ويضعفها ويجعلها في خدمته.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإستثناء “الليبرالي” الليبي، لماذا؟
    التالي جبريل يدعو الى تشكيل ائتلاف حكومي واسع في ليبيا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.