Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»“عقيدة الجيش” اللبناني، ومخابراته، ما هي؟

    “عقيدة الجيش” اللبناني، ومخابراته، ما هي؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 9 أبريل 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    لعل ابدع ما كشفته جريمة اغتيال منسق حزب القوات اللبنانية في جبيل، باسكال سليمان، والسيناريوهات الباهتة التي رافقت ما قيل عن “الكشف عن الجناة والقاء القبض عليهم”، هو “العقيدة القتالية والامنية” للجيش للبناني ومخابراته، فضلاً عن تَعددُّ ولاءات الاجهزة الامنية الاخرى بين القوى السياسية على اختلافها.

     

     

    منذ اتخاذ قرار حل الميليشيات بداية تسعينيات القرن الماضي، وصدور قرار ملاحقة عناصر ميليشيا “القوات اللبنانية” دون سواها، وسجن قائدها 11 عاما، توجَّهَت العقيدة القتالية والامنية للجيش اللبناني ومخابراته، نحو ما يسمى “المجتمع المسيحي”! وتخصَّصت مخابرات الجيش في ملاحقة “القواتيين”، وسَجنهم والتنكيل بهم، بإيعاز وأوامر واضحة من نظام الوصاية الامني اللبناني-السوري، الذي أداره ضباط المخابرات السورية، غازي كنعان ثم رستم غزالة وجامع جامع وغيرهم، بالشراكة الكاملة مع جهاز الامن العام، الذي تولاه الضابط اللبناني جميل السيد، وقائد الجيش، رئيس الجمهورية لاحقا لتسع سنوات، اميل لحود.

     

    تخصص جهازا “الامن العام” و”مخابرات الجيش”ـ وآداتهما “المحكمة العسكرية” ـ في ملاحقة عناصر “القوات” وتلفيق التهم لهم، مع أن حزب “القوات” أيَّد اتفاق الطائف، وحلَّ الميليشيا العسكرية التابعة له، وكان على اهبة الاستعداد للانخراط في العمل السياسي أسوةً بباقي الاحزاب.

    منذ تلك الايام، وحتى اليوم، لم تتغير “العقيدة القتالية والامنية” للجيش اللبناني ومخابراته وجهاز الامن العام، الذي تولاه ضابط شيعي بدلا من ضابط ماروني، كما كان الوضع في السابق.

    مخابرات الجيش والامن العام يعرفان الشاردة والواردة في ما يعرف ب ـ”المجتمع المسيحي”، ولا يفوتهما اي تفصيل مهما كان صغيرا. وينتشر المخبرون السِرّيون والمعروفون في كل مكان، يكتبون تقاريرهم في كل تفصيل، من خلاف عقاري الى سياسي وما بينهما حتى.. الخلافات الزوجية، ما راكم كماً  من المعلومات لدى قادة الجهازين يستخدمانه في تطويع المسيحيين. فلا يستطيع هؤلاء الخروج في مظاهرة، ما لم تكن بغطاءٍ امني! ولم يخرج المسيحيون في تظاهرات الا في عهد الرئيس ميشال عون، لتماهي الاخير سياسيا مع عقيدة المخابرات والامن العام الامنية. فكان يُسمح للعونيين بالتظاهر بحماية المخابرات وعناصر الجيش! وحين سمح الجيش لمتظاهري 17 تشرين بالنزول الى الشراع لحسابات القائد” الرئاسية، اغتاظ منه الرئيس عون واصبح يطالب بعزله وتعيين بديل له لانه “خان الامانة”،” حسب ما قال رئيس التيار العوني جبران باسيل.

    مع منعهم من التظاهر، مُنِعَ المسيحيون من حمل السلاح حتى الفردي في حين يتولى عناصر الجيش حماية مواكب سلاح حزب الله من دون اي مسوغ.

    هذه “العقيدة” التي تولى إعادة صياغتها نظام الاحتلال الايراني، بعد العام 2005، ما زالت تعمل على نفس الوتيرة: تلفيق تهم، وملاحقات امنية تطال المسيحيين دون سواهم،! ولم يعمل على تغييرها، اي قائد للجيش منذ تركه اميل لحود ليجلس على كرسي الرئاسةعلى تغييرها،  والسبب ان لوثة الانتقال من مقر وزارة الدفاع الى مقر رئاسة الجمهورية تضرب جميع قادة الجيش بعد ان استمات ميشال عون في تحقيق حلمه الرئاسي، وانتقال ثلاثة من قادة الجيش الى القصر الرئاسي، وهم اميل لحود، ميشال سليمان، وميشال عون. والحديث يدور حاليا عن ان قائد الجيش الحالي العماد جوزف عون هو من المرشحين الاوفر حظا لتولي رئاسة الجمهورية، في سابقة لم يعرفها اي نظام ديمقراطي في العالم.

    مع اختطاف باسكال سليمان، بدات ماكينة مخابرات الجيش بضخ اخبار ملفقة عن العملية، وصولا الى اعتقال العصابة المنفذة، واتهام سوريين بتنفيذ الخطف، بهدف السرقة، ثم الاعلان عن اكتشاف مكان سليمان، وانه حي وان العمل جار على تحريره! وصولا الى اعلان وفاته في سوريا في منطقة تقع تحت سيطرة حزب الله!

    وجاهدت مديرية المخابرات في تلفيق الاخبار، طوال يوم الاختطاف وقبل الاعلان عن وفاة المغدور، من دون ان يرف جفن لكل مُرَوِّجي التلفيقات على اختلافها.

    وبدا واضحا ان مديرية المخابرات ما زالت تعمل بنفس هدي “العقيدة الامنية” التي ورثتها عن زمن الوصاية السورية، وهي الامعان في ملاحقة المسيحيين وإرغامهم على القبول بتلفيقات لا تخضع لعقل ولا لمنطق.

    وخلافا لما صرح به وزير داخلية لبنان اليوم، عن ان الاجهزة الامنية كانت تنسق في ما بينها، فإن أي تنسيق لم يظهر الى العلن بين “فرع المعلومات”، ومخابرات الجيش، حيث ان الفرع المذكور، محسوب على الطائفة السنية، وتم تأسيسه على يد الشهيد الضابط وسام الحسن، وتخصص في ملاحقة عملاء سوريا واسرائيل على حد سواء، وحماية شخصيات قوى 14 آذار، فغاب الفرع عن التحقيق في جريمة باسكال سليمان!

    كما غاب ايضا عن المشاركة في التحقيقات، ربما لعدم الاختصاص، جهاز أمن الدولة، المحسوب على التيار العوني، وهذا لفرع متخصص في حماية الشخصيات السياسية.

    بعد انقضاء اكثر من اربعة عقود على تثبيت عقيدة قتالية وامنية للجيش اللبناني ومخابراته، اصبحت الحاجة ملحة لاعادة النظر في هذه العقيدة، وفي اختصاصات جميع الاجهزة الامنية لتعمل بالتناغم والتنسيق في مابينها من اجل مصلحة الدولة ومواطنيها وامنها القومي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق(في شريط صوتي! عصام خليفة يطالب حزب الله بإرسال وفد للتعزية بـ”سليمان”.. وتسهيل إنتخاب رئيس!
    التالي اي فلسفة ام اي سخرية في زمن الخيبات اللبناني؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz