Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عقدة الحكومة اللبنانية: هل يتّهم القرار الظنّي قيادة إيران بالتورّط في إغتيال الحريري؟

    عقدة الحكومة اللبنانية: هل يتّهم القرار الظنّي قيادة إيران بالتورّط في إغتيال الحريري؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 20 يوليو 2009 غير مصنف

    الشفّاف- بيروت

    ما هي حقيقة الوساطة السعودية، ولماذا ولادة الحكومة اللبنانية ما تزال متعثرة؟

    تفيد المعلومات الواردة من لبنان ان الوساطة السعودية بدأت في اعقاب الحديث عن نية الموالاة تسمية زعيم تيار المستقبل سعد الحريري لتولي رئاسة الحكومة المقبلة. فنشطت المملكة على خط دمشق من اجل تسهيل تشكيل الحكومة ومهمة الحريري على حد سواء. ولهذه الغاية اوفد الملك عبد الله نجله عبد العزيز للتباحث مع السلطات السورية التي ابدت تجاوبا وافنتاحا على التعاون مع الحريري وتسهيل مهمته. وطرحت القيادة السورية على عبد العزيز بن عبدالله آلية تستند على لقاء مصالحة يعقد في دمشق برعاية الملك السعودي ومشاركة الحريري وقيادات المعارضة، وتنطلق في إثره عملية تشكيل الحكومة.

    الامير عبد العزيز، أشكل عليه موقف القيادة السورية، فاقتنع بالطرح السوري الملغوم أولاً لأنه تجاوز قيادات قوى 14 آذار واختصرها بالحريري. وثانياً، لأن المصالحة لا تشترط من سوريا تقديم اي شيء مسبقا، اي انها تتم قبل تشكيل الحكومة ولا شيء يضمن عدم تعنت المعارضة لاحقا كما هو حاصل حاليا. وهذا إضافة الى تحقيق غاية المعارضة اللبنانية بإفراغ الانتخابات النيابية من مضمونها وتجاوز نتائجها، وفوز الاكثرية بغالبية المقاعد النيابية، وإعطاء جرعة اوكسجين لتيار ميشال عون المتداعي.

    وتشير المعلومات الى ان الحريري اصيب بالاحراج نتيجة الرغبة السعودية السورية وصمت المعارضة اللبنانية التي كانت تتحضر للانقضاض على نتائج الانتخابات. إلا ان تصويب المسعى السعودي، حسن النية، جاء من قبل قوى 14 آذار. وهذه المرة، عبر القوات اللبنانية التي اعلن رئيس هيئتها التنفيذية رفضه ان يقوم الحريري بزيارة دمشق او القيام باي شيء من شأنه تقويض نتائج الانتخابات. وعلى الرغم من الشطحات الجنبلاطية المعوقة، استعان الحريري بموقف جعجع وقوى أخرى من 14 آذار لكي يوضح للملكة العربية السعودية موقف هذه القوى الرافض إجراء اي مصالحة مجانية مع دمشق او المعارضة، مما اعاد مسألة تشكيل الحكومة الى المربع الاول.

    اما في المواقف الداخلية، فقد تناغمت المعارضة مع الطروحات السورية وبدأت العمل على إشاعة اجواء من التفاؤل المستندة الى موقف رئيس المجلس النيابي نبيه بري، الذي يحاول إحراج رئيس الحكومة المكلف والاغلبية النيابية من خلال تحديد موعد أواخر الشهر الجاري لتشكيل الحكومة وذلك في اعقاب لقاء ظاهره ودي مع رئيس الحكومة المكلف. وهذا، إضافة الى الايحاءات غير المؤكدة من قبل برّي وعدد من الذين يدورون في فلكه من قوى المعارضة بانهم تخلوا عن فكرة الثلث المعطل، واستبدلوها بالشراكة، من دون ان يحددوا معنى لهذه الشراكة وما اذا كانت الوجه الآخر للثلث المعطل ، ليتبين في ما بعد ان كل هواجس المعارضة تتلخص في حيازتها على الثلث المعطل داخل الحكومة تحت مسميات عدة متنوعة منها النسبية والشراكة الوطنية وسوى ذلك.

    وفي حقيقة الامر، فان الهواجس الحالية في لبنان تندرج جميعها تحت عنوان أوحد يعوق تشكيل الحكومة ويرخي بثقله على الحياة السياسية العامة في لبنان، أقله حتى سنة مقبلة، ويتلخص بالقرار الظني المرتقب صدوره عن المحكمة ذات الطابع الدولي لمحاكمة قتلة رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري وسائر قيادات الاغلبية من نواب وصحافيين وقياديين سياسيين. خصوصا ان التحقيق في عملية اغتيال الحريري قطع اشواطا هامة وحقق تقدما كما اعلنت راضية عاشوري المتحدثة باسم المدعي العام للحكمة دانيال بلمار في مؤتمرها الصحفي الذي عقدته يوم الجمعة الماضي. و تتلخص الهواجس اللبنانية الحالية في ما اذا القرار الظني سوف يأتي منسجما مع التقرير الذي نشرته مجلة دير شبيغل الالمانية والذي يحمّل حزب الله بعضا من المسؤولية في عملية اغتيال الحريري، خصوصا ان رد فعل الحزب على تقرير دير شبيغل جاء باهتا ولم يخرج عن إطار الادبيات السياسية للحزب لجهة تحميل اسرائيل مسؤولية الوقوف وراء التقرير، وعدم اتخاذه، كحزب/ او كاشخاص واردة اسماؤهم في التقرير، صفة الادعاء الشخصي على المجلة ، مما اثار موجة من الشكوك حول دور ما للحزب في عمليات الاغتيال والتفجيرات التي ضربت لبنان خلال السنوات الماضية.

    وتتوقف القوى اللبنانية السياسية على اختلافها امام التداعيات المرتقبة للتقرير، خصوصا رد فعل حزب الله والموقف الذي قد ينتج من بيروت وصولا الى طهران.

    وفي يقين القيادات السياسية ان قرار شطب رئيس الحكومة اللبنانية الاسبق رفيق الحريري من المعادلة السياسية اللبنانية ليس في متناول حزب الله ولا حتى القيادة السورية التي اعطت القيادة السعودية ضمانات مؤكدة بشأن عدم التعرض للرئيس المغدور رفيق الحريري. وتقول هذه القيادات إن قرارا من هذا الحجم يصدر في ايران ومن اعلى مستويات القرار السياسي فيها. وبناءً عليه، وإذا صحت المعلومات الورادة في تقرير مجلة “دير شبيغل”، يصبح الشأن اللبناني في التقرير تفصيلا. وهو ما اشارت اليه مواربة راضية عاشوري، حين اعلنت ان التحقيق أوسع من الضباط الاربعة الذين اخلت سبيلهم المحكمة ذات الطابع الدولي من دون ان تنفي عاشوري امكان استدعائهم للتحقيق من جديد.

    وإزاء كل ذلك، ترسم القيادات اللبنانية سيناريوهات متعددة لرد فعل حزب الله، قد يكون ابرز مظاهرها رئيس اللقاء الديمقراطي وليد جنبلاط، الذي بدأ وعلى طريقته عملية تطويق اي ذيول وتداعيات مرتقبة للتقرير الظني لأن في اعتقاده انه هو، والطائفة الدرزية، سوف يكونون اول ضحايا رد فعل حزب الله. فذهب جنبلاط بعيدا في التملق لهم الى حد استقبال وئام وهاب والتضحية بحلفائه من مسيحيي قوى الرابع عشر من آذار، في حي تشير قيادات اخرى الى ان حزب الله قد يلجأ الى القيام بانقلاب على السلطة، فيلغي جميع الاتفاقات القائمة مع المحكمة الدولية ب‘سم السلطة اللبنانية ويعلن تشكيكه بقراراتها وانها مسيسة وانها ايضا، وهنا الخطورة، إحدى ادوات الضغط على المشروع النووي الايراني، لان التقرير قد يتناول بعضا من القيادات الايرانية التي قد تكون متورطة في اغتيال الحريري.

    وانطلاقا مما سبق ترى الاوساط السياسية اللبنانية ان تشكيل الحكومة اللبنانية يخضع لهذه المعايير وجميعها في يد المعارضة اللبنانية من جهة وسوريا من جهة اخرى، والمرجعية الاخيرة في ايران. ولذلك تستبعد القوى السياسية اللبنانية ان تبصر الحكومة اللبنانية في المدى المنظور ما لم تطرأ متغيرات اقليمية تلغي احد العوامل السابقة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبكين في مواجهة صداع من نوع آخر في شينغيانغ
    التالي بعد 104 سنوات من “المشروطة”: الإيرانيون ينهضون لاستعادة ثورتهم المنهوبة
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    سوري و افتخر
    سوري و افتخر
    15 سنوات

    عقدة الحكومة اللبنانية: هل يتّهم القرار الظنّي قيادة إيران بالتورّط في إغتيال الحريري؟
    على طول و مش غريبه عليكم اذناب و بتلحقوا اللي معوا مصاري اكثر و غصب عليكم اخترتواالحريري بفلللللوسه

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.