Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عشية سقوط الأسد: هدنة طويلة في طرابلس تحول دون “تطهير عِرقي”!

    عشية سقوط الأسد: هدنة طويلة في طرابلس تحول دون “تطهير عِرقي”!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 10 ديسمبر 2012 غير مصنف

    عاد الهدوء الى طرابلس شمال لبنان وسط تفاؤل بهدنة طويلة الامد، تضع حدا لجولات العنف التي بلغت 14 جولة منذ العام 2008 حتى اليوم وحصدت عشرات القتلى ومئات الجرحى، فضلا عن تدمير الممتلكات وتخريب إقتصاد ثاني كبرى المدن اللبنانية بعد العاصمة بيروت.

    معلومات من الشمال تحدثت ان التفاؤل الطرابلسي مرده التدابير الامنية والانتشار الكثيف للجيش اللبناني ومغاويره على ضفتي خطوط التماس، والدوريات الراجلة والمؤللة في التبانة وجبل محسن، إضافة الى إزالة المتاريس والدشم على جانبي الجبهة، وانتشار الجيش أيضا للمرة الاولى داخل جبل محسن، وهو مزود بأوامر واضحة وصارمة بضرورة التصدي لاي مسلح ومصادرة اي سلاح ظاهر، فضلا عن توقيف المسلحين ومثيري اعمال الشغب.

    المعلومات أشارت الى ان الهدنة الاخيرة بادرت قيادات “جبل محسن” الى طلبها بعد ان تطورت الاوضاع ميدانيا، حيث ان الشيخ “حسن صباغة”، المعروف بانتمائه لتنظيم “القاعدة” الارهابي جمع قرابة 1500 مقاتل من مختلف المشارب والاتجاهات الاسلامية وغير الاسلامية في باب التبانة حيث قر رأي المجتمعين على ضرورة التخلص من “العصابة التي تختطف جبل محسن”، وتمارس القتل والقنص والخطف على التبانة وسائر أحياء مدينة طرابلس.

    والى هؤلاء تشير المعلومات الى ان مسلحين من قرى الضنية والمنية ودير عمار وعكار كانوا بدأوا بالتجمع للهجوم على جبل محسن بالتزامن مع تجمع مسلحي باب التبانة.

    وتضيف المعلومات الى ان اشتباكات اليومين الاخيرين شهدت دخول اسلحة نوعية على خط المعارك من مدافع هاون وصواريخ قابلة للاستخدام على راجمات، ما جعل الذعر ينتشر في صفوف ابناء “جبل محسن” خشية تعرضهم لوابل من الصواريخ وقذائف الهاون على منطقة محاصرة وساقطة عسكريا.

    والى ما سبق قالت المعلومات إن هجومين حصلا على “جبل محسن” من أجل استكشاف القدرات العسكرية في الجهة المقابلة وإمكانية إختراق الدفاعات والاستحكامات العسكرية، وان الهجومين نجحا في إختراق الدشم، وان المواجهة حصلت مع عناصر الجيش اللبناني في جبل محسن بعد ان إنكفأ المسلحون الى الخطوط الخلفية.

    وتضيف المعلومات ان اهالي “جبل محسن” الذين يستشعرون قرب سقوط نظام بشارالاسد، الداعم الرئيسي لهم، تخوفوا ايضا من امتداد المعارك الى سهل عكار حيث يتواجد أيضا مواطنون من الطائفة العلوية ما يعني في المحصلة تطهيرا عرقيا على خلفية دينية يبدأ في “جبل محسن” ولا يتوقف إلا في قرى وبلدات سهل عكار.

    وتشير الى ان هذه الوقائع كانت كفيلة بأن تطلب قيادات “جبل محسن” الهدنة، وان توافق على رفع الدشم والمتاريس وإيكال امر الامن في المنطقة للجيش اللبناني للمرة الاولى منذ السابع من أيار من العام 2008.

    مصادر طرابلسية اعتبرت ان الفرصة متاحة حاليا من اجل التوصل الى حل شامل لمدينة طرابلس يبدأ بنزع فتيل التفجير الرئيسي فيها والمتمثل بسحب السلاح من المدينة على ان يعقبه لقاء او مؤتمر للمصالحة ينهي صراعا بدأ منذ العام 1976.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشبكة فيديو إلهية تغطي طرقات البقاع وتتابع الجرحى السوريين.. وغيرهم!
    التالي شيعة بلاد جبيل “مربّع أمني”: إستقصاء “سيمون أبي رميا” أثار ريبة “أبو زينب” الإلهي!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    12 سنوات

    عشية سقوط الأسد: هدنة طويلة في طرابلس تحول دون “تطهير عِرقي”!It is regretful, that the Nativity among the Lebanese is a matter of Fearful Citizen’s Relations. They want to live together because they FEAR each other. It is clear they do not RESPECT each others Values, but whenever have the Opportunity, they try their best to force one of the sides a Loser. Lebanon had those demolishing Experiences so many times in less than 50 years, and the Lebanese do not want to learn. Any Party worked off the Track of Sovereignty are criminals, and do not deserve this Country.… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz