Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»طرابلس الزواريب… طرابلس الإقليمية

    طرابلس الزواريب… طرابلس الإقليمية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 مايو 2013 غير مصنف

    للقصير السورية صداها في اشتباكات طرابلس التي تجددت مع بدء الهجوم الاخير عليها منذ الأحد، من قبل الجيش السوري وبدعم من حزب الله. لكن طرابلس لا تتطلب جهدا كبيرا كي يتلاشى الهدوء القلق على جبهتي جبل محسن وباب التبانة. فرجال الاحياء والزواريب لم يبحثوا عن عمل جديد (على ندرة الاعمال) بعد آخر وقف اطلاق للنار قبل اسابيع، وهم يستعدون اصلا لفصل جديد من التفجير بعدما صارت خطوط التماس مصدر رزق وموت في آن. والفقراء عادة هم وقود الحرب وذخيرتها، وفي طرابلس يتحول هذا الفقر، والظلم الاجتماعي والانمائي، الى طاقة زائدة عن الحد، مفخخة بالغضب وبكل تراكمات الظلم السياسي والاجتماعي والاقتصادي الذي ينوء تحته ابناء طرابلس عموما وتحديدا ابناء منطقتي جبل محسن وباب التبانة.


    ثمة سبعون مقاتلا خرجوا من منطقة باب التبانة في طرابلس واتجهوا نحو القصير لدعم المعارضة السورية، لا يعرف ذووهم ان كانوا احياء او امواتا.
    هذا وحده كفيل بأن يفجر الغضب على وقع الهجوم الذي تتعرض له القصير، لينفجر في الجهة المقابلة، اي في جبل محسن. لكن مجموعة اخرى من باب التبانة توجهت الى الحدود الشمالية وقامت بتنفيذ عملية عسكرية على موقع للجيش السوري النظامي عبر منطقة وادي خالد. لن تكون الاخيرة كما يؤكد بعض الذين يؤيدون مثل هذه العملية من جهات مؤثرة في المدينة. فقد تحول الجيش النظامي السوري الى هدف لعمليات عسكرية، بعدما وضع في خانة الجيش العدو، عداء حاسما ولا جدال فيه.

    وهناك تطور نوعي حدث قبل يومين في المواجهات الداخلية تمثل في اطلاق ثلاثة صواريخ 107، وهي المرة الاولى التي تستخدم مثل هذه الصواريخ كما تؤكد مصادر امنية رسمية. التفاصيل الامنية والعسكرية في الميدان كلها تشير الى ان وجهة التصعيد والاقتتال هي الاقوى. الجيش اللبناني مطلب الجميع ومحل تشكيك في الوقت نفسه، لا احد يتحدث صراحة عن خصومة مع الجيش، لكن تهمة انحيازه حاضرة لدى بعض مجموعات باب التبانة. وفي جبل محسن ثمة طرف سياسي وعسكري واحد هو الحزب العربي الديمقراطي برئاسة رفعت عيد، لكن في المقلب الآخر مجموعات الأحياء في باب التبانة تتعدد ولاءاتها وقياداتها، فليس من طرف سياسي او جهة واحدة تدّعي او قادرة على تمثيلهم او النطق باسمهم. هي صورة اشبه بواقع المعارضة السورية والنظام السوري. المعارضة متعددة ومتنافسة ومتصادمة احيانا، اما النظام السوري، ورغم تراجعه وتضعضعه بعد الثورة، الا ان عنوانه الرسمي والميداني واحد.

    يصف الشيخ ابراهيم الصالح، ابن مدينة طرابلس والقريب من الرئيس نجيب ميقاتي، ان ما يجري سيئ، وهذا السوء سيبقى ضمن حدود المواجهات المرسومة على خطوط التماس كصدى لما يجري في سورية وفي القصير تحديدا، لكنه لن يصل الى تطورات دراماتيكية. ويجزم الصالح ان السلاح في المدينة مازال محدودا، مؤكدا ان قرار تدفقه الى المدينة لم يصدر بعد، وهو قرار دولي اقليمي وليس محلياً. ويتابع الشيخ الصالح ان هذا المنع هو عامل اطمئنان نسبي، مشيرا الى ان ما يصل الى ايدي المقاتلين اليوم هو الذخيرة ليس اكثر، لافتا الى ان الاطراف السياسية في المدينة تحاول الاستثمار في المواجهات لتخوض معارك سياسية ضيقة.

    المواجهات في طرابلس ستستمر تغذيها عوامل المواجهة الداخلية أابعادها الاجتماعية الاقتصادية والانتخابية، رغم الرايات السورية التي يرفعها المتقاتلون على ضفتي المواجهة. لكن هذه المواجهات تدفع باتجاه تبلور ميليشيات على الارض، بدأت مؤشرات نفوذها برفضها الاستجابة لدعوات اللقاء سواء تلك التي صدرت من قبل الرئيس ميقاتي مساء امس او النائب محمد كبارة.

    ربما لان رئيس حكومة واربعة وزراء من المدينة لم يحققوا لمدينتهم ما يمكن ان يذكر خلال عمر الحكومة سوى العجز، طرابلس بدأت تشهد ظهور قوى جديدة مرشحة الى ان تتفوق في نفوذها على الزعامات التقليدية. وفي هذا السياق يمكن تفسير مواقف اللواء اشرف ريفي امس، الذي فاجأ الكثيرين بتبنيه الصارخ والعلني لمقاتلي باب التبانة، ووصف المقاتلين في جبل محسن بالعصابة. وهي خطوة تعكس محاولة سياسية من قبل ريفي وتيار المستقبل لحماية وتحصين حضور شهد تراجعا منذ تشكيل حكومة ميقاتي قبل عامين وزاد عليه تقدم موقع ونفوذ التيارات الدينية والسلفية والنزعة الميليشيوية في المدينة مع انفجار الثورة السورية.

    alyalamine@gmail.com

    إعلامي لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق١٠٠٠ قذيفة سقطت: ميقاتي رفض استبدال وحدات الجيش في طرابلس
    التالي حرب تموز وحرب “القصير”: ماذا لو صمد مقاومو “القصير” ٣٣ يوماً؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.