Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»طرابلس: الإنفجار الكبير بعد “الفطر” والهدف “جبل محسن”!

    طرابلس: الإنفجار الكبير بعد “الفطر” والهدف “جبل محسن”!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 29 يوليو 2012 غير مصنف


    أن يسعى حزب الله ونظام الأسد لتصدير “الفتنة” (“يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ.. وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ”) إلى طرابلس فهذا ليس جديداً. ما يدعو للإستهجان هو أن لا تعتبر الدولة اللبنانية أن أمن الناس في طرابلس هو “خط أحمر” لا يُسمح لا لحزب الله ولا لنظام الأسد بتخطّيه! وما يدعو للإستهجان هو أن “تتفرج” الدولة، وأن يتفرّج الجيش، على “لبنانيين” يتقاتلون في ما بينهم في “حرب أهلية طرابلسية”! ففي النهاية، فإن أهل جبل محسن “لبنانيون” (حتى لو كانوا يؤيّدون طاغية دمشق لأسباب تتّصل بمصالح زعمائهم.. أو بعصبية طائفية)، مثلهم مثل أهل “باب التبّانة” و”البقّار”!

    ولو حسمت الدولة أمرها، وأثبتت أنها “دولة”، لما كان أهالي “التبانة” و”البقّار” و”جبل محسن” سيوغلون في حروب الزواريب التي لن تسفر سوى عن مجازر لا يستفيد منها إلا المتطرّفون.

    الشفاف

    *

    طرابلس- “الشفاف

    رجحت مصادر شمالية مطلعة على الوضع الميداني في طرابلس ان يستمر التوتر الامني بين بعل محسن وباب التبانة الى حين إنتهاء شهر رمضان، مشيرة الى ان الوضع الامني مرجح بعدها للإنفجار بشكل واسع.

    وأضافت المصادر ان الجهود التي بذلت في الاسابيع الماضية من اجل تأجيل الانفجار، لم تفلح في لجمه، في ضوء التعبئة التي يقوم بها الطرفان، والتي لم تتوقف على الرغم من نشر الجيش اللبناني، حيث عجز الجيش عن ردع المسلحين من الجانبين من التزود بالاسلحة، من جهة، والحؤول دون تجدد الاشتباكات من جهة ثانية.

    “محمود الأسود” بعد عملية “شاكر البرجاوي”!

    وفي سياق متصل قالت مصادر طرابلسية إن معالم المرحلة المقبلة يمكن الاستدلال عليها مما حصل في باب التبانة، في الاشتباكات الاخيرة التي أدت الى إخراج “محمود الاسود”، وجماعته من باب التبانة في عملية عسكرية تحاكي إخراج “شاكر البرجاوي” من محلة الطريق الجديدة.

    وفي حين ان “الاسود” كان من جماعة ما يعرف بـ”المقاومة الشعبية” التي تزعمها “خليل عكاوي” الذي قتلته الاستخبارات السورية في محلة باب الحديد، إلا أنه (أي “الاسود”) التحق مؤخرا بـ”حزب الله”، وجمع حوله عددا من الازلام، بعد ان أغدق عليه الحزب الالهي نعمه المالية.

    وتشير المعلومات الى ان “الاسود” وبعد طرده من باب التبانة لجأ الى الضاحية الجنوبية ليستظل حماية “حزب الله”.

    المصادر تقول إن عملية طرد “الاسود” وازلامه من باب التبانية تشكل مقدمة لعملية عسكرية اوسع يتم التحضير لها، وتقضي بداية بالتخلص من الجيب العسكري لـ”حزب الله”، في “باب التبانة” تمهيداً للإنقضاض على “بعل محسن” لإزالة الجيب السوري من المنطقة. وتضيف ان ما يجري حاليا هو اعمال قنص وقصف متبادل تخف وتيرتها وترتفع، وصولا الى الانفجار الكبير المرتقب بعد عيد الفطر.

    وعن دور الجيش اللبناني في المرحلة الراهنة قالت المصادر الشمالية إن الجيش ما زال يتحصن في الزواريب، وهو يطلق رصاصه في الهواء عندما تشتد الاعمال العسكرية! إلا أنه يتدخل مدافعا عن “بعل محسن”، خصوصا عند ما جرت اكثر من محاولة لاختراق خطوط التماسّ التقليدية بين الجانبين من قبل مسلحي “باب التبانة”، فتصدى لهم الجيش وحال دون تقدمهم الى عمق بعل محسن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأمير والثورة
    التالي حزب الله يجري اعمال صيانة لشبكة اتصالاته جنوب الليطاني
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    zrx
    zrx
    12 سنوات

    طرابلس: الإنفجار الكبير بعد “الفطر” والهدف “جبل محسن”!
    لك يا عمي لبيعرف بيعرف ولي ما بيعرف بيقول كف عدس قال الجيش يمنع مسلحي باب التبانة من الدخول الى العمق لك بس لو في امر لكنت شفت طرابلس قندهار بس لمشكل انومافي امر ن سوريا وانتو اكتر الناس بتعرفو شو منملك سلاح بس ما بدنا دم كلنا ولاد بلد واحد( ابن جبل محسن)

    0
    فاروق عييتاني
    فاروق عييتاني
    12 سنوات

    طرابلس: الإنفجار الكبير بعد “الفطر” والهدف “جبل محسن”!
    ليلة سقوط بشار هي ليلة تسديد جبل محسن لديونه الثقيلة تجاه أهلنا في طرابلس . لمثلهم يقال :”بلا لبنانيين بلا كلام فارغ “، فليلحقوه بتل الزعتر مع الفارق اننا لسنا كتائب و ليس هو فلسطيني .

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz