Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“طاولة الحوار” من يحمي لبنان: الشرعية الدولية أم المحور الإيراني-السوري؟

    “طاولة الحوار” من يحمي لبنان: الشرعية الدولية أم المحور الإيراني-السوري؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 8 مارس 2010 غير مصنف

    بيروت مروان طاهر – “الشفاف” خاص

    تنعقد طاولة الحوار اللبناني، اليوم الثلاثاء، بأعضائها الجدد والقدامى وسط احتدام اجواء التوتر الداخلي بين نظرتين لحماية لبنان من الاخطار والتهديدات الاسرائيلية: الاولى يمثلها حزب الله متزعما قوى 8 آذار والثانية تمثلها قوى 14 آذار وقيادات ثورة الارز.

    النظرة الاولى تجلت في ابرز معانيها في المشهد الدمشقي الذي جمع الرئسين السوري بشار الاسد والايراني محمود احمدي نجاد وامين عام حزب الله حسن نصرالله. الترجمة اللبنانية لهذا اللقاء هي أخذ لبنان الى المحور السوري الايراني، وجعل لبنان ساحة المواجهة الوحيدة مع اسرائيل لغايات قد لا تتصل في معظمها بتحرير مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والقسم الشمالي من بلدة الغجر.

    وتستند مقولة حزب الله الى ان قوة لبنان في مقاومته، وان توازن الرعب هو الذي يحمي لبنان من التهديدات الاسرائيلية، وان تعزيز ترسانة الحزب الصاروخية خير رد على وجود اسرائيل. والعمل، تاليا، لخلق واقع جيوسياسي يستند الى شرق اوسط جديد ليست اسرائيل من ضمنه.

    اما في المقلب الآخر فإن قيادات ثورة الارز، وفي مقدمها رئيس الحكومة سعد الحريري ورئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع والرئيس الاسبق امين الجميل ورئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة والامانة العامة لقوى 14 آذار وسائر القوى والشخصيات المنضوية في قوى الرابع عشر من آذار، تعمل على تشكيل مظلة وشبكة امان لحماية لبنان من التهديدات الخارجية الاسرائيلية. وترى هذه القوى ان حماية لبنان تنطلق من العمل في إطار شرعيات ثلاث اولها الاتفاق والتضامن الداخلي انطلاقا من اتفاق الطائف الذي حدد اسس الجمهورية وعلاقة الطوائف بعضها ببعض في ظل مؤسسات الدولة منهيا تاريخا من الحروب وسوء الفهم بين اللبنانيين. والشرعية الثانية هي القرارات الدولية التي رسمت إطار العلاقات اللبنانية مع الجيران والاعداء. اما الشرعية الثالثة فهي الشرعية العربية التي يحكم سقفها مبادرة السلام العربية التي اعلنت في قمة بيروت، وضرورة ان لا يكون لبنان مستفردا في مواجهته مع اسرائيل.

    قوى 14 آذار تتخوف من مجريات ما سيحصل على طاولة الحوار في الجلسة الثامنة، في ضوء التصعيد الذي يمارسه حزب الله لجهة اعلان اكثر من قيادي فيه ان موضوع سلاح الحزب ليس مطروحا للنقاش بل الاستراتيجية الدفاعية بما هي الابقاء على سلاح الحزب والتناغم بين الجيش اللبناني وحزب الله.

    واعتبر قيادي في قوى 14 آذار ان توزيع الادوار بين قوى 8 آذار على طاولة الحوار يرتكز على محورين إثنين من اجل عدم التطرق الى مسألة سلاح حزب الله.

    الموضوع الاول، وسيتولاه رئيس تجمع الاصلاح والتغيير النيابي العماد عون الذي سيتطرق الى مواضيع الموازنة والهدر المالي والمديونية معيدا الى الاذهان اتهام الرئيس الشهيد رفيق الحريري بالمديونية مما سيضع رئيس الحكومة سعد الحريري في موقع الدفاع عن النفس. اما المحور الثاني فيتمثل بطرح رئيس المجلس النيابي نبيه بري مسألة الغاء الطائفية السياسية من جديد مما سيثير حساسية المسيحيين ويضعهم في موقف الدفاع عن رفضهم لالغاء الطائفية السياسية وطرح مصير شكل النظام اللبناني برمته على طاولة الحوار وصولا الى تبني مقولة العلمنة الشاملة.

    وإزاء تنسيق الخطى بين قوى 8 آذار، سيجد الاقطاب من الطرف المقابل انفسهم في موقع الدفاع عن النفس مما سيؤجل البحث في مسألة سلاح حزب الله الى أجل غير مسمى ويفسح في المجال لحزب الله ان يعيد انتاج مقولته على طاولة الحوار عن ضرورة الانتقال الى المجتمع المقاوم. ويتحول النقاش بعد طرح الحزب الى كيفية تجهيز البنى المجتمعية سياسيا واقتصاديا لتستجيب اكثر فاكثر لطروحات حزب الله مما سيضع الدولة اللبنانية بمؤسساتها تحت رحمة وسيطرة الحزب.

    إزاء هذا التخوف من ما ستؤول اليه الاوضاع على طاولة الحوار، سوف يصر قادة قوى 14 آذار على مشاركة جامعة الدول العربية في الاجتماعات ولو بصفة مراقب وشاهد، من اجل إيجاد نوع من التوازن بين المحور السوري الايراني من جهة والمظلة العربية الممثلة للشرعية العربية من جهة ثانية.

    ويستشهد احد قياديي قوى 14 آذار بموقف الرئيس المصري جمال عبد الناصر من لبنان ابان المواجهات المفتوحة مع اسرائيل حيث اصر على ان يتبنى لبنان موقف المساند وليس دولة المواجهة الوحيدة مع اسرائيل. ويقول انه في ظل غياب زعامة عربية بحجم وتأثير الرئيس المصري الراحل، من الاجدى للبنانيين ان يلجأوا الى شرعية جامعة الدول العربية من اجل العمل على إيجاد شبكة امان عربية تحول أولاً دون حصول مواجهة ستكون نتائجها تدميرية على لبنان، وفي حال حصلت المواجهة تأمين الحد الاقصى الممكن من التضامن اللبناني في مواجهتها.

    ويشير القيادي في قوى 14 آذار الى ان حزب الله لا يبدي اي تجاوب مع طروحات القوى المقابلة، وهو يريد ان يستأثر بقرار الحرب والسلم من دون ان يبدي اي استعداد لإشراك الشركاء في الوطن معه في هذا القرار. كما انه لم يتوانَ عن أخذ لبنان الى محاور إقليمية. وهو في المقابل حدد دور الشركاء بتنمية اقتصاد المقاومة تحت اشراف حزب الله.

    وبذلك يُـختصر موقف الحزب بممارسة الغلبة الداخلية بأن “ما له هو له وحده، وما للآخرين له ولهم”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالناشطة والمعارضة السورية سهير الاتاسي تواجه خطر الاعتقال
    التالي شرق يتمايل: ما قبل بركان
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    حازم ساخية
    حازم ساخية
    15 سنوات

    “طاولة الحوار” من يحمي لبنان: الشرعية الدولية أم المحور الإيراني-السوري؟ بالطبع انها الشرعية الدولية التي تحمي لبنان والتي برهنت على مر الزمن أنها حمت لبنان من كل الحروب الإسرائلية التي كادت أن تحصل لولاها! فهي تعمل ليل نهار على إسترداد الأراضي للتي لم تحتلها إسرائيل بالأساس لكي تنسحب منها! ومن منا ينسى هذا الفضل الكبير؟ لولا وجود حزب الله منذ تأسيس الكيان الصهيوني لما فكرت إسرائيل يوماً في مهاجمة هذا الوطن الغالي على قلوب كل العالم! ومن أدرى بهذه الثوابت التاريخية إلا الكاتب مروان صهيوني طاهر، الذي لا يجد سوى هذا الموقع العميل لنشر هلوساته الموجهة أصلاً للموهلوسين والجهل في… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz