Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ضباط في “الفرقة الرابعة” أصبحوا خارج الحدود والأت أعظم!

    ضباط في “الفرقة الرابعة” أصبحوا خارج الحدود والأت أعظم!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 13 فبراير 2013 غير مصنف

    بيروت- خاص بـ”الشفّاف”

    شهد الجيش السوري منذ اندلاع الثورة الشعبية العديد من الإنشقاقات داخل بعض كتائبه وألويته، الامر الذي ساهم وساعد الى حد كبير على احراز تقدم واضح للثوار على جميع الجبهات بما فيها العاصمة دمشق. علماً أن الرئيس السوري بشار الاسد القابل للخلع في أي وقت، ومن قبله والده، لطاما تغنّوا بولاء هذا الجيش المطلق لأل الأسد وتحصينه من الاعاصير التي تهب على سوريا بين الحين والاخر.

    لكن، ما لم يكن في حسبان الاسد وبعض أركان قيادته قد حدث. فالإنشقاقات داخل الجيش النظامي تعدت 100 ألف بين ضابط وجندي، وهؤلاء كانوا، وبحسب المعلومات، يتوزعون على مناطق حمص ودرعا والرستن وحماه، وعلى اطراف مدينة حلب وريفها. ومع توقع مزيد من الإنشقاقات خلال الأسابيع القادمة، برزت منذ اسبوعين تقريباً مفاجأة تمثلت بانشقاق 10 ضباط، خمسة منهم ينتمون إلى الطائفة، العلوية وثلاثة من من الطائفة السُنية، وضابط درزي، وآخر آشوري، وهم من أصحاب الرتب العالية ينتمون إلى الفرقة الرابعة العاملة تحت إمرة شقيق الرئيس السوري العقيد ماهر الأسد.

    الإنشقاق عن الجيش أو الهرب إلى خارج الحدود هو آمر خطير وتلزمه خطة مُحكمة، فكيف إذا عُقدت النوايا على الإنشقاق من الفرقة الرابعة، فعندها ستدفع حياتك ثمناً لمجرد التفكير بهذا الأمر في ما لو تم اكتشاف نواياك أو حتى الشك بها. هكذا يُعبر “جمال اللافي”، النقيب في الفرقة الرابعة، عن الصعوبة التي يلاقيها الضباط والجنود في الهرب من ثكناتهم أو أماكن خدمتهم. وقد التقينا “اللافي” في إحدى المناطق القريبة من بيروت قبل مغادرته لها بيومين، وذلك بعد تمكنه من الهرب من مكان خدمته في ثكنة تقع ضمن منطقة مشروع دمّر القريبة من القصر الجمهوري بالعاصمة دمشق.

    بدايةً، يخوض الضابط المنشق حديثه حول المعلومات التي لم يُكشف عنها حتى الساعة وهي تمكّن عشرة ضباط من الفرقة الرابعة من الهروب إلى خارج الحدود السورية رغم عدم كشفه عن المكان الذي توجه اليه هؤلاء الضباط لضرورات تتعلق بأمنهم وبأمن عائلاتهم التي ما زال بعضها موجودا في الداخل السوري. وأكد “اللافي” أن إثنين منهم كانا حتى الامس القريب من المعروفين بولائهما لأل الأسد، وهؤلاء تمكنا من الفرار الى خارج الحدود خلال الاسبوعين المنصرمين، وأن أسماءهم لن يُعلن عنها إلا بعد إجلاء عائلاتهم، ولفت إلى أن “الضباط الفارّين سيكونون محط أنظار العالم كله في الفترة المقبلة، نظراً للدور الذي سيلعبونه على صعيد حسم الاوضاع المتأزمة في سوريا، كما ان هناك إتصالات مكثّفة تجري بينهم وبين جهات خارجية للإستفادة من المعلومات التي يمتلكونها عن الجيش السوري وتحديداً عن الألوية التي يعملون ضمنها، كما سيكون لهم تحركات قريبة في العلن ودور بارز في العمليات العسكرية التي يخوضها الثوار في سوريا”.

    وإذ رفض الافصاح عن إسم البلد االتي سيلجأ اليها هؤلاء الضباط، علماً انه المح الى انهم سيكونون في مكان امن بعيد عن التكهنات الى أن تتبلور الامور بشكل افضل، إلا أنه شدد على أن “ظهورهم لاحقاً سوف يشكل صدمة كبيرة لعائلة الأسد والمقربين منها. والاسابيع المقبلة سوف تشهد العديد من المفاجآت المتعلقة بالفرقة الرابعة التي يبدو انها ذاهبة نحو الإنفراط بسبب الشحن الطائفي الذي يسود العلاقة بين ضباطها وافرادها الممنوعين من مغادرة ثكناتهم العسكرية خوفاً من التحاقهم بالثوار أو فرارهم خارج البلاد”.

    أضاف: “رغم ان اكثر من نصف الفرقة من الطائفة العلوية، إلا ان هناك ضباطاً كباراً من المسيحيين والسنّة جرى وضعهم مؤخراً في المناطق التي تشهد معارك قاسية مع الثوار والمنشقين عن الجيش السوري لزرع الكراهية والفتن الطائفية بين أبناء الوطن الواحد”، كاشفاً أن اكثر من 30 ضابطاً وجنديا ينتمون الى الفرقة الرابعة كانوا اعدموا خلال الأشهر الماضية إما بسبب رفضهم تنفيذ الاوامر الصادرة عن ضباط كبار في الفرقة، أو لعدم إفادة قياداتهم بمعلومات تتعلق بإنشقاق العديد من العناصر والضباط في داخل الاحياء التي يسكنون فيها. ويُقال ان الاوامر هذه قد صدرت عن ماهر الأسد شخصياً رغم التكتم الشديد حول صحته”.

    حسابات سورية بأسماء شخصيات سياسية لبنانية؟

    وجزم اللافي بأن “الخلافات بدأت تتسرب الى داخل عائلة الأسد بسبب الأساليب الإجرامية التي يعتمدها آل الأسد الاسد في معاجة أصغر الأمور، وأن لجوء والدة الأسد إلى إحدى الدول العربية وقبلها شقيقته بشرى هو دليل على تفكك هذه العائلة. وربما قد تسمعون في القريب بمغادرة أسماء الأسد زوجة بشار الى لندن”، لافتاً إلى أن “بشار الأسد يحمّل شقيقه مسؤولية الأحداث التي وصلت اليها سوريا، ذلك إضافة إلى كميات كبيرة من الأموال التي تم نقلها مؤخراً من حسابات خاصة ببعض أركان النظام السوري الى حسابات شخصيات سياسية لبنانية تربطها بالنظام علاقات مميزة وموثوقة. وبعض هذه الاموال يتم تهريبها في سيارات خاصة بشخصيات بارزة تنتمي الى أحزاب لبنانية فاعلة داعمة لنظام الأسد”.

    وحذر من “إمكانية تعرّض شخصيات سياسية بارزة داخل النظام للإغتيال على أيدي جماعات مرتزقة تعمل لحساب النظام الأسدي بسسب رفضها المطلق لعمليات القتل والتنكيل التي يتعرض لها الشعب”، مبشراً “بنصر قريب للشعب السوري وبفرار جماعي لأركان نظام بشار الأسد غير المعروف ما إذا كان صامداً فعلاً في الطبقة الثانية لـ’قصر الشعب’ في دمشق أم أنه قد انتقل الى مكان أكثر أمناً خوفاً من أن تطاله يد الشعب”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجسد كمركز للازدواجية بين الخطاب والممارسة: الإسلاميين وأثر الحداثة
    التالي ” الجنرال” حسن شاطري قُتِل في الغارة الإسرائيلية على “جرمايا” وليس أمس
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    12 سنوات

    ضباط في “الفرقة الرابعة” أصبحوا خارج الحدود والأت أعظم!
    تلك المعلومات ليست مفاجئة وليست جديدة ولم يكن نظام الاسد معتمدا في يوم من الايام على السوريين سواء علويين او غيرهم انما اعتماده كان بشكل كبير على الايرانيين والعراقيين والروس وحزب الله واسرائيل التي تقف في وجه التغيير ومن خلفها امريكا ولكن المسألة طالت وتكلف اكثر من اللازم وبالتالي لابد من تغيير ما غير ان ذلك يلزم التوافق بين الفرقاء ولربما ان الوقت قد حان.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz