Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صرنا نعرفه أكثر

    صرنا نعرفه أكثر

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 أغسطس 2013 غير مصنف

    كان المشهد في “يوم القدس”اقرب الى ختام لعبة الدمى الروسية: كلما أزيلت واحدة تبين انها تخفي أخرى. الفارق ان لعبة الأمين العام إستراتيجية، غلفها دحر الاحتلال الاسرائيلي، كعنوان وطني جامع، توارت خلفه عصبية دينية، لم تلبث أن تبدت أضيق، وباتت مذهبية، تغاضى عنها اللبنانيون، وحجَبها نظام الوصاية، وعززها ميدانيا بالسلاح، ومعنويا باحتكار الحزب مقاومة الإحتلال والتفاوض مع اسرائيل على الأسرى والقتلى.

    ربما يفضح غضب الأمين العام وحنقه، ووجهه المحتقن الزاجر، مبرر انتقال الحزب الى مربع الحماية الاخير، بزعمه النطق باسم “شيعة علي بن ابي طالب في العالم”: هو المأزق الايراني الذي انكشف، ويطلق الصليات الأخيرة في تنطحه لدور القطب الإقليمي، إذ لم تؤهله “فعالية” ذراعه اللبناني، ولا تدخل حرسه الثوري في الحرب السورية، ولا سعيه لامتلاك القدرة النووية، في الاقرار به شريكا في حل للصراع الفلسطيني – الاسرائيلي.

    يعرف الأمين العام أن ما قاله يعطي صدقية، ولو متأخرة، لما وصفه الملك عبد الله الأردني بمشروع الهلال الشيعي، وهو ما أكده نظيره في الحزب الأم الإيراني محمد باقر خرازي ، في أيار الماضي، بإعلانه طموح قيادته لإستعادة الامبراطورية الفارسية من أفغانستان إلى جنوب لبنان.

    ذلك لا ينفي الرسالة الداخلية للانكشاف المذهبي للحزب: فرض حمل السلاح صنعة للطائفة في لبنان الدولة، وحمله إلى طاولة الحوار كمواز لأدوار مفترضة للطوائف الأخرى، كالمدى الإقليمي والتجارة للسنة، والمصارف والسياحة للمسيحيين، وغيرها للآخرين.

    لكن، ومرة أخرى، يقرر طرف أن يتخذ من الطائفة نفسها اداة لدور لم تستشر فيه، في مواجهة اللبنانيين والعرب معا، ليسبغ عليها هوية “انعزالية” بحجة “أممية” شبه أبدية هي تحرير القدس، وليضعها في مواجهة “عالمية” هي محاربة الأغلبية الاسلامية في العالم، بوصفها “تكفيرية”.

    لم يكن أنسب من تحرير القدس غلالة لتمويه مذهبية “الحزب الحاكم”، وحليفه ووليه الإقليمي.قد يكون الأمين العام فاجأ كثيرين بمذهبيته الفجة، لكن قلة كانت تتوقعه منذ تأسيس الحزب وتكريس “مهمته” بـ “التفاهم الاستراتيجي” بين نظامي الأسد والملالي‪.

    في نيسان 1985، شنت “حركة أمل”، بطلب من نظام الوصاية، هجوما داميا ضد “حركة الناصريين المستقلين-المرابطون”، واستعانت بـ”الحزب التقدمي الاشتراكي” لهزمها. كانت الحجة، أنهاء “العرفاتيين” اي مؤيدي الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات الذي أجلته اسرائيل ومقاتليه، ثم طارده النظام الأسدي.

    هل قدر هذه الطائفة المؤسسة أن تقاتل مرة “العرفاتيين” لمصلحة النظام الأسدي، ومرة “التكفيريين” خدمة للامبراطورية الفارسية الموعودة؟ وهل يفيد تضخيم الدور في تغطية “الدونكيشوتية” الانتحارية، وهل سينفع، بعد اليوم، اتهام الآخرين بإذكاء المذهبية، وتغليب “اللبوس الطائفي” على كل صراع سياسي، وفق الخطاب الأخير؟

    لم يفاجئنا الأمين العام بمأزقه. فاجأنا بسفور مذهبية خطابه.

    صرنا نعرفه أكثر.

    ‏ rached.fayed@annahar.com.lb

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالدولة الفاشلة: ٧٠ “أزعر” زعيتري “حرّروا” مستشفى سانت تريز
    التالي “السوري” عدنان منصور التقى “كونيللي”.. ونفى اللقاء!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    • عابر على (تحديث) “الحرة” لن تلبي “دعوة” المباحث: تخمينات في أسباب “الإستدعاء”
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.