Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صحافي أميركي: الجنرال الإيراني “أصغري” مات في سجن إسرائيلي

    صحافي أميركي: الجنرال الإيراني “أصغري” مات في سجن إسرائيلي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 ديسمبر 2010 غير مصنف

    قال الصحافي الأميركي اليهودي ريتشارد سيلفرشتاين في تقرير نشره اليوم الثلاثاء على موقعه الالكتروني إن الجنرال المتقاعد في الحرس الثوري الإيراني علي رضا أصغري الذي اختفى في تركيا عام 2007، عثر عليه ميتاً داخل سجن أيالون في إسرائيل.

    وقال سيلفرشتاين، الذي تنشر مقالاته عدة صحف عالمية منها “الغادريان” البريطانية و”لوس أنجلس تايمز” الأميركية، إن مصدراً مقرباً من وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أبلغه أن السجين “X” هو أصغري، الذي كان يشغل منصب نائب وزير الدفاع في حكومة الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي، وأوضح أن القصة المشاعة حول وفاته، تشير إلى أنه انتحر داخل زنزانته الأسبوع الماضي.

    وكان سيلفرشتاين قد كشف في مقال قبل أسبوعين أن السجين “X” المعتقل في سجن أيالون هو الجنرال أصغري.
    وشدد على أن المصدر الذي يعتمد عليه يلتزم بالقصة “الرسمية” للحكومة وهي أنه انتحر ولم يقتل.
    ولم يتسن التحقق من المعلومات الواردة في مقال سيلفرشتاين .

    وقال إن صحيفة “واي نيت” الإسرائيلية كشفت عن قصة الانتحار في مقال يخضع للرقابة، ما أدى إلى سحبه من موقعها الالكتروني، مؤكداً أنه يحتفظ بنسخة عن هذا المقال.

    ولفت إلى إنه من المهم الدمج بين مقال “واي نيت” ومقال نشرته صحيفة “هآرتس” عن التحقيقات حول الأشخاص الذين يتوفون وهم رهن الاعتقال السرّي، ويجري التحقيق ما إذا كانت “وكالة حكومية” قد تسببت في موتهم.

    وطرح سيلفرشتاين عدة أسئلة حول الأسباب التي قد تدفع بالموساد الإسرائيلي إلى تصفية الجنرال أصغري بعد أن كشف أنه معتقل في إسرائيل قبل أسبوعين، ورجح أنه سيصعب على السلطات الإسرائيلية كشف سبب اعتقالها المسؤول الإيراني بعد أن كانت تروج للعالم أنه انشق عن إيران ويستمتع بحياة هنيئة في فيرجينيا بالولايات المتحدة، كما أن ذلك سيساهم في تأزيم الأوضاع أكثر مع تركيا بما أنه اختطف على أراضيها، أو ربما استنفذ الموساد المعلومات التي يمكن أن يحصل عليها منه وبات بالإمكان الاستغناء عنه.

    وكان جهاز الموساد قد أعلن في وقت سابق أن أصغري لم يختطف وانه ليس في إسرائيل، غير أن سيلفيرستاين شكك بنفي الموساد للاختطاف وبخبر الانتحار، مستشهداً باغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح في دبي حيث أوهم الموساد التحقيق في بادئ الامر أن المبحوح توفي نتيجة ازمة قلبية.

    وقال إن اغتيال أصغري، قد يقوّض جهود الاستخبارات الأجنبية التي تسعى إلى إحداث انشقاقات في صفوف المسؤولين الإيرانيين، الذين قد يخشون المصير ذاته.

    واشار إلى ان التقارير تشير إلى أن الاستخبارات الألمانية استدرجت أصغري إلى اسطنبول عام 2007 ثم تم تسليمه إلى الموساد.

    غير أن سيلفرشتاين قال إن مؤسسة “زاكا” التي تبلغ عن الوفيات غير الطبيعية في إسرائيل تقول إن المعتقل في سجن أيالون الذي توفي 15 كانون الأول/ديسمبر الجاري عمره 32 سنة فيما أصغري هو في الخمسينات من العمر، وذلك يعني أن تقرير “زاكا” خاطئ أو أن القتيل ليس أصغري.

    وكان تقرير نشرته صحيفة “واشنطن بوست” بعد اختفاء أصغري في اسطنبول أفاد أنه يتعاون بإرادته مع الاستخبارات الأجنبية ويقدم لها معلومات عن حزب الله وصلاته بإيران، كما هر!ب معه وثائق وخرائط تظهر علاقات إيران مع الجهاد الإسلامي وجيش المهدي ومنظمة بدر.

    وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن أصغري أبلغ المحققين الأميركيين أن إيران تخطط سراً لتخصيب اليورانيوم بالدمج بين الليزر والمواد الكيميائية في منشأة للأسلحة في نطنز.

    كما تشير التقارير إلى انه كشف أن إيران تمول برنامجا نوويا سوريا تطوره كوريا الشمالية، كما زود الإسرائيليين بمعلومات ساعدتها على قصف “مفاعل” في الكبر شرق سوريا عام 2008.

    وقالت صحيفة “صنداي تلغراف” إن انشقاق أصغري كان في إطار برنامج “استنزاف الأدمغة” الذي أطلقته وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية.

    كما قالت تقارير صحفية إن أصغري قد يكون “شاهداً ملكاً” في قضية اغتيال رئيس الحكومة اللبناني رفيق الحريري الذي قتل بانفجار ضخم استهدف موكبه في بيروت في 14 شباط عام 2005.

    (المصدر: يو.بي.آي)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجعجع من بكركي: ولّت أيام التهديد فهناك حد أدنى من الدولة والرأي العام الدولي
    التالي التيار “الأمني” الحر…

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.