Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“شيوعيون” يونانيون وأتراك يبحثون معا عن الجثث بين أنقاض خلّفها الزلزال

    “شيوعيون” يونانيون وأتراك يبحثون معا عن الجثث بين أنقاض خلّفها الزلزال

    0
    بواسطة أ ف ب on 16 فبراير 2023 الرئيسية

    (رجل يقف بين أنقاض مبنى في أنطاكيا بجنوب تركيا دمره الزلزال في 15 شباط/فبراير 2023 فيما ينتشل المسعفون جثث ستة من أقربائه)

    *

    هذا الخبر “مُفرح”! حقاً أن الشيوعية صارت “بائدة”، وأنها من مخلفات القرن التاسع عشر! ولكن الإيديولوجيات والعصابات الحاكمة في إيران وتركيا ولبنان والعراق واليمن وسوريا تنتمي إلى مخلفات.. القرون الوسطى (وبعضها، مثل نصرالله وحثالته ينتمي، أيضاً، إلى “كارتيلات كولومبيا”!)

     

    تتهاوى بقايا حياة تحت هجمات الجرارات لإسقاط ركام مبنى انهار جراء الزلزال في تركيا، فتظهر عربة طفل أو حقيبة وثائق أو وسادات مغلفة بعناية.

     

    يقول اليكس وهو يوناني شيوعي في الـ27 من العمر قدم لمساعدة رفاقه الأتراك على إزالة الركام في مدينة أنطاكية بجنوب تركيا المتضررة بشدة جراء الزلزال، “إنهم لصوص ومجرمون!”.

     

    ويندد أليكس الذي يعمل في مجال البناء في بلاده، بالنوعية الرديئة للمباني حاملا على “الرأسماليين” الذين “بنوا بتكاليف متدنية لجني الأرباح” في كل أنحاء تركيا.

    ويشيد أليكس الذي يعمل ضمن مجموعة من المتطوعين الشيوعيين، بـ”تضامن الفقراء” مبررا بذلك قدومه إلى تركيا رغم العلاقات المتوترة بين البلدين.

    ويختلف البلدان الشريكان في الحلف الأطلسي، حول مسألة المهاجرين الوافدين إلى أوروبا وترسيم الحدود البحرية وحقول المحروقات في شرق المتوسط.

    ويقول أليكس “السياسيون وحدهم يتواجهون، ليس الشعوب. الأتراك واليونانيون أشقاء”.

    وإزاء حجم الكارثة التي تسببت بسقوط حوالى 40 ألف قتيل في تركيا وسوريا، طرح البلدان خلافاتهما جانبا وأرسلت اليونان مساعدات.

    وانهارت آلاف المباني جراء الزلزال بقوة 7,8 درجات الذي وقع قرابة الساعة 4,00 عند الفجر في وقت كان السكان نائمين.

    والمبنى الذي ينقب أليكس ورفاقه في أنقاضه، لم يكن لديه على ما يبدو أي مقومات تسمح له بالصمود في وجه الهزة.

    ولم يبق من طبقاته الأربع سوى تلة من الركام، باستثناء بعض أجزاء غرف فوق الحطام ينبغي هدمها من أجل القيام بعمليات التنقيب تحتها.

     

    – “كارثة حقيقيّة” –

    وأوضح تاكيس (33 عاما) الذي يعمل أيضا في مجال البناء في اليونان أن “القضبان المعدنية داخل الإسمنت تعود إلى الستينات، وهي رقيقة ومتباعدة للغاية… الفولاذ من نوعية رديئة، أحجار الطوب والإسمنت في غاية الهشاشة”.

    وخلص “إنها كارثة حقيقيّة”.

    يشير أوزغور يلديز المتطوع التركي لصحافيي وكالة فرانس برس إلى قضيب فولاذي صدئ منبثق من الركام، موضحا أنه يشير إلى “تأكسد الهيكل”.

    ويقول يلديز وهو منتج فيديوهات قصيرة “أحيانا أشعر بالحزن، لكنّني غاضب خصوصا طوال الوقت على الحكومة، ليس من أجل هذا المبنى القديم، بل من أجل كل المباني الجديدة التي انهارت”.

     

    وأعلن الرئيس رجب طيب إردوغان أن 98% من المباني التي أتى عليها الزلزال تعود إلى ما قبل 1999، وهي السنة التي أُقرت فيها معايير أمان جديدة للمباني بعد زلزال سابق.

    لكن معهد الإحصاءات الوطني أشار إلى أن قسما كبيرا من المباني المنهارة شيّد بعد 2001، ومن ضمنه 50% من المباني التي انهارت في أنطاكية، ما يتعارض مع تأكيدات إردوغان الذي أرسى النمو الاقتصادي التركي على القطاع العقاري ومشاريع البناء.

    أمام المبنى المنهار الذي تتصاعد منه رائحة تحلّل، يقف رجل يراقب عمليات التنقيب.

    الجثث الستّ التي انتشلت من تحته هي جثث شقيقته وزوجها وأولادهم الأربعة البالغين 4 و6 و10 و14 عاما. ويقول بصوت منخفض “شكرا أيها الأشقاء اليونانيون”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتوقّفوا!
    التالي التديّن قد يكون مرضاً نفسيا.. فلا تستغربوا!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz