Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“شماتة” جنبلاط المدهشة ردّ على التجاهل الحريري والسعودي

    “شماتة” جنبلاط المدهشة ردّ على التجاهل الحريري والسعودي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 يونيو 2011 غير مصنف

    أثار تصريح رئيس جبهة النضال الوطني وليد جنبلاط “الشامت” في أعقاب إعلان تشكيل الحكومة إستغراب الاوساط السياسية اللبنانية. خصوصا أن جنبلاط، وقبل أسبوع من خروج حكومة “البزات السوداء” الى العلن، كان يجاهر بتبرّمه من الاغلبية المحدثة ويبادر الى دعوة قيادات من قوى 14 آذار الى العشاء، بما لم يقتصر على قيادات الصف الاول في هذه القوى. كما أعلن صراحةً أنه لن يستطيع إكمال المشوار مع هذه الاغلبية.

    مصادر سياسية في بيروت قالت إن “شماتة” جنبلاط جاءت بعد أن تشكلت الحكومة أولاُ، وبعد ان فقد الامل في إعادة وصل ما إنقطع مع الرئيس سعد الحريري.

    وتضيف أن جنبلاط إتصل منذ قرابة شهرين طالباً موعدا للقاء الحريري في باريس، فلم يلقَ طلبُه أي تجاوب، خصوصا وان الموعد جاء بعد مساهمة جنبلاط في إلحاق الهزيمة بقوى 14 آذار في انتخابات نقابة المهندسين.

    وتقول المصادر إن جنبلاط أراد الاستدارة نحو الحريري وقوى 14 آذار، وهو التقى للغاية الرئيس فؤاد السنيورة والنائب بهية الحريري، وأولم على شرف قيادات من الأمانة العامة لقوى 14 آذار والرئيس أمين الجميل. وتضيف أنه أوفد نجله تيمور مرارا الى باريس للقاء الرئيس الحريري من دون جدوى، وأن تيمور يلتقي باستمرار النائب مروان حماده، وأن جنبلاط أوفد الوزير غازي العريضي الى الرياض فعاد بخفي حنين. وعندها تيقّن أن طريق “بيت الوسط” لم تعد معبّدة، ولا جاهزة لاستقباله.

    أما سياسيا فإستطاع جنبلاط ان يعيد إحكام سيطرته المطلقة على الجبل والطائفة الدرزية من جديد من دون منازع وحتى بدون الحركشات الصغيرة.

    إعتقال مرافق وئام وهّاب

    فـ”صحّاف” لبنان الوزير السابق وئام وهاب في المستشفى يعاني من ارتفاع الضغط بسبب إعتقال مرافقه الشخصي ومسؤول أمنه بتهمة التعامل مع الموساد منذ العام 1994، الأمر الذي تسبب بقطع جميع السبل عن وهاب، خصوصا المالية منها والتي كانت تغدق عليه من الحزب الالهي والمقدرة بأربعمئة الف دولار شهريا يوزعها على الازلام والمحاسيب.

    وإعتقال مرافق وهاب الشخصي لا يمر مرور الكرام في بئر العبد وحارة حريك ولا في الرابية ولا في دمشق وريفها. فجميع هذه الاماكن التي فتحت أبوابها لوهاب أصبحت مشبوهة ومعرضة.

    “المير” سيرضى!

    اما الامير طلال أرسلان فهو فقد حيثيته في 8 آذار، وكان كثيرا عليه وزارة دولة ليخرج شاتما ولاعناً، الامر الذي قلب الادوار! فنصحه جنبلاط على شاشة التلفزيون بإعتماد لغة أكثر لياقة في حق رئيس الحكومة لان ذلك من شيم الموحدين الدروز، مضيفا ان موضوع أرسلان يُعالَج بهدوء. وما لم يقله جنبلاط هو أن أرسلان سيدخل الحكومة بوزير دولة من أقربائه، على الارجح شقيق زوجته، ما يعني أنه سيذهب الى جلسة الثقة وان صراخه وقطع الطرقات لم ينفع في إعادة تركيب صياغة جديدة للحكومة لإرضائه.

    وتشير المصادر في بيروت إلى أن جنبلاط هو عنصر رئيسي في المعادلة السياسية اللبنانية وإذا كانت العلاقات مقطوعة بينه وبين الرئيس الحريري اليوم، وبينه وبين الرياض، فهي ستعود الى مجاريها يوما ما. خصوصا وأن لا الحريري ولا سواه من رؤساء الحكومات يستطيعون القفز فوق “المختارة” في اي استحقاق سياسي.

    لهذه الاسباب شَمَتَ جنبلاط وهو على جري عادته يريد إيصال رسالة لاذعة الى آذان الرئيس الحريري التي يبدو انه ما زالت صماء الى الآن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلجان التنسيق المحلية: كلنا سوريون وسورية للجميع
    التالي أوغلو يلتقي توركماني: التدخل العسكري قد يصبح جزءا من أجندة المجتمع الدولي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.