Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شكراً

    شكراً

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 يناير 2010 غير مصنف

    كثيرة هي القضايا المسكوت عنها في العالم العربي، وعندما يلامس مقال جرحا نازفا نجد أن ردود الفعل عليه من القراء تفوق كل التوقعات. احدى تلك القضايا التي يفضل «الكثيرون» عدم الاقتراب منها هي قضية مسيحيي الشرق. ومسيحيو الشرق (العرب)، كما نعلم، هم أهل تلك البلاد، ليسوا مهاجرين ولا لاجئين، بل هم في بعض الدول السكان الأصليون. وفي الوقت الذي يطالب فيه مسلمو المهجر الحكومات الغربية بإتاحة حرية ممارسة شعائر دينهم بكل تفاصيلها، يقبع مسيحيو بعض الدول العربية تحت قوانين وأعراف ظالمة تحرمهم في بعض الأحيان من أبسط حقوقهم ألا وهو حق العبادة، وتبدو هذه الازدواجية في أوضح مظاهرها، حين يطالب المسلمون الآخرين بتطبيق قوانين العلمانية التي يهاجمونها ليلا ونهارا كما حدث في موضوع مآذن سويسرا.

    الحقيقة أني فوجئت بالصدى الذي أحدثه مقالي (هل نسيتم أجراس الكنائس) الذي نشر في القبس 3/12/09 فقد تمت ترجمته لعدة لغات، كما نشرته عدة صحف عالمية منها le temps السويسرية، هذا عدا عن مناقشته في الكثير من المواقع والمنتديات الالكترونية العربية والأجنبية. لكن حتى أكون صادقة مع نفسي فلست الوحيدة التي كتبت عن مآذن سويسرا بذاك المنظور، ولم أكن الأولى ولن أكون الأخيرة في انتقاد منطقنا الذي يعرف «الذي له» ولا يعرف «الذي عليه»، لكن كان لمقالي الحظ الأكبر في الانتشار لأسباب أجهلها لكني أشكرها.

    الغريب في الموضوع هو كم الرسائل التي وصلتني من أنحاء مختلفة من العالم، من بينها الشاكر والشاكي والساخط والعاتب والمهاجم والشاتم، لكن الأغلبية الساحقة من الرسائل كانت من مسيحيي بعض الدول العربية، أولئك الذين يعانون الغبن والظلم وتضييق الخناق عليهم وتغريبهم، وكل ذنبهم هو عقيدتهم، ولا شيء أصعب وأبشع من أن يشعر الإنسان بالغربة في وطنه. كما أن الكثير من الرسائل كانت لعرب مهاجرين في بلدان الله الواسعة عبروا فيها عن ألم الفراق الذي تكبدوه من أجل أن يمارسوا شعائر دينهم بحرية ومساواة مع باقي الأديان.

    لكن أكثر الرسائل الموجعة وصلتني من مسيحيي العراق الذين لم يتبق منهم الكثير إثر تعرضهم للتهجير والترحيل بعد أن أحرقت كنائسهم واغتيل قساوستهم على يد صبية الإرهاب الأعمى. فبعد أن قاسوا ما قاسوه يئس الكثير منهم واستسلموا ليختاروا الهجرة عن أوطانهم والرحيل إلى حيث يستطيعون أن يفخروا باختلافهم وبدينهم ومرجعيتهم من دون تهديد ووعيد.

    إلى جانب ذلك الكم من الرسائل التي تجاوزت الـ 300، وصلتني رسالة من قارئ كان سعيدا أن يلقب نفسه بـ «إرهابي متعصب» وكتب ما يعف قلمي عن تكراره، لكن ما جعلني متفائلة أن نسبة تلك النوعية من الرسائل لم تزد على الواحد في المائة.

    شكرا

    اليوم نطوي سنة ونستقبل أخرى.. هي أيام راحت وتحسب من أعمارنا، فدعونا نستمتع بكل دقيقة تمر علينا ونحتفي بالحياة.. فما زال هناك ما يستحق ان نحتفل به.

    ولقرائي الأعزاء.. غمرتموني بمحبتكم، فألف شكر لكل من كتب لي وراسلني وبعث وعلق ولو بكلمة شكر أو عتب… ممتنة لكم فلولاكم ما كتبت. وكل عام وأنتم بحب.

    dalaa@fasttelco.com

    * كاتبة كويتية

    القبس

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشهقة الأنفاس الأخيرة
    التالي دروس من حملة أوباما: فرصة الخلاص من الاستبداد والفساد

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    1 يناير 2010

    شكراً

    1 يناير 2010

    شكراً

    1 يناير 2010

    شكراً

    1 يناير 2010

    شكراً

    1 يناير 2010

    شكراً

    آخر التعليقات
      تبرع
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter