Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»‎شقيق الرئيس الحمدي: علي صالح أول من أطلق الرصاص على أخي

    ‎شقيق الرئيس الحمدي: علي صالح أول من أطلق الرصاص على أخي

    2
    بواسطة Sarah Akel on 10 يونيو 2011 غير مصنف

     

     

    ‎قال الشقيق الأكبر لإبراهيم الحمدي رئيس الشطر الشمالي من البلاد سابقاً إن الرئيس علي عبدالله صالح هو من شرع في اغتيال شقيقه في واحدة من أشهر حوادث الاغتيال السياسي وأكثرها غموضاً حتى الآن.

    ‎وقال محمد بن محمد الحمدي في مقابلة مع صحيفة الناس الأهلية “عرض عليهم إبراهيم التنازل عن الرئاسة وقال سأغادر الآن هاتوا لي طائرة وأنطلق الآن. فكان الغشمي قد وافق في البداية إلا أن علي عبدالله صالح استدرك الأمر قائلا للغشمي عادك بتخرجه من هانا، والله لا يقلب علينا اليمن” وسارع إلى إطلاق النار على إبراهيم بنفسه”.

    ‎وأوضح الحمدي أن من دبروا مؤامرة الاغتيال وضعوا ثلاث خطط لتنفيذ الاغتيال أولها ضرب طائرته خلال توجهها إلى مدينة عدن للتباحث حول توحيد شطري البلاد وثانيها قصف منزله قبل ليلة سفره إلى عدن والثالثة استدراجه إلى منزل أحمد الغشمي واختيرت الأخيرة.

    ‎وأضاف محمد الحمدي: جاءني العميد علي حمود الجايفي مع اثنين من الضباط إلى البيت وقت الظهر تماما مسرعين قائلين لي أبلغ إبراهيم لا يذهب للغداء في بيت الغشمي فإنهم سيقتلونه هناك (…) المؤامرة جاهزة، انزعجت من الخبر و اتصلت به إلى بيته فأجابتني زوجته وقالت خرج قبل قليل. فصحت بصوت عال: قد قتلوه وصاح أولاده أيضا في البيت وبدأ العويل والبكاء.

    ‎وبدأ المتآمرون بقتل عبدالله الحمدي شقيق إبراهيم الذي كان قائداً لقوات العمالقة بعد أن دعاه الغشمي إلى الغداء في منزله ثم انفرد به في “ديوان” خارجي حيث قتل هناك وهي نفس الطريقة التي اتبعت مع إبراهيم.

    ‎يواصل شقيق الرئيس المغدور القول “كان القتلة موجودين وجاهزين ودخل الحمدي الديوان الخارجي ليتفاجأ بأخيه مقتولا أمامه ومضرجا بدمه، فقال له الحمدي هذا آخر الوفاء يا غشمي بيننا” ثم سرد باقي الرواية.

    ‎وسبق أن تردد طويلاً عن اشتراك علي صالح في اغتيال الحمدي لكن لم يكن يصدر ذلك من أشخاص على صلة بالحادثة.

    ‎ويعتقد على نطاق واسع أن المملكة العربية السعودية هي من دبرت اغتيال الحمدي وجندت الغشمي لتنفيذها كي تجهض تحركات الأول من أجل توحيد شطري البلاد.

    ‎وكان صالح حينها قائداً للواء تعز برتبة مقدم.

    ‎حكم الحمدي شمال اليمن من 1974 حتى 1977 واستطاع خلال فترة حكمه القصيرة إرساء نهج صارم للحكم وتشييد بنية أساسية للدولة. كما شهدت البلاد في عهده رخاء اقتصادياً جعل منه أكثر الزعماء ارتباطاً بوجدان المواطنين.

    الاشتراكي نت
     

    http://www.aleshteraki.net/news_details.php?lang=arabic&sid=9969

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإنتقاماً لاغتيال إبنه: شقيق علي صالح وراء محاولة إغتياله مع وريثه
    التالي برّي: الحزب والأستاذ لن يتأثّرا من سقوط بشّار الأسد!
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    الحمودي
    الحمودي
    13 سنوات

    ‎شقيق الرئيس الحمدي: علي صالح أول من أطلق الرصاص على أخي
    رحم الله الحمدي ونطالب بمحاكمة المشتركين في هذه الجريمة الشنعاء

    0
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz