Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شطح: المحكمة موجودة ولا رفض أو طلاق استباقيا معها كما روج أخيرا

    شطح: المحكمة موجودة ولا رفض أو طلاق استباقيا معها كما روج أخيرا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 ديسمبر 2010 غير مصنف

    وطنية – 30/12/2010 – أكد مستشار رئيس الحكومة الوزير السابق محمد شطح، في حديث الى “صوت لبنان 93.3″، أنه من خلال المعطيات والمعلومات المتوفرة لديه، فان الاجتماع بين رئيس الحكومة سعد الحريري والملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز لم يكن لتبليغ الرئيس الحريري باتفاق ما حدث بين المملكة العربية السعودية وطرف آخر، ولم يكن بهدف الضغط على الرئيس الحريري بقبول أمر ما، وقال: “كان الاجتماع مفيدا وجيدا وكان بالدرجة الأولى للاطمئنان الى صحة الملك”.

    ورأى في السياق نفسه “أن البعض يتحدث عن التقدم في المسعى السعودي-السوري ويضعه في مرحلة متقدمة جدا، والبعض الآخر، ويا للأسف، يضعه في إطار رضوخ الرئيس الحريري لمطالب الفريق الآخر. وإذا كنا نتحدث عن صفقة ما، وهمية أو غير وهمية، لقبول الرئيس الحريري بطلاق أو انفصال أو رفض للمحكمة فليس هذا تقدما، لأن هذا ليس ما يحدث حاليا، وليس هناك من ضغط على الرئيس الحريري في هذا الاتجاه. لكن التقدم الذي نطمح إليه والذي نأمل أن يكون أكبر وأسرع يتمثل بجهود وخطوات جميع الأطراف لتأمين أمور عدة خلال صدور القرار الاتهامي وما بعده”.

    وأضاف: “هذه الخطوات تهدف بصورة تبسيطية الى أمور عدة، أولا تأمين استمرار التعايش والاستقرار والاطمئنان بين الطوائف اللبنانية، ثانيا العمل الطبيعي بين الفرقاء السياسيين وثالثا استمرار مؤسسات الدولة في العمل. وأخيرا تأمين العلاقات اللبنانية السورية على طريق جيد وليس على طريق تراجعي”.

    وتابع: “هذه هي أهداف الخطوات التي نتحدث عنها والتي تعمل عليها المملكة العربية السعودية ونوقشت مع آخرين، والمسعى السعودي-السوري يتناول بشكل عام جميع هذه الأهداف”.

    ورأى شطح “أن المحكمة الدولية والقرار الاتهامي عند البعض يؤثر وأثر على هذه الأهداف التي ذكرت”، وقال: “شهدنا تعطل عمل الحكومة وشهدنا على ان تعاطي السياسة بين الفرقاء السياسيين داخل الحكومة وخارجها وصل الى مستوى منخفض لم يشهد له مثيل في السابق، وعمليا الأمور أصبحت مجمدة في الدولة كما ان هناك البعض الذي يثير موضوع الفتنة، ونحن لم نعتبر يوما أن الأمر قد يصل الى الفتنة”.

    ولاحظ “إيجابية في الاهتمام بأي عمل يزيل أي مخاطر عن التعايش”، وقال: “هذا الأمر يتم العمل عليه من أجل التقدم في هذه الاهداف”، مضيفا “ان المحكمة موجودة وكل هذه الامور لن تؤدي الى رفض او طلاق استباقي مع المحكمة، كما روج في الأيام الاخيرة. وهذا لا يعني أن هذه الامور غير مهمة، بل مهمة جدا لأن البلد سيستمر قبل وما بعد القرار الاتهامي بوجود أو بعدم وجود المحكمة”.

    وعما إذا كان الرئيس الحريري قد وافق على بنود التسوية، قال شطح: “هناك جهد مشترك ومتبادل، ليست الكرة عند الرئيس الحريري، لكن بالطبع لديه الاستعداد للعمل بهذه الخطوات التي توصلنا الى الأهداف، والجميع الآن بانتظار الردود والخطوات الايجابية والعمل مع الرئيس الحريري على اتخاذ الخطوات التي تحمي الأهداف وتعززها”.

    وسئل عن التوقعات حول صدور القرار الاتهامي قبل التسوية أو بعدها، فرأى “ضرورة العمل على المستوى اللبناني السوري وعلى المستوى العربي. وحتى اذا كان هناك من جهود خارج المنطقة تؤدي الى أهداف قابلة للتحقيق وهي تحمي لبنان بطريقة جدية ومنطقية ولا ترتكز الى المقولة الشهيرة والمرفوضة كليا والتي تتمثل بالصفقة بين العدالة والاستقرار والصفقة بين المحكمة وبين استمرار الدولة، فلا يمكن لبلد أو لدولة الا أن تستمر لكن ليس على حساب مبدأ اساسي وموجود أكان بالمنطق أو في الشرع أو في جميع الأديان. ولا يمكن التخلي تحت أي عنوان عن هذا المسار”.

    وختم: “استباقيا، لا يمكن للتعايش أن يكون جيدا وقابلا للاستمرار اذا تم الغاء المسار”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمفتي الأمين: لا سلطة للولي الفقيه على شيعة لبنان
    التالي “المستقبل”: “التيار الوطني الحر” يوزع السلاح في البترون ومراد يخزنه في البقاع

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.