Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»”سيناريو ليبي”!: البرهان يراهن على الديبلوماسية بعد انهزام الجيش في الخرطوم

    ”سيناريو ليبي”!: البرهان يراهن على الديبلوماسية بعد انهزام الجيش في الخرطوم

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 25 نوفمبر 2023 المجلّة

    بات الفريق أول عبد الفتاح البرهان معتاداً على مدرجات المطارات، واستبدل الزي العسكري وقبعته الخضراء الزيتونية ببدلة وربطة عنق!

     

    ترجمة “الشفاف”

    وبدأ القائد الأعلى للجيش السوداني، في نهاية شهر آب/أغسطس، جولة إقليمية في مدينة “العلمين” الساحلية المصرية، حيث استقبله حليفه القديم الرئيس عبد الفتاح السيسي، قبل أن يلتقي مع نظرائه في جنوب السودان وتركيا وقطر.

    الهدف من تلك الزيارات الرسمية كان ضمان دعم دبلوماسي كبير في الصراع الدائر منذ 15 أبريل/نيسان الماضي مع “قوات الدعم السريع” التابعة للواء “محمد حمدان دقلو”، المعروف باسم “حميدتي”. وحولت الاشتباكات بين الطرفين أكبر دولة في شرق أفريقيا إلى ساحة معركة واسعة، ما أجبر أكثر من 6.3 مليون سوداني على الفرار من أعمال العنف، حسب الأمم المتحدة، وأغرق البلاد في أسوأ أزمة إنسانية في تاريخها.

    وتقول المحللة السياسية السودانية خلود خير، إن “البرهان يسعى إلى تقديم نفسه على أنه السلطة الحقيقية، ويريد أن يظهر أنه شخصية رئاسية وليس جنرالا عالقا في حرب لا تحظى بشعبية”. ومن خلال الذهاب إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في نهاية سبتمبر/أيلول، تمكن الزعيم الفعلي للسودان من الظهور في أعين المجتمع الدولي باعتباره الزعيم الشرعي للبلاد.

    ومن نيويورك، استغل عبد الفتاح البرهان المنصة للتنديد بالحرب العدوانية التي يقودها منافسه، ووعد بـ”خروج القوات المسلحة نهائيا من المشهد السياسي بمجرد تنظيم الانتخابات، بعد تشكيل حكومة مدنية انتقالية”.  ولكن تصريحه قوبل بالتشكيك من قبل العديد من السودانيين الذين سئموا الوعود التي لم يلتزم بها الجيش منذ انقلاب 25 أكتوبر 2021.

    وتتزامن الهجمات التي شنها البرهان ضد منافسه مع عزلة “حميدتي” المتزايدة على الساحة الدولية بسبب المجازر المتكررة في دارفور والانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان في أحياء العاصمة التي تسيطر عليها “قوات الدعم السريع”.

    تغيير في لهجة الدبلوماسية الأميركية؟ 

    في بداية سبتمبر/أيلول، أقرّت الولايات المتحدة سلسلة من العقوبات التي استهدفت حصرا المقربين من “حميدتي”، بما في ذلك شقيقه عبد الرحيم دقلو، نائب قائد الميليشيا، وكذلك عبد الرحمن جمعة، قائد قوات الدعم السريع في غرب دارفور. ويأتي هذا التصلّب في أعقاب زيارة سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة إلى الحدود التشادية السودانية. وقالت ليندا توماس جرينفيلد، في بيان لها، إن أعضاء قوات الدعم السريع “شاركوا في أعمال عنف وانتهاكات لحقوق الإنسان، بما في ذلك مذابح ضد المدنيين والقتل على أساس عِرقي واستخدام العنف الجنسي”.

    ويعتزم قائد الجيش الاستفادة من هذه الديناميكية الدبلوماسية المواتية للتخلص سياسيا من خصمه. وقد ألغى مجلس السيادة برئاسة الفريق البرهان الصفة الرسمية لـ”قوات الدعم السريع”، وأعاد التنظيم شبه العسكري إلى مسمى “مليشيا” بسيطة، فيما قررت عدة مجموعات مسلحة في دارفور الخروج عن حيادها والاصطفاف إلى جانب الجيش السوداني.

    “السيناريو الليبي”

    لكن هذا التفوّّق على الساحة الدولية يخفي في الواقع انهزام الجيش في العاصمة السودانية وفي النصف الغربي من البلاد. وبعد الاستيلاء على العديد من قواعد النظام، باتت “قوات الدعم السريع” تسيطر على جزء كبير من الخرطوم. وإذا كان الجيش لا يزال يحاول قطع خطوط إمداد قوات الدعم السريع، بعد تدمير “جسر شمبات”، فإن الهجوم الأخير الذي شنه رجال “حميدتي” على “جبل الأولياء” يؤكد تفوقه في العاصمة.

    وتقول خلود خير: “يقدم البرهان اليوم هروبه من مقر الجيش على أنه هروب بطولي، حيث شق طريقه عبر خطوط العدو وفقد مساعدين مخلصين. لكنه في الحقيقة خسر الخرطوم”.

    ويعترف بتلك الخسارة بشكل خاص العديد من كبار الضباط. وبات الآن أعضاء الحكومة والعديد من مسؤولي الأمم المتحدة يعملون من “بورسودان”، التي أصبحت المركز الإداري الجديد للبلاد. وتضم المدينة، التي تقع في الطرف الشرقي من البلاد على ضفاف البحر الأحمر، والتي نجت من القتال، المطار الوحيد الذي لا يزال يعمل.

    وقد استؤنفت الرحلات الجوية مع مصر مؤخرا. وتجري دراسة مشروع لبناء مركز للمؤتمرات بالإضافة إلى بناء قصر رئاسي جديد، ما يكشف عن تشاؤم هيئة الأركان العامة السودانية بشأن استعادة الخرطوم على المدى القصير أو المتوسط.

    وتقول خلود خير: “نحن في لحظة محورية في الصراع. وإذا تم تشكيل حكومة مؤقتة في بورسودان، فهناك خطر أن ينتهي الأمر بما يشبه السيناريو الليبي، حيث يسيطر كل كيان على جزء من البلاد”.

     

    إقرأ الأصل في جريدة “لو فيغارو”

    Soudan: le général al-Burhan forcé de miser sur la diplomatie

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعد هدنة غزّة: سؤال غير أخلاقي وسؤال إستراتيجي وسؤال قِيَمي
    التالي نتنياهو تعهّد للشيخ تميم باغتيال قادة حماس.. خارج قطر!!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz