Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“سيف عبدالله”: رسائل العرض العسكري السعودي

    “سيف عبدالله”: رسائل العرض العسكري السعودي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 أبريل 2014 غير مصنف

    في مطلع شهر مارس،
    قدّمت السعودية مبلغ ١،٥ بليون دولار لباكستان بغية دعم الروبية الباكستانية
    “بكفالة شخصية من رئيس الحكومة” نوّاز شريف! وهذه الصيغة “غير المألوفة” في الدعم المالي أثارت لغطاً في باكستان. وبموازاة ذلك الدعم لنوّاز شريف شخصياً، تحدّثت مصادر باكستانية عن دعم سعودي بقيمة ٣ مليار دولار يُعتَقَد أن قسماً منه سيذهب للجيش الباكستاني.

    الشفاف

    *

    في يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من نيسان/أبريل، أقامت القوات المسلحة للمملكة العربية السعودية عرضاً عسكرياً ضخماً في قاعدة “حفر الباطن” شمال شرق المملكة بمناسبة اختتام مناورات كبيرة أُطلق عليها اسم “سيف عبد الله”. والسمة المفاجئة للاستعراض هو إشراك عربة تحمل صاروخين صينيين من طراز DF-3؛ ويُعرف هذا النوع من الصواريخ باسم CSS-2 وفقاً لمصطلحات “الناتو”. وقد تم بيعها للسعودية في عام 1987، وتقع مراكزها منذ فترة طويلة في الصحراء الجبلية جنوب الرياض، المنطقة التي يمكن منها استهداف إيران. وقد تم عرض مثل هذه الصواريخ على الملأ للمرة الأولى هذا الأسبوع.

    وكان وزير الدفاع السعودي ولي العهد الأمير سلمان الضيف الرئيسي في هذا الاستعراض؛ كما شملت قائمة الضيوف اثنين من كبار المسؤولين في المنطقة هما عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وولي عهد أبو ظبي – الإمارة الرائدة في الإمارات العربية المتحدة – الشيخ محمد بن زايد. كما حضر العرض العسكري قائد الجيش الباكستاني الجنرال رحيل شريف، الذي جلس إلى جانب وزير الحرس الوطني السعودي والإبن الأقدم للملك الأمير متعب.

    وفي خضم المناخ الدبلوماسي السائد في الخليج العربي – الذي يهيمن عليه القلق من أن تؤدي المفاوضات الدولية [الجارية مع إيران حول برنامجها النووي] إلى تركها دولة على عتبة امتلاك سلاح نووي – فإن عرض الصاروخين يشير إلى تصميم المملكة العربية السعودية على مواجهة قوة طهران المتنامية، فضلاً عن استعدادها لاتخاذ خطوات بشكل مستقل عن الولايات المتحدة. وعلى وجه الخصوص، إن حضور قائد الجيش الباكستاني سيؤدي إلى إثارة تكهنات جديدة بأن الرياض قد تسعى إلى الحصول على رؤوس نووية من إسلام آباد لمضاهاة قدرات إيران وإمكانياتها.

    وبصرف النظر عما يعكسه العرض العسكري من شكوك السعودية تجاه إيران، فإن واقع القيام بمثل هذا الاستعراض ومشاركة قائمة من الضيوف يوفران المزيد من الأدلة على عدم ثقة الرياض في السياسة الخارجية للولايات المتحدة. وتشير التقارير التي وردت عن اجتماع القمة الذي انعقد الشهر الماضي بين الرئيس الأمريكي أوباما والعاهل السعودي الملك عبد الله بأنه كان اجتماعاً صعباً. وفي وقت لاحق أخبر نائب ولي العهد المعين حديثاً، الأمير مقرن، زائراً أمريكياً بأن زيارة أوباما قد وفرت “فرصة لتوضيح عدد من القضايا الهامة”، وهي صيغة تشير إلى أنه كان هناك القليل من الاتفاق.

    وعندما تم تسليم صواريخ DF-3s التي تعمل بالوقود السائل عام 1987، كانت الرياض قد أكدت لواشنطن أن الصواريخ غير الدقيقة نسبياً لم تكن مجهزة برؤوس نووية. وفي العام الماضي، ظهرت تقارير مفادها أن المملكة قد عززت قواتها الصاروخية الاستراتيجية بصواريخ صينية أكثر حداثة من طراز DF-21s التي تعمل بالوقود الصلب؛ وقد وافقت واشنطن على السماح [بالتوصل] إلى تلك الصفقة طالما تتم إزالة مختلف المكونات التي تمكّن الصواريخ من حمل رؤوس نووية. ولم يشمل العرض العسكري الذي جرى يوم الثلاثاء إشراك صواريخ DF-21s، على الرغم من أن بعض مركبات الدعم التي تجر صواريخ DF-3s قد تكون أكثر ملاءمة للصواريخ الأحدث طرازاً. وربما يمكن لكِلا نظامي الصواريخ السعودية التكيف بسهولة نسبياً مع إمكانية حمل رؤوس نووية باكستانية.

    إن استخدام العرض العسكري لبعث رسائل دبلوماسية يمكن أن يحفز قيام ردود مماثلة من قبل دول أخرى. ولكن بالنسبة لإيران، إن أي عرض عسكري مقابل تقوم به الجمهورية الإسلامية قد يستثير المزيد من الضغوط لإدراج القوة الصاروخية الأكبر بكثير التي يملكها النظام، في المفاوضات النووية. وبالنسبة لواشنطن، يشكل العرض العسكري السعودي تذكيراً هاماً بأن الرياض ما زالت قلقة بشكل عميق من مسار الأحداث في المنطقة. وكما أشارت هيمنة المعدات الأمريكية في الاستعراض المشار إليه، لا تزال واشنطن الشريك الأمني المفضل للمملكة، ولكن العلاقة بين البلدين لا تزال تُظهر وجود علامات من التوتر.

    سايمون هندرسون هو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمصالحة والمصارحة..!!
    التالي الرياض لم تستقبل “باسيل” والحريري “مستقبلك قدّامك”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.