Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سوريو “الضاحية” خطر داهم: “تهشيل” السوريين لمنع تحولهم الى قوة في الصراع الداخلي!

    سوريو “الضاحية” خطر داهم: “تهشيل” السوريين لمنع تحولهم الى قوة في الصراع الداخلي!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 8 يونيو 2012 غير مصنف

    حزب الله يتخذ إحتياطات أمنية في مناطق نفوذه الشيعية، من مظاهرها أنه انتقل أخيرًا من مرحلة إحصاء عديد المواطنين السوريين المقيمين في مناطق الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، الذي باشره بعد أشهر قليلة من انطلاق الثورة السورية، الى مرحلة الحدّ من اعدادهم، عبر ابلاغ البعض منهم في الضاحية وغيرها بضرورة المغادرة، بتهمة حيازتهم السلاح. تماما كما حصل في عشرات المؤسسات التجارية المحيطة بمبنى الجامعة اللبنانية في الحدث لجهة منطقة المريجة. وتم ذلك بالقوة بعدما رفض بعضهم المغادرة، إذ تم ترهيبهم بإطلاق النار في الفضاء. وتم ابلاغ المقيمين من اللبنانيين ان حزب الله يطردهم بسبب حيازتهم الاسلحة وانتمائهم للمعارضة السورية.

    يترافق مع ذلك تزايد الاعتداءات التي تطال تجمعات العمال السوريين والافراد منهم في اكثر من منطقة. وتشير مصادر امنية الى انه منذ تنفيذ عملية خطف اللبنانيين الشيعة في سورية فإن 30 في المئة من السوريين المقيمين في المناطق الشيعية غادروها اما باتجاه سورية او الى مناطق لبنانية لا يطغى عليها الحضور الشيعي. وعملية “تهشيل” السوريين تنطوي في احد اوجهها بحسب أحد المراقبين، على الحؤول دون تحولهم الى قوة في الصراع الداخلي بعد سقوط النظام السوري، ومع ترجيح انتقالهم من قوة داعمة لـ”الممانعة” في السنوات السابقة الى مواجه لها اليوم ولاحقاَ.

    تترافق هذه التطورات الميدانية مع معلومات يجري تسريبها الى كوادر وسطية في حزب الله مفادها ان توقعات القيادة في حزب الله بقدرة النظام السوري على الصمود تراجعت لحساب ترجيحات سقوطه خلال الاشهر المقبلة، وان مخاطر حصول مواجهة عسكرية في لبنان يجب ان تُدرج ضمن الحسابات المحتملة خلال الاشهر القليلة المقبلة. وهي مواجهة بحسب هذه الكوادر “قدرية”.

    المعطى السوري اذاً يتضخم في وجه حزب الله ويفرض ايقاعه على ادائه وسلوكه الامني والسياسي. فطبيعة المجازر التي يرتكبها النظام السوري، وإصراره على الحل الامني، وتراجع خطابه السياسي، تكاد تشبه عوارض سقوط نظام القذافي في ليبيا، الذي بقي مصرا على انه الشعب وانه يستعد لتوجيه الضربة القاضية للمتآمرين، فيما كان النظام ينهار، مع حفظ الفارق في الشكل بين النظامين وتطابق الجوهر.

    النظام السوري بدأ تنفيذ سياسة “…ومن بعدي الطوفان”، وانتقل من خطاب المماحكة السياسية الى خطاب الجنون، وهذه مؤشرات تفرض على حزب الله، ولو متأخرًا، مراجعة موقفه من الثورة السورية واعادة القراءة وعدم ايغاله في تفويت الفرص التاريخية التي اتيحت خلال السنوات السابقة لبنانيا وعربيا ودوليا. وتفرض عليه الخروج من الشرنقة التي تضيق من حوله ومن حول الشيعة، وحول مشروع المقاومة، وان يدرك مسؤوليته في الحد من حرفة زيادة الاعداء وخسارة الاصدقاء.

    في الحرب الاهلية لا تعود نوعية السلاح تنفع، ومخاطر حصول هذه الحرب واردة فيما لو استمر حزب الله في موقفه بدعم النظام السوري. فليس خافياً عليه ولا على جمهوره ان ثمة كتلة سنية تتشكل وتتناغم وتتغذى من هذه المواجهة التي أدرج نفسه فيها ولم يتحسب لها. لا بل يشهد كيف ان ما يسميه “مشروع المقاومة” يتقهقر امام عينيه فيما يختار الاحتياطات الامنية على حساب الاحتياطات السياسية بسبب اضفاء البعد المبدئي (الوهمي) لعلاقته مع النظام السوري. فهو بدل ان يلحق منطق المقاومة، انحاز الى التزاماته الشخصية والحزبية مع النظام السوري. اذ كيف يمكن أن تحمي المقاومة بأن تفقدها قاعدتها الشعبية ومناصريها ومؤيديها على امتداد العالم العربي، التي شكلت مصادر قوتها طيلة العقود الماضية ومصدر اعتزاز لها؟ فالعمق العربي هو العمق الموضوعي لأي مشروع مقاومة والتفريط في هذا العمق او معظمه هو بدعم نظام يمارس القتل ضد شعبه. هكذا تنظر اليه معظم الشعوب العربية.

    ولا يستطيع عاقل في المقاومة ان يضع الواقع العربي خارج حساباته والتوهّم بأنه يستطيع ان يكمل مشروع المقاومة وهو يدير ظهره لهذه الشعوب في الموقف من الثورة السورية الناهضة لتغيير واقعها من الاستبداد الى الديمقراطية. ومهما كانت الالتزامات السورية لحزب الله فهي لن ترقى في نظام المصالح الى مستوى الخسائر التي يتلقاها مشروع المقاومة، وتتلقاها الطائفة الشيعية في لبنان التي باتت اليوم حصنه الوحيد.

    التهجير الجماعي والكلفة التي يقدمها حزب الله على مذبح دعم النظام السوري يجهضان مشروعه المقاوم بارادته او رغما عنه بانتقاله العملي من مهمة تحرير القدس الى وظيفة حماية الشيعة من بعض اخوانهم السنّة.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“القوات” لا تشارك بـ”الحوار”: “١١ عاماُ في السجن ولم نتخلَّ عن مبادئنا”!
    التالي رحلة البحث عن البعبع
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    12 سنوات

    سوريو “الضاحية” خطر داهم: “تهشيل” السوريين لمنع تحولهم الى قوة في الصراع الداخلي! ليس القرار بيد حزب الله. ولا تسمح طريقة تفكير حزب الله الفعلية بنقل خياره إلى جانب الشعب العربي ، فهو في العمق يكره العروبه و العرب ويكره فلسطين و الفلسطينيين.إشكاليات فكر حزب الله إشكاليات تقمقم صاحبها . أشعر بالأسى على شباب أعطى بإخلاص ولكن ماذا كانت النتيجة .!! هي نفس نتيجة جيلنا .إلى اليوم . لا يزال حزب الله يعقل الامور ويتصرف بحذر ورغبة في عدم الوقوع بالفخ . فخ إستدراج من لا يؤكل إلى ركل كل القمقم بعيدا بعيدا . وهو الفخ الذي جناه حافظ الأسد… قراءة المزيد ..

    0
    العربي
    العربي
    12 سنوات

    سوريو “الضاحية” خطر داهم: “تهشيل” السوريين لمنع تحولهم الى قوة في الصراع الداخلي!
    زمن العصابات إلى أفول والحساب قريب قريب.

    0
    khaled
    khaled
    12 سنوات

    سوريو “الضاحية” خطر داهم: “تهشيل” السوريين لمنع تحولهم الى قوة في الصراع الداخلي! Poor these Syrian Civilians in Lebanon and in the Areas controlled by Hezbollah and Syrian National Social Party. For a year those 8 March Forces pushing these Syrians toward Hamrah Precinct to demonstrate for support for their Godfather in Damascus near, the MOLE’S HOLE the Assassin Syrian Ambassador in Lebanon, like a Herd of Animals. Now they push these same Civilians to the opposite direction, of their concern, these to turn around against them, in a possible confrontation with their Rivals 14 March Forces in Beirut ‘s… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz