Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سوريون فارون: فات وقت الاصلاح وعلى الاسد أن يرحل

    سوريون فارون: فات وقت الاصلاح وعلى الاسد أن يرحل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 مايو 2011 غير مصنف

    البقاعية (لبنان) (رويترز) – قال سوريون فروا للنجاة بحياتهم من حملة قمع أمنية في بلدة تلكلخ الحدودية السورية ان العنف جعل توجهاتهم أكثر تشددا تجاه الرئيس بشار الاسد وان الاضطرابات لن تنتهي الا عندما يتنحى.

    واضافوا أن الاسد فقد مصداقيته وأنه فات أوان تنفيذ الاصلاحات لان قوات الامن فرضت حصارا على البلدة وتداهم البيوت وتعتقل وتقتل العشرات.

    وقال أحمد الذي فر من تلكلخ حيث شنت قوات الامن والجيش والموالون للاسد الذين يعرفون بالشبيحة حملة قمع الاسبوع الماضي “أول كلمات سيتعلمها ولدي الذي يبلغ من العمر عاما واحدا هي.. لا نريد بشار.”

    وتساءل قائلا “هل هذه هي اصلاحاته.. أن يقمع الشعب.. الى متى سنظل مضطهدين..”

    وطلب أحمد كغيره من اللاجئين الذين التقت بهم رويترز في قرية البقاعية على الحدود اللبنانية ألا يذكر اسمه الكامل لحماية أفراد عائلته الذين لا يزالوا موجودين في سوريا.

    وتقول جماعات حقوقية ان قوات الاسد قتلت 800 شخص على الاقل في حملة ضد الاحتجاجات التي استلهمت انتفاضات أخرى في أرجاء العالم العربي. وتقول السلطات السورية ان جماعات مسلحة مدعومة من اسلاميين ومن قوى خارجية هي المسؤولة عن معظم أعمال العنف وقتلت أكثر من 120 من أفراد الجيش والشرطة.

    وقال الاسد (45 عاما) ان الاحتجاجات تخدم مؤامرة مدعومة من الخارج لاثارة صراع طائفي في البلاد.

    واتهم كثيرون من النازحين القوات السورية بالتحيز ضد المسلمين السنة الذين يشكلون الاغلبية في سوريا التي يحكمها منذ عقود أتباع الاقلية العلوية التي ينتمي اليها الاسد وهي احدي فرق الشيعة.

    وفي مسجد في قرية البقاعية جرى تحويله الى ملجأ مؤقت قال لاجيء عمره 18 عاما يدعى عمر انه اعتقل وتعرض للضرب على أيدي قوات الامن وهو يرتب لفرار نساء من البلدة الاسبوع الماضي.

    وقال اللاجيء الذي كانت عينه اليسرى متورمة وحمراء لرويترز “قال جندي.. دعه يموت كالكلب لان اسمه عمر.” وعمر اسم شائع بين السنة ونادرا ما يوجد بين الشيعة وينظر اليه في المنطقة على أنه علامة على الهوية السنية.

    وتمثل الاحتجاجات أخطر تحد لحكم الاسد الذي رد عليها بعدة لفتات اصلاحية من بينها الغاء حالة الطواريء المفروضة في البلاد منذ عقود لكنه أرسل ايضا دباباته الى العديد من المدن السورية لقمع الاحتجاجات الدائرة منذ تسعة أسابيع.

    وقال ناشط في مجال حقوق الانسان ان قوات الامن السورية قتلت بالرصاص 44 مدنيا على الاقل في هجمات على المظاهرات التي خرجت في أنحاء سوريا يوم الجمعة في تحد لحملة القمع العسكرية.

    ونقلت المفوضية العليا لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة عن السلطات المحلية السورية القول بأن أربعة الاف سوري عبروا الحدود الى لبنان منذ أواخر أبريل نيسان الماضي وان حوالي ألف شخص فروا من تلكلخ الى منطقة وادي خالد في لبنان الاسبوع الماضي.

    وتستقبلهم العائلات اللبنانية منذ أن بدأت قوات الامن أولى عملياتها ضد بلدة تلكلخ الاسبوع الماضي.

    وترك بعض السكان اللبنانيين بيوتهم لافساح المكان للاجئين. وامتلا المسجد في قرية البقاعية بالافرشة والمتعلقات. وجلس بعض اللاجئين الاخرين في مداخل البيوت وهم يدخنون النارجيلة ويتابعون بتوتر عبر شاشات التلفزيون الدبابات وهي تتخذ مواقع على بعد كيلومترات.

    وقالت أم حمزة التي تقيم في بيت مع 35 شخصا اخرين انها وعشرات الاشخاص الذين حشروا انفسهم في شاحنة ليل السبت لاجتياز الحدود في رحلة قصيرة تعرضوا لاطلاق النار من قريتين قريبتين يشكل العلويون غالبية سكانها.

    وقالت لرويترز “كانت النيران من الجهتين. الرصاص كان يتساقط علينا كالمطر. أصيب ستة أشخاص.” وأيد شخصان اخران على الاقل روايتها.

    وتمنع سوريا معظم وسائل الاعلام الدولية من العمل في البلاد وهو ما يجعل من الصعب التحقق بشكل مستقل من روايات الشهود والمسؤولين.

    وقال بعض السكان وخصوصا الرجال انه لا مجال لان يعودوا الى سوريا بينما حكومة الاسد لا تزال تحكم سيطرتها.

    وعبروا عن أملهم في أن تندلع احتجاجات حاشدة في دمشق وفي حلب ثاني كبرى المدن السورية وأن ينشق جنود على الجيش. وفي أثناء ذلك فان كل ما يمكنهم عمله هو أن يبقوا على تحديهم.

    وقال لاجئ اخر اسمه أيضا عمر “تعودنا على المطالبة بالحرية… لكن بعد أن شاهدنا هذه الحرية في صورة دبابات وترويع على يد الجيش لن نقبل بشي أقل من تنحيه (الاسد).”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالثلاثاء المقبل إنعقاد اللقاء التضامني مع الشعب السوري في بيروت
    التالي نعم، إنّها مؤامرة – ولكنّها حميدة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.