Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سوريا: هل من منظمة سرية وراء مقتل المجنَّدين الكرد؟

    سوريا: هل من منظمة سرية وراء مقتل المجنَّدين الكرد؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 يوليو 2009 غير مصنف

    بعد أن ووري جثمان الجندي – محمود هللي
    محمد – ذي التسعة عشر ربيعا الثرى في مسقط
    رأسه قرية – عين البط – بمنطقة – عين
    العرب – ( كوباني ) المعربتين في نهاية
    الشهر المنصرم يكون عدد الضحايا من
    العسكريين الكرد اثناء تأدية واجب خدمة
    العلم منذ عام 2004 قد بلغ بشهادات منظمات
    حقوق الانسان السورية ثلاثة وعشرين شهيدا
    لم يقض أي واحد منهم نحبه في الأعمال
    الحربية أو في الجبهة بمواجهة اسرائيل بل
    في الثكنات والمهاجع والطرق المؤدية اليها
    مما يفسح المجال لظهور الكثير من الشكوك
    لدى ذوي وعائلات الضحايا في وجود أسباب
    أخرى غير معلنة مرتبطة بخطط عنصرية تستهدف
    أبناء القومية الكردية ومما ضاعف تلك
    الشكوك هشاشة الحجج وانعدام الأدلة
    المقنعة التي تقدم عادة للأهالي لدى تسليم
    الجنازات من جانب مسؤولي السلطة العسكريين
    والأمنيين.

    من الصعوبة بمكان تبرئة السلطة من دماء
    المجندين الكرد عندما نعلم أن ظاهرة
    التصفيات الجسدية هذه بفعل القتل العمد قد
    بدأت منذ ارتفاع وتيرة القمع على الصعيد
    الوطني العام من اعتقالات وملاحقات ومحاكم
    استهدفت كل من يشكك في ولائه للنظام من
    شرائح وفئات ومجموعات معارضة وأفراد
    وتفاقمت بالتزامن مع صدور قرار سياسي –
    أمني من رأس النظام بناء على توصية من
    مسؤول الملف الكردي اللواء محمد منصورة
    يقضي بتنفيذ خطط زجرية عنفية تقوم
    باعدادها لجنة من كبار جنرالات أمن النظام
    باشراف مباشر من شقيق الرئيس ماهر الأسد –
    للي أذرع – النشطاء في الوسطين السياسي
    والثقافي في المناطق الكردية الى درجة
    اثارة بعض الزعامات القبلية العربية
    الموالية للسلطة على الكرد في المناطق
    المختلطة وخاصة المتاخمة للحدود العراقية
    كرسالة سياسية في الوقت ذاته الى القوى
    المتعددة الجنسيات وخاصة الأمريكية
    وحكومة اقليم كردستان العراق الفدرالية
    وكلنا نتذكر مخطط الفتنة قبل خمسة أعوام في
    نفس عام استشهاد الجندي الكردي الأول –
    محمد شيخ محمد – من عفرين الذي أفشلته
    الجماهير الكردية في هبتها المجيدة
    بالمواجهة الدفاعية الشجاعة في القامشلي
    وكوبانية وعفرين وحلب وزورافا بضواحي
    العاصمة دمشق بعد أن قدمت كوكبة من الشهداء
    الذين راحوا ضحايا رصاصات قوى السلطة
    القمعية بكافة تشكيلاتها المعروفة.

    انتكاسة المخطط حينها لم تكن نهايته بل
    يستمر بمختلف الصور والأشكال حيث مازال
    نظام الاستبداد بأشد الحاجة الى خوض معارك
    أمنية جانبية لحرف الأنظار عن الصراع
    الأساسي بينه من جهة والشعب السوري
    بغالبيته وبينها الكرد من الجهة الأخرى
    ومازال الشأن الكردي ورقة مناسبة للتلاعب
    بها واستثمارها في اثارة الفتنة القومية
    الداخلية وتفكيك وحدة صف الشعب السوري على
    أساس اختلاق وتضخيم الخطر الكردي المزعوم
    بالاضافة الى حاجة أخرى وهي تعويض النقص
    بالمزايدة القوموية الداخلية عن فشله في
    استرجاع الأرض الوطنية والحفاظ على سيادة
    الوطن والعجز عن تطبيق ولو جزء بسيط من
    الشعارات القوموية البراقة الممانعة
    المرفوعة دائما وأبدا تجاه القضية
    الفلسطينية والعمل العربي المشترك
    والوحدة العربية وفي هذا السياق وحده يمكن
    قراءة عمليات اغتيال الجنود الأكراد أما
    على صعيد آليات التنفيذ المنظم والدقيق
    والسري لهذا المسلسل الرهيب فيعود حسب كل
    التقديرات الى وقوف منظمة في غاية السرية
    من ورائها على غرار المنظمة العسكرية
    الفاشية التركية – أرغنكون – التي كشف حتى
    الآن عن جزء يسير من عملياتها السرية بعد
    اعتقال بعض أعضائها من اغتيالات وتصفيات
    واعتقالات وخطف استهدفت نشطاء الحركة
    الكردية في تركيا وقامت بأعمال مثيرة
    للتعصب والعنصرية للحيلولة دون ايجاد الحل
    السلمي للقضية الكردية والابقاء على مراكز
    القوى العسكرية وامتيازاتها وهي كما أعلن
    عنها تنظيم قديم نشأ وتوسع عبر غلاة الضباط
    العسكريين والأمنيين الشوفينيين واستغل
    في مجال نقل المعلومات وتنفيذ العمليات
    شخصيات كردية محسوبة على الحركة القومية
    الكردية وفي هذا المجال لانرمي التهمة
    جزافا ولانضع فرضية وجود – أرغنكون – سوري
    من وحي الخيال بل استنادا الى المعطيات
    التالية:

    1 – القطاع العسكري الأكثر موالاة
    للنظام والمغلق باتقان منذ تسلط حزب البعث
    بداية ستينات القرن الماضي في مراتبه
    العليا ومؤسساته القيادية وأجهزته
    المخابراتية على الكرد حيث يمنع عليهم
    الانتساب الى الكلية العسكرية أو تسنم
    المواقع نقول بأنه المكان الأنسب في
    السرية والتحكم لحبك المؤامرات وتنفيذ
    الخطط من دون اشكالات محتملة.

    2 – يمكن لأي مخطط يجري تنفيذه عبر هذا
    القطاع أن يغطي كافة المناطق الكردية
    ويؤدي مهمة توجيه رسائل التهديد والتخويف
    بالقتل والابادة الى كل عائلة كردية في جبل
    الأكراد أو كوباني أو الجزيرة أودمشق وحلب
    وسائر أماكن التواجد الكردي في الأرياف
    والمدن في الداخل والخارج.

    3 – تمشيا مع الرؤية الأمنية للقضية
    الكردية من جانب الأنظمة السورية
    المتعاقبة واعتبارها تمس الأمن القومي
    العربي، يتم التعامل مع الكرد شعبا وحركة
    سياسية بمنظور عسكري مجرد وعبر جهاز
    الاستخبارات العسكرية منذ عهد الضابط
    الانقلابي أديب الشيشكلي مرورا بالعقيد
    عبد الحميد السراج والعقيد حكمت مينة
    والمقدم منذر الموصللي والعقيد يوسف طحطوح
    وانتهاء بالملازم – اللواء محمد منصورة
    والعقيد ماهر الأسد وتعتبر هذه الحفنة من
    الضباط العسكريين جزءا من كتلة أوسع واكبت
    تنفيذ السياسة الشوفينية أنيطت بها في
    مراحل متلاحقة مهام محاربة الكرد بكل
    السبل المتوفرة ومنها انبثق جهاز مخصص
    للملف الكردي.

    4 – الدفعات الأولى من المعتقلين الكرد
    من الرعيل الأول أحيلت الى سجن المزة
    العسكري وغالبية عظمى من الدعاوي المرفوعة
    على الناشطين في الحركة السياسية الكردية
    مرت عبر المحاكم العسكرية تلتها محكمة أمن
    الدولة العليا الخاضعة للقوانين العسكرية
    الصارمة حيث كان كاتب هذه السطور الى جانب
    الراحل عثمان صبري من ضيوفها الأوائل عامي
    1968 و 1969 وحضرا جلستي الاتهام والدفاع
    عندما انعقدت في مبنى البرلمان السوري
    بدمشق خصيصا وللمرة الأولى لمحاكمة
    ومعاقبة وادانة قادة الحركة الكردية
    بهيئتها العسكرية الغالبة ورئيسها الذي
    تشاء الصدف أن يكون من أقارب حكمت مينة
    مدير جهاز المكتب الثاني العسكري في
    القامشلي في بداية عهد الوحدة.

    5 – في جميع البلدان التي تقتسم الشعب
    الكردي تتواجد منظمات – أرغنكون – بأشكال
    متنوعة وبتداخل مباشر مع أجهزة
    استخباراتية عالمية كما كشفت عنها محاكمات
    بعض الضباط الأتراك مؤخرا وشهدت التنسيق
    والتعاون الى أبعد الحدود تحت ظل أحلاف
    واتفاقيات وتجمعات مختلفة من حلف سعد أباد
    الى حلف بغداد والمعاهدة المركزية وحلف
    الناتو واتفاقية الجزائر والاجتماعات
    الأمنية الثلاثية والرباعية التي بدأت في
    أنقرة ودمشق وطهران وبغداد وانتهت أخيرا
    على اتفاقية أضنة الأمنية بين نظامي سوريا
    وتركيا وهي تجسيد علني لأجندة سرية بين
    الجانبين لايمكن استبعاد تعاون –
    ارغنكوني – أقدم بكثير من توقيت ابرامها
    قد تكون قضية الضابط الأمني التركي – رشاد
    – الذي انكشف أمره بالقامشلي في بداية
    الستينات أحد أبرز أسرارها كلغز لابد من
    تفكيك طلاسمه في يوم من الأيام.

    في بداية السبعينات واجهنا ضمن اطار
    الحركة السياسية الكردية أصواتا تدعو الى
    مقاطعة واجب خدمة العلم من جانب الشباب
    الكردي وبذلنا جهودا لمناقشة المسألة
    انطلاقا من كون الخدمة الالزامية مسألة
    وطنية فوق الاعتبارات السلطوية والسياسية
    وخلال العقود الأخيرة وبسبب محاولات أنظمة
    الاستبداد المتعاقبة في بلادنا بلجم ارادة
    الجيش السوري في تحرير الجولان
    والاسكندرون واستثمار قوى الجيش والأمن
    لصالحها ومن أجل حمايتها وتوجيهها كأدوات
    قمع للجماهير وأجهزة للتسلط وافراغها من
    المحتوى الوطني عبر الاستقطابات
    الآيديولوجية والفرز الطائفي وبعد أن
    تحولت خدمة العلم الى مكمن لاصطياد الشباب
    الكردي لدوافع عنصرية بغيضة تهدد الوحدة
    الوطنية فقد آن الأوان لأن تعيد الحركة
    الوطنية السورية العربية والكردية والنخب
    الثقافية والطبقات والفئات الاجتماعية
    النظر في قانون خدمة العلم وتعريفها من
    جديد وتحديد هل هي خدمة الوطن أم خدمة
    النظام؟

    kurdarab2004@yahoo.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبيان: مسئولية الدولة المصرية عن شيوع التكفير
    التالي الحوزات العلمية الشيعية تؤيد خامنئي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.