Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“سلاحك على مين”: تجمع في وسط بيروت “لوطن آمن خال من السلاح غير الشرعي”

    “سلاحك على مين”: تجمع في وسط بيروت “لوطن آمن خال من السلاح غير الشرعي”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 سبتمبر 2010 غير مصنف

    حوري: نحن مع السلاح المقاوم للعدو لكن ضد أي سلاح يستعمل في الداخل

    قاسم: لسنا أعداءكم ولتستقووا بوطنيتكم فالحروب لا تولد إلا الكوارث

    وطنية – 15/9/2010 نظم “إعلاميون ضد العنف” و”ملتزمون” و”مرصد الجمهورية” تجمعا في حديقة سمير قصير- وسط بيروت تحت شعار “لأن من حقنا أن نعيش في وطن آمن خال من السلاح غير الشرعي”. شارك في التجمع النائب عمار حوري، رئيس حركة التغيير ايلي محفوض، كميل دوري شمعون، رئيس تجمع “ملتزمون” نجيب زوين وحشد من الشخصيات السياسية والثقافية والاجتماعية والاعلاميين.

    ورفعت خلال التجمع يافطات كتب عليها: “كفى تعريض أولادنا للقتل”، “كفانا خوفا وقلقا على المصير”، وغيرها من الشعارات الرافضة لحمل السلاح غير الشرعي.

    قاسم

    وألقت رنده قاسم كلمة باسم المجتمعين في الحديقة قالت فيها: “نجتمع هنا اليوم، نحن نشطاء المجتمع المدني في “مرصد الجمهورية” وتجمع “ملتزمون” و”إعلاميون ضد العنف” وناشطون على المستويات كافة، لنقول بصوت عال ان حق الحياة هي أقدس حقوق الانسان، وحقنا كمواطنين لبنانيين الاستفادة مما ورد في الاعلان العالمي لحقوق الانسان والدستور اللبناني.نحن هنا اليوم لنعلن بأننا لم ولن نرضى بأية سلطة تمارس علينا من خارج المؤسسات الدستورية ومن خارج أطر القوانين اللبنانية. إننا نرفض تفشي السلاح خارج مؤسسات الدولية، لأي سبب أو ذريعة، فالسلاح المتفلت من الضوابط القانونية هو مصدر خطر على حامله وعلى المحيط”.

    أضافت: “إننا نعلن عاليا حقنا العيش بكرامة، والتنقل في وطننا بحرية وطمأنينة وأمان دون ترهيب فكري أو جسدي. نعم من حق أولادنا وأهلنا، كما من حق الجميع دون استثناء، التجول دون خوف، فكيف يمكن هذا وقد قرر البعض استباحة أمننا وكرامتنا. الخطورة هي عندما يتخلى الانسان عن انسانيته، فامتلاك السلاح يدفع بصاحبه للاستقواء وللتعدي على حقوق الغير بحجة أخذ حقه بيده مما يعيدنا الى اللامجتمع والى شريعة الغاب.إننا نلتقي اليوم هنا لنقول عاليا لكل من يعنيهم الأمر: سلاح على مين؟ إننا لسنا أعداءكم، إننا أبناء وطن واحد، استقووا بوطنيتكم لا بسلاحكم، فالحروب لا تولد إلا الكوارث. لا يمكن وضع أسس لمجتمع سليم وعقلية العنف والحرب تتحكم فينا. لا يمكن بناء دولة الحق والقانون واللجوء الى السلاح اسلوب حوار وطريقة لحل الخلافات فيما بيننا”.

    وأردفت: “إننا نتوجه من رئيس الجمهورية، حامي الدستور والقائد الأعلى للقوات المسلحة، ومن رئيس مجلس الوزراء ومجلس الوزراء مجتمعا كسلطة تنفيذية بأن يتحملوا مسؤولياتهم الدستورية ويفرضوا تطبيق القوانين حفاظا على حياة وأمن وسلامة المواطنين.إننا ندعو السلطة التشريعية لإصدار ما يلزم من القوانين لتشديد العقوبات على كل من يتاجر أو ينقل أو يستعمل السلاح خارج الأطر القانونية والمؤسسات الشرعية”.

    وأكدت “لن نسكت ولن نتراجع حتى تقوم السلطات الشرعية بواجبها وتطبق القوانين فهي وحدها المرجع الصالح والضامن للشعب اللبناني بكل تلاوينه ومكوناته. إيماننا الثابت بأحقية مطالبنا، ورفضنا المستمر لتفشي السلاح المتفلت من الضوابط القانونية، سيجعل الخير ينتصر في النهاية لأنه من حقنا أن نحيا في وطن آمن وخال من السلاح”.

    حوري

    ثم ألقى حوري كلمة مرتجلة، قال فيها: “اليوم يؤكد المجتمع المدني اللبناني أنه، من خلال الكلمة الحرة والاسلوب الحضاري في التعبير، أننا يمكننا أن نكون مجتمعا قويا يمكنه التعبير بقوة أقوى من السلاح غير الشرعي.ونؤكد جميعا هنا في نفس الوقت أننا مع السلاح الذي يقاوم العدو الاسرائيلي ولكن ضد أي سلاح يستعمل في الداخل، وضد السلاح حين يستخدم في تدمير وإشعال أماكن العبادة وانتهاك كرامات المواطنين، لأنه عندما يستخدم السلاح في هذه الحالة يكون في خدمة المشروع الاسرائيلي، وتجمعنا اليوم هو تأكيد للقول والتعبير أننا مع بيروت ونعم لبيروت مدينة السلام ومنزوعة السلاح”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشكراً عبد الرحمن الراشد
    التالي “الإنقاذ”: الحزب الشيوعي كان يستعد لفصل حاوي قبل أيام من اغتياله!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter