Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سعيد صيام: هل كان “متطرّفاً” أم اغتالته إسرائيل لإعطاء إنطباع إنتصار في ساعات القتال الأخيرة؟

    سعيد صيام: هل كان “متطرّفاً” أم اغتالته إسرائيل لإعطاء إنطباع إنتصار في ساعات القتال الأخيرة؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 يناير 2009 غير مصنف

    سعيد صيام: “لا أكره الإسرائيليين لأنهم يهود أو إسرائيليين بل بسبب الإحتلال”!

    هل كان وزير داخلية “حماس”، سعيد صيام، الذي تأكّد مقتله يوم أمس الخميس واحداً من “متطرّفي” حماس “الإسلاميين”؟ أم هل كان سعيد صيام وطنياً فلسطينياً، بغض النظر عن إيديولوجيته “الإسلامية”؟ وهل قرّرت إسرائيل تصفيته بسبب “تطرّفه”، أم لتحقيق “إنتصار إعلامي” في الحملة العسكرية ضد غزّة؟

    جريدة “هآرتز” الإسرائيلية تقول في تغطيتها لخبر مقتله: “كان صيام المؤسس الحقيقي لقوة الشرطة التابعة لحماس، وكان أحد الذين قاموا بانقلاب “حماس” الدموي في العام 2006 الذي أسفر عن إبعاد “فتح” عن السلطة (في غزة).
    وتضيف “هآرتز”: “كان يشرف على بضعة ألوف من عناصر الأمن في غزة، وكان الناس يخافونه. وكان الرقم 3 بعد اسماعيل هنية ومحمود الزهّار وكان الكثير يعتبرونه الأكثر تطرّفاً ضمن هذا الثلاثي”.

    ” يبدو أن الضربة الجوية التي أدت لمقتل “صيام” كانت عملية إسرائيلية تهدف إلى إعطاء إنطباع بحصول إنتصار في الحملة الجارية ضد “حماس”. إن قوات الدفاع الإسرائيلية تدرك أن موافقة “حماس” المبدئية على المقترحات المصرية بخصوص وفق إطلاق النار تعني أن الحملة العسكرية قاربت نهايتها”.

    تضيف الجريدة الإسرائيلية:

    “في مقابلة مع “هآرتز” في نوفمبر 1995، قال صيام: “أنا لا أكره الإسرائيليين لأنهم يهود أو لأنهم إسرائيليون وإنما أكرههم بسبب ما فعلوه لنا، بسبب أعمال الإحتلال”.

    وردّاً على سؤال حول ما إذا كان يستطيع أن يتصوّر حدوث تغيير في العلاقات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، قال: “يصعب أن ننسى ما حلّ بنا. إذا ما زال سبب الكره، فكل شيء ممكن”.

    “أما إذا ظل السبب قائماً، فإن الود يظلّ مستحيلاً. أولاً، علينا أن نقنع بصورة عامة ومن حيث المبدأ بأننا تعرّضنا للظلم، ثم بعد ذلك يمكن أن نتحدث عن 67 أو عن 48. أنتم ما زلتم لا تعترفون بأن لنا حقوقاً. إن الشرط الأول للتغيير هو الإعتراف بالظلم الذي عانينا منه”.

    الكلام السابق يجعل “سعيد صيّام” أقرب إلى محمود عبّاس منه إلى أسامة بن لادن أو.. أحمدي نجاد أو حسن نصرالله!

    “حرب دولوكس”

    أبعد من مقتل “سعيد صيام”، فقد بدأت تظهر في صحافة إسرائيل أصوات مندّدة بالمجزرة التي تجري في غزة.

    تحت عنوان: “إسرائيل لا تشفق على الأطفال في دور الحضانة بغزّة”، كتب مراسل “هآرتز”، “جدعون ليفي”، اليوم:

    “القتال في غزة هو “حرب دولوكس”. بالمقارنة مع الحروب السابقة، فإنه لعب أطفال- طيّارون يقصفون بدون عوائق وكأنهم في تمرين، وجنود دبابات ومدفعية يقصفون المنازل والمدنيين من سيارتهم المدرّعة، وقوات هندسة مقاتلة تقوم بتدمير شوارع بأكملها إنطلاقاً من آلياتها المحمية المخيفة ومن غير أن تواجه مقاومة جدّية. إن جيشا ً كبيراً يقاتل ضد مدنيين عزّل وضد تنظيم ضعيف ورثّ فرّ من مناطق القتال وبالكاد يبدي أية مقاومة. كل ذلك ينبغي أن يُقال علناً، وقبل أن نبدأ بالتبجّح عن بطولتنا وانتصارنا”.

    تركي الفيصل: نحن اليوم جميعنا فلسطينيون ونسعى للشهادة من أجل الله وفلسطين”

    في السياق نفسه، نشرنا على صفحة “الشفّاف” الإنكليزية تعليقاً كتبه المحلّل الأميركي أنطوني كوردسمان من “مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية”، وهو “مركز أبحاث” يميني أميركي ومقرّب من “البنتاغون. تحت عنوان: “حرب غزة: مكاسب تكتيكية، وهزيمة إٍستراتيجية”، يتحدث كوردسمان عن “أسود يقودها حمير” (وهو تعبير استُخدِم لوصف كيفية إدارة الحكومة البريطانية لجيشها أثناء الحرب العالمية الأولى)، وضمن ما يرد في مقاله:

    “هنالك قليل من الأصوات العربية التي ينبغي الإنصات إليها بجدية أكثر من صوت الأمير تركي الفيصل. وقد تحدث تركي الفيصل أثناء منتدى الخليج الذي انعقد في 6 يناير قائلاً: “لقد تركت لكم إدارة بوش تُركة تثير التقزّز وموقفاً متهوّراً إزاء المجازر وإزاء سفك دماء الأبرياء في غزة… كفى كفى، نحن اليوم جميعنا فلسطينيون ونحن نسعى للشهادة من أجل الله ومن أجل فلسطين، في خطى أولئك الذين ماتوا في غزة”.

    يضيف كوردسمان: “إن أيا من إسرائيل أو الولايات المتحدة لا يمكن أن تستفيد من حرب تتسبّب بمثل ردة الفعل هذه من جانب واحد من الأصوات الأكثر حكمة واعتدالاً في العالم العربي”.

    بيار عقل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحرب جميع المهزومين من المستفيد من دمار المشروع الوطني الفلسطيني ؟
    التالي أرحنا ضمائرنا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.