Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سعد الحريري: “لبنان ليس اجيرا سياسيا ودبلوماسيا وامنيا عند اي نظام”

    سعد الحريري: “لبنان ليس اجيرا سياسيا ودبلوماسيا وامنيا عند اي نظام”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 أغسطس 2011 غير مصنف

    صدر عن الرئيس سعد الحريري البيان الاتي :

    في حمأة التطورات التي تشهدها الساحة السورية، والعمليات الأمنية والعسكرية التي تودي يومياً بحياة العشرات من أبناء الشعب السوري الشقيق، والاصرار على اعتبار الحل الأمني هو المخرج المتاح للقيادة السورية للخروج من عنق الزجاجة التي يأسر نفسه فيها وفي ضوء النداءات التي تنطلق يوميا من المدن والبلدات السورية في حماة ودير الزور وحمص ودرعا ومعرة النعمان وريف دمشق واللاذقية ودوما وبانياس والقابون وغيرها العديد من المناطق المنضوية في الحراك الشعبي السوري.

    في ضوء كل ذلك، برزت المواقف العربية الأخيرة لتشكل حلقة متقدمة من حلقات التضامن مع الشعب السوري وحقوقه المشروعة في الحرية والاصلاح والتغيير وتحقيق الانتقال نحو نظام ديمقراطي يحمي وحدة سوريا ويؤسس لمرحلة متقدمة في تاريخها وتاريخ المنطقة. ومما لا شك فيه ان الخطاب التاريخي الذي توجه به امس خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الى سوريا وشعبها جاء في لحظة مفصلية من هذه التطورات ليتوج الموقف العربي لرؤية صادقة وحازمة اطلقت التحذير من مخاطر الاستمرار في أعمال العنف واراقة الدماء والانجرار نحو الفوضى واعلنت من موقع القيادة العربية المسؤولة والحكيمة ان السعودية لن تترك سوريا وشعبها في مهب الريح.

    واذا كان من الطبيعي لخطاب الملك عبد الله ان يتصدر المواقف العربية والاقليمية والدولية، وان يشكل منعطفاً في مسار الاحداث التي تجري في سوريا، وان يقول لكل العالم ان لسوريا اشقاء لها عليهم حق الرعاية والتضامن والاخوة، فإن البيانات التي صدرت عن مجلس التعاون الخليجي والجامعة العربية وعن بعض الهيئات الرسمية والشعبية في عدد من الدول الشقيقة لا بد ان يشكل حافزاً للحكومة اللبنانية لأن تعي اهمية هذه اللحظة التاريخية واعادة النظر في سياسات الالتحاق الكامل بما يرسم لها من ادوار سياسية وامنية ودبلوماسية لا تتوافق مع مبادىء الاخوة والروابط التاريخية التي طالما يجري المنادات بها في الخطب والادبيات المكررة عن العلاقات المميزة مع سوريا.

    ان الف باء العلاقات الاخوية والمميزة مع سوريا يقتضي في هذه اللحظة الاستثنائية من تاريخ المنطقة ان يعبر اللبنانيون بكل مواقعهم الرسمية والسياسية والروحية والثقافية عن تضامنهم مع الشعب السوري الشقيق في المحنة التي يتعرض لها.


    ان لبنان لا يستطيع ان ينأى بنفسه عن المجزرة المفتوحة التي تشهدها اقرب الدول الشقيقة
    اليه لكن لبنان يجب ان ينأى بنفسه رئيساً وحكومة ومؤسسات عن التورط في تبني سياسات القمع التي يتعرض لها الشعب السوري وان لا يكون جزءا من منظومة سياسية واعلامية ودبلوماسية وأمنية تنخرط في الانحياز الى الفريق الذي يضعه العرب وكل العالم في موقع من يعلن الحرب على اهله وعلى المدن السورية.

    اننا نتفهم حقيقة ان الحكومة اللبنانية الحالية ما كان لها ان توجد لو لم تصدر قرارات تكليفها وتأليفها من القيادة السورية لكن الشعب السوري الجريح ومعه قطاعات واسعة من الشعب اللبناني لا يستطيع ان يتفهم اصرار الحكومة اللبنانية على النأي بنفسها وقراراتها وتوجهاتها عن المناخات العربية المستجدة والإستغراق في حالة العزلة التي تجعل من لبنان شريكا في كل ما يناقض تاريخه الديموقراطي ورسالته المميزة في هذا الشرق كمنبر متقدم من منابر الحرية وحق التعبير.

    ان لبنان مدعو بكل امانة وصدق ومسؤولية الى الوقوف مع سوريا والمؤسسات الرسمية في لبنان مدعوة الى الى ترجمة العلاقات المميزة مع الشقيقة سوريا كما يجب ان تكون هذه الترجمة في المنعطفات الترايخية واللحظات الحرجة.والوقوف مع سوريا هذه المرة يعني الوقوف مع شعبها وعدم التنكر لإرادته في اختيار نظامه وتحقيق حرياته وبناء مستقبله.


    لبنان ليس اجيرا سياسيا ودبلوماسيا وامنيا عند اي نظام في المنطقة. لبنان دولة لها دور ورسالة وتضامنها مع قضية الشعب السوري في صميم الرسالة التي نشأ عليها لبنان.

    حما الله سوريا وشعبها ورحم الله شهداءها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمصادر عراقية: طهران طلبت دعم دمشق مالياً وتفاوض أميركا على شيعة الخليج ولبنان
    التالي نبيل العربي: لا تتوقعوا خطوات جذرية بشأن سوريا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.