Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ساركوزي يفتتح القاعدة الفرنسية في أبو ظبي: “أي هجوم على الإمارات يعادل هجوماً على فرنسا”

    ساركوزي يفتتح القاعدة الفرنسية في أبو ظبي: “أي هجوم على الإمارات يعادل هجوماً على فرنسا”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 25 مايو 2009 غير مصنف

    أرفقت “لوموند” مقالها بكاريكاتور يقول فيه ساركوزي لكاتب خطابه: “أكتب “ضمن خط السياسة العربية لجورج بوش”، ويرد كاتب الخطاب: “تقصد أوباما”، فيردّ ساركوزي “كلا”)!

    *

    التمركز عسكرياً وبصورة دائمة في منطقة الخليج، بالتضافر مع مبيعات تكنولوجيا متقدّمة ومبيعات طائرات لإمارات الخليج الغنية: هذان هما الهدفان، اللذان اختارتهما ديبلوماسية نيقولا ساركوزي.

    تحقيق الهدف الأول أصبح مؤكداً لأن نيقولا ساركوزي سيدشّن غداً الثلاثاء في 26 مايو القاعدة العسكرية الفرنسية في أبو ظبي. وستشارك في هذه القاعدة مختلف فروع القوات المسلحة، وستكون أول قاعدة تقيمها فرنسا خارج منطقة نفوذها التقليدية في إفريقيا. أما تحقيق الهدف الثاني فيبدو صعباً، أو حتى متعذّراً، حسب مصادر مطّلعة على الملف.

    فالرئيس الفرنسي يواجه صعوبة في الحصول على عقد لبيع مقاتلات “رافال”، رغم الآمال التي علّقها على أبو ظبي. وتصطدم الطموحات الفرنسية بمنافسة قوية من مقاتلات “إف-16” الأميركية. ويقول مصدر فرنسي أن “إدارة أوباما تبذل جهوداً كبيرة جداً” لصالح المقاتلات الأميركية. وسيصل ساركوزي مساء اليوم الإثنين إلى أبو ظبي، حيث سيسعى لإقناع محاوريه الإماراتيين باعتماد المقاتلة الفرنسية.

    إن إقامة قاعدة عسكرية في الخليج مقابل إيران يعني أن فرنسا تنشر قواتها في قلب منطقة تعيش توتّرات كثيرة وتتّسم بأهمية حاسمة من زاوية صادرات النفط إلى الغرب. وتثير طموحات جمهورية إيران الإسلامية قلقاً حاداً في الإمارات العربية الواقعة على الضفة الجنوبية للخليج. فالنزاع الدولي حول البرنامج النووي الإيراني ما يزال بعيداً جداً عن الحلّ. وسيتم إفتتاح القاعدة البحرية الفرنسية بعد إسبوع من إطلاق صاروح “سجيل-2” الإيراني الذي يصل مداه إلى 2000 كيلومتر، مما يجعله قادراً على الوصول إلى إسرائيل، والدول العربية، وجنوب أوروبا.

    بذلك، ستجد فرنسا نفسها بعد الآن في الخط الأول في حال تدهور الوضع الإقليمي. وستشهد زيارة ساركوزي توقيع إتفاقية دفاعية جديدة بين فرنسا والإمارات. ويقول مصدر في قصر الإليزيه أن الإتفاقية ستكون نسخة “معدّلة ومعزّزة” من الإتفاقية السابقة التي تم إبرامها في العام 1995. ويوجز مسؤول فرنسي الإتفاقية الجديدة بالقول: “إذا قامت إيران بمهاجمة (الإمارات)، فهذا يعادل تعرّض فرنسا لهجوم”.

    إن إقامة القاعدة الجديدة ينسجم مع التحليل الذي تضمّنه “الكتاب الأبيض للدفاع” الذي أقرّته الرئاسة الفرنسية في العام 2008، والذي يعتبر أن بين “المناطق ذات الأولوية” من زاوية تواجد القوات المسلحة الفرنسية “بشكل خاص، المحور الإستراتيجي الذي يمتد من البحر المتوسط إلى الخليج العربي-الفارسيؤ وحتى المحيط الهندي”. وجاء في “الكتاب الأبيض” أن تدخّلاً عسكريا فرنسياً بحتاً (تمييزاً له عن المشاركة في قوة متعددة الجنسيات) يصبح مبرّرا في حالة “تطبيق الإتفاقات الدفاعية الثنائية التي تربطنا بدول معينة”.

    وتندرج هذه الوضعية العسكرية الفرنسية في الخليج مع سياسة الحزم التي اختار الرئيس ساركوزي إعتمادها إزاء إيران منذ حوالي السنتين. وكان ردّ الفعل الإيراني شديداً لدى الإعلان، لأول مرة، عن مشروع إقامة قاعدة فرنسية في أبو ظبي. فقد قال الناطق بلسان الخارجية الإيرانية “نحن نعارض أي توسّع عسكري في المنطقة ونعتبر وجود قوات أجنبية عاملاً مهدّداً لأمن المنطقة واستقرارها”.

    إن القاعدة الفرنسية ستكون قاعدة بحرية بالدرجة الأولى ولكنها ستضم قسماً جوّياً (تتمركز فيه مقاتلات “ميراج” و”رافال”) وقسماً برّياً. وستضم 500 جندياً بصورة دائمة. وستشكل رأس جسر ونقطة رسو للسفن الفرنسية في المنطقة الواقعة بين الخليج والمحيط الهندي وجيبوتي. ويمكن أن تساهم في عمليات إزالة الألغام في مياه الخليج إذا ما سعت إيران لإعاقة الملاحة قرب مضيق هرمز، كما هدّدت مراراً.

    و حسب مصادر في الإليزيه، سيلقي الرئيس ساركوزي خطاباً يوم غد الثلاثاء سيكون موضوعه “مغزى القاعدة العسكرية”، ويركّز فيه على أن هذه القاعدة، وقبل أن تلعب دوراً “رادعاً”، ستكون “قاعدة سلام” وفقاً لرغبة دولة الإمارات.

    إن قاعدة أبو ظبي ينبغي أن تكون واجهةً للتكنولوجيا العسكرية الفرنسية. ولكن حكام الإمارات يدرسون خيارتهم بتأنٍ. وفي حال تصاعد التوتّر، فإن ابو ظبي ستسعى للحصول على حماية أميركية بالدرجة الأولى. وذلك عامل مؤثّر في الخيارات التي يتوقّف عليها مصير بعض العقود العسكرية الفرنسية.

    كتبت المقال مراسلة لوموند: Natalie Nougayrède

    [القاعدة البحرية الفرنسية في أبو ظبي: طلبتها الإمارات وتحفّظ عليها شيراك وتحمّس لها نيقولا ساركوزي
    ->http://www.middleeasttransparent.com/spip.php?page=article&id_article=5652&lang=ar

    ]

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإلغاء حكم حبس سعد الدين إبراهيم
    التالي الإنسانيون (2 ـ 4)
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    لا للمليشيات الطائفية لا للمافيات المخابراتية
    لا للمليشيات الطائفية لا للمافيات المخابراتية
    16 سنوات

    ساركوزي يفتتح القاعدة الفرنسية في أبو ظبي: “أي هجوم على الإمارات يعادل هجوماً على فرنسا”كلها مسرحيات بين الديناصورات اسرائيل وامريكا وايران والدب الروسي وفرنسا في تقسيم الكعكة اي المنطقة المتخلفة . لان الصنم النووي اذا استخدم سيدمر ايران واسرائيل ومن حولهم ولكن هذه رسائل من اسرائيل وامريكا الى النظام الايراني المليشي بان لا يتجاوز حدوده في طمعه الاستعماري والمتفق عليه قبل احتلال العراق وان يوقف دعم المليشيات الطائفيه المسلحة ويكفيه جنوب العراق المنكوب من قبل هذه المليشيات الطائفية الايرانية الارهابية وان دول الخليج خط احمر على عهد الرئيس اوباما ولكن لا نعلم عن الهلال الصفوي هل سيوافق عليه الرئيس اوباما… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz