Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رفع جلسة مجلس النوّاب بالتوافق رغم توفّر النصاب

    رفع جلسة مجلس النوّاب بالتوافق رغم توفّر النصاب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 سبتمبر 2007 غير مصنف

    أرجأ رئيس مجلس النواب نبيه بري الجلسة التي كان دعا اليها اليوم لانتخاب رئيس للجمهورية، الى 23 تشرين الاول المقبل. وهذا، مع أن عدد النوّاب الحاضرين كان كافياً لتأمين النصاب القانوني لانتخاب رئيس.

    وكان وصل الى المجلس عدد كبير من النواب من مختلف الكتل، مع بدء المهلة الدستورية لانتخاب رئيس للجمهورية، وحضر الى القاعة العامة أكثر من 75 نائبا، فدخل بدءا من العاشرة صباحا، نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري و68 نائبا من الموالاة.

    فؤاد السعد: يريدون اغتيالنا لاستعادة مقاعدنا

    وكان معظم نوّاب الأكثرية قد انطلقوا من جناح في فندق “فينيسيا” تم استئجاره خصيصاً لتأمين حماية للنوّاب الذي يعتبرون أنفسهم عرضة لمحاولات إغتيال جديدة الهدف منها إنقاص فارق الـ10 أصوات المتبقي بين الأكثرية والأقلية.

    وكان النائب فؤاد السعد، المقيم في فندق “فينيسيا”، قد صرّح لجريدة “الفيغارو” الصادرة صباح اليوم أنه يشعر بأنه معرّض للإغتيال، حيث أنه كان من نفس دائرة عاليه-بعبدات مثل النائب الشهيد أنطوان غانم. وقال: “لقد انتخبنا في العام 2005 بأصوات حزب الله. إن القتلة الذين ينفذون أوامر السوريين مقتنعون بأنهم سيستعيدون مقاعدنا إذا ما أقدموا على اغتيالنا”!!

    ولم يخفِ فؤاد السعد شعوره بأن “أي مكان ليس آمناً. إذا ما ظللنا في هذا الفندق لعدة أسابيع، فسيجدون طريقة لاغتيال واحد منا”!

    كما حضر الى المجلس جميع أعضاء كتلة “التحرير والتنمية” وهم بالإضافة الى الرئيس بري، النواب: علي عسيران، سمير عازار، أنطوان خوري، ميشال موسى، أنور الخليل، علي خريس، عبد المجيد صالح، أيوب حميد، علي بزي، علي حسن خليل، ياسين جابر، عبد اللطيف الزين، غازي زعيتر وناصر نصر الله، في حين دخل النواب خليل وبزي وحميد والزين الى القاعة. كذلك دخل النائب المستقل بيار دكاش ونائبا “الكتلة الشعبية” عاصم عراجي وكميل معلوف الى داخل القاعة.

    وحضر أيضا نواب من كتلة “الوفاء للمقاومة” هم: حسين الحاج حسن، علي عمار، حسن فضل الله واسماعيل سكرية، والنواب أسامة سعد (التنظيم الشعبي الناصري)، مروان فارس (الحزب السوري القومي الاجتماعي) وقاسم هاشم (حزب البعث العربي الاشتراكي)، والنائب العلوي المنسحب من قوى 14 آذار مصطفى علي حسين.

    صور النواب الشهداء
    ووضعت صور كبيرة للنواب الشهداء، كل منهم على المقعد حيث كان يجلس، والى جانبها العلم اللبناني.

    كما حمل عدد كبير من النواب صور زملائهم الشهداء، فحمل النائبان محمد الحجار وجمال الجراح لافتة تحمل صور الرئيس الشهيد رفيق الحريري والنائب الشهيد باسل فليحان، النائب الشهيد جبران تويني، الوزير الشهيد بيار الجميل، النائب الشهيد وليد عيدو والنائب الشهيد أنطوان غانم، وتحمل هذه اللوحة عبارة: “غيبنا قسرا، لا تغيبوا طوعا. إنتخبوا للجمهورية، إنتخبوا لإنقاذ الوطن”.

    وصول نواب بعد تأجيل الجلسة
    وبعد إعلان تأجيل الجلسة، وصل الى المجلس النائب ميشال المر على رأس وفد نيابي ضم النواب: أغوب بقرادونيان، إيلي سكاف، حسن يعقوب ونعمة الله ابي نصر.

    النائب جنبلاط: كم كان صائباً سمير قصير

    قال النائب جنبلاط إثر خروجه من القاعة العامة: “كم كان صائبا سمير قصير عندما قال إن هناك استحالة للتوفيق بين النظام الديكتاتوري في دمشق والديموقراطية في لبنان. إن هذا ينسحب على حلفاء النظام الديكتاتوري الذين سميتهم الاحزاب الشمولية التي لا تستطيع احترام الديموقراطية، وجورج حاوي هو المقاوم الاول في الحركة الوطنية، ومي شدياق الكلمة الحرة، والأبرياء من المواطنين اللبنانيين وغير اللبنانيين الذين سقطوا شهداء أبرياء”.

    وسئل عن السيناريوات المتوقعة فأجاب: “سنستمر في المواجهة السلمية الديموقراطية، وفي هذه اللحظة لن أعمل نزاعا يسمى دستوريا، ولكن من حقنا، ووفق معلوماتي، أن ننتخب رئيسا، ولكن طبعا لا نريد ان نفتح نزاعا من اجل ما يسمى التوافق. نحن نحترم إرادة البطريرك صفير، ولكن شخصيا أنا لا اؤمن بالتوافق بين النقيضين. إما إذا كان هناك من توافق فلكل حادث حديث”.

    النائب فرنجية
    وتلاه النائب سمير فرنجية: “يهمنا التوافق على شخص الرئيس، وأتمنى أن يتم التوافق في الجلسة المقبلة، واذا لم يتأمن فنحن ذاهبون الى انتخاب رئيس بالنصف زائدا واحدا. إن الزميل الشهيد انطوان غانم هو النائب الثامن الذي يغتال، وقوى الثامن من آذار عليها ان تبرهن لنا انها بتعطيلها ليست من الشركاء في عملية القتل هذه التي لا تطول الا نواب الاكثرية الذين يحاولون خفض عددهم بآلية قتل تطول الجميع. من هنا ندعو الجميع الى العمل على اعادة المؤسسات الشرعية والدستورية، ونحن هنا في ام هذه المؤسسات، وعلى الجميع ان يفهم ان قوى 14 آذار هي قوى تعبر عن طموحات الشعب اللبناني الذي يريد وطنا ودولة”.

    النائب ابي نصر
    وتحدث النائب ابي نصر عما حصل في المجلس فقال: “حضورنا طبيعي حيث ان هناك دعوة لحضور جلسة مجلس النواب، حضرنا لنفاوض من اجل تأمين نصاب الثلثين وعندما يتأمن معنى ذلك ان هناك وفاقا، خصوصا ان النداء يدعو الى مرشح وفاقي، لهذا السبب فان المرشح الوفاقي الذي يحصل على اصوات ثلثي الاعضاء قادر ان يحكم ويوحد البلد ويبعد التحدي والتقسيم، فلا 8 تتحدى 14 آذار ولا العكس في هذا الظرف السيئ الذي تمر به البلاد سياسيا واقتصاديا. نحن هنا اليوم لنتحمل مسؤوليتنا من أجل تأمين الثلثين وان أمكن تأمين رئيس جمهورية وفاقي ليتمكن من ان يحكم”.

    سئل: هل طرح العماد ميشال عون نفسه كمرشح وفاقي يساعد في هذا السياق للوصول الى حل أم هو يعقِّد الامور؟
    أجاب: “عندما يطرح عون نفسه كمرشح وفاقي فذلك يعني ان مختلف الكتل يجب ان تؤيده، واذا لم تؤيده فهو اذا غير وفاقي، هناك الكثير من المرشحين يطرحون أنفسهم مرشحين وفاقيين، ولكن بنتيجة الحوار سينبثق مرشح وفاقي سواء كان عون او غيره. نحن لا نتحدى أحدا، هذا البلد لا يتحمل كسر العظم, وعلينا كنواب ان نتحدث ونتوافق ونتحاور لا أن نتمترس ضمن اقتناعاتنا، كنت أتمنى لو ان هذه الجلسة او هذا المهرجان الحواري كان منذ أشهر، لكننا وصلنا الى حل، خصوصا ان البلد على شفير الهاوية”.

    النائب عطاالله
    كذلك قال النائب الياس عطاالله: “شاركنا في الجلسة لنحفظ حقنا في الانتخاب في جلسة لاحقة بالنصف زائدا واحدا”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحزب الإيراني يخوّف اللبنانيين و.. يُسقِط ميشال عون
    التالي هل القضاء المصري مستقل حقاً؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.