Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رفضت “داعش” مناشدته: ياسر السرّي يندّد بجريمة قتل البريطاني هيننغ!

    رفضت “داعش” مناشدته: ياسر السرّي يندّد بجريمة قتل البريطاني هيننغ!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 4 أكتوبر 2014 غير مصنف


    في مقال حول “الدولة الإسلامية” نشره قبل أيام، ذكر الصحفي الباكستاني المشهور “أحمد رشيد” أنه “في سنوات ما بعد العام ١٩٩٣، تجولت في كل أنحاء أفغانستان برفقة الطالبان. واطلعت على “فلسفتهم”، وكيفية حكمهم ومعاملتهم للناس، ونظرتهم إلى التطورات السياسية. كما درست تكتيكاتهم واستراتيجيتهم العسكرية ووضعت كتباً عنهم. وحينما أفكر في أيام الطالبان تلك، فإنه يبدو لي أننا دخلنا الآن في عهد آخر، وفي زمن آخر، صار فيه مجرد التواجد كصحفي في بعض أنحاء العراق وسوريا يعرّضك للقتل العنيف”!

    هل “الدولة الإسلامية” جماعة “جهادية” أم جماعة “صدّامية”؟ أم بين بين؟ ما تقوم به جماعة “داعش” لا يشبه سوى ما قام به التكفيري “الزرقاوي” من أعمال وحشية كان يتلذّذ مثل “الدواعش” بعرضها بأفلام الفيديو!

    القتل العبثي أثار تنديد مدير “المرصد الإسلامي” ياسر السرّي الذي كان وجّه رسالة للخليفة المزعوم يطالبه فيها بإطلاق سراح “سائق التاكسي” البريطاني الذي تطوّع لنقل المساعدات الإنسانية للشعب السوري، ولكن عبثاً! فقد أعدمه “الدواعش” وفاخروا بإعدامه، مثلما كان يفعل “صدام” و”الزرقاوي”!

    الشفاف

    *

    نشر مدير “المرصد الإسلامي” في لندن، المصري ياسر السرّي”، التغريدة التالية على صفحته بـ”الفايس بوك” مندّداً بإعدام سائق تاكسي بريطاني تطوّع كـ”عامل إغاثة” في سوريا، وأعلنت ما يسمّى “الدولة الإسلامية” قطع رأسه اليوم:

    تم ذبح المحتجز آلن هيننغ رداً على قرار البرلمان البريطاني المشاركة في التحالف.. لا تزر وازرة وزر أخرى.. لا يعني أن الحكومة البريطانية أو البرلمان البريطاني ارتكب جريمة أن يتحمل أحاد الناس المسئولية وأن يدفع الثمن.

    ثبت عندي أنه كان يعمل بالإغاثة وأن هناك من الدولة من شهدوا أنه لم تثبت تهمة الجاسوسية بحقه وكان يجب الإفراج عنه لأن دخل بآمان..

    لقد أرسلت رسالة للبغدادي ولم أعلن عنها لأني كنت ابتغي وجهه الله بالنصيحة والشفاعة وليس أرضاء أحد.. وقبل ساعة علمت أن الرسالة وصلت إليهم لكن لم تصل للقيادة في الدولة نظراً للأوضاع الأمنية بعد بدء قصف التحالف.

    لا أنحاز إلى بريطانيا ولا أدافع عنها فقد قتلت بريطانيا من المسلمين وظلمت الملايين بوعد بلفور، ولكني استحضر حديث النبي صلى الله عليه وسلم: “المسلمون تتكافأ دماؤهم، يسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم”.

    آلن دخل سوريا متطوعاً ضمن قافلة تابعة لجمعية الفاتحة الخيرية وقد أمَّنه المسلمون الذين جاء معهم وأمَّنه المسلمون في بلاد الشام حيث دخل برضاهم ورحبوا به.

    كان يجب سراح آلن هيننغ حيث دخل بآمان من المسلمين ، كما لا تزر وازرة وزر أخرى فهو لا يتحمل جرائم مجرم الحرب بلير ولا جرائم كاميرون وهو بريء من اجرامهم في حق الشعوب المسلمة. ودخل بلاد الشام من أجل إعانة ومساعدة ضحايا المجرم بشار.

    قد أنشر رسالتي للبغدادي في وقت لاحق ان شاء الله.

    والله المستعان .

    وقد حصل “الشفاف” على رسالة ياسر السرّي للبغدادي، ونقتطف منها ما يلي:

    أنا أخوكم أبو عمار ياسر السري المقيم في بريطانيا أتقدم اليكم برجاء التكرم بإطلاق سراح المحتجز البريطاني آلن هننج لما في ذلك من تطبيق مبدأ الرحمة على الخلق، وهو المبدأ المقدم على غيره في ديننا الحنيف فرسولنا المصطفى صلى عليه وسلم يقول: “اشفعوا تؤجروا” ويقول عن المسلمين “ويسعى بذمتهم أدناهم”. إذ في إطلاقه رد على من يتهم جهادكم بالعبثية بل أنتم سلم على من سالمكم حرب على من حاربكم ولستم كأعدائكم من المحتلين وأعوانهم .

    لا أنحاز إلى بريطانيا ولا أدافع عنها فقد قتلت بريطانيا من المسلمين وظلمت الملايين بوعد بلفور ، ولكني استحضر حديث النبي صلى الله عليه وسلم : “المسلمون تتكافأ دماؤهم ، يسعى بذمتهم أدناهم ، وهم يد على من سواهم”.
    آلن دخل سوريا متطوعاً ضمن قافلة تابعة لجمعية الفاتحة الخيرية وقد أمَّنه المسلمون الذين جاء معهم وأمَّنه المسلمون في بلاد الشام حيث دخل برضاهم ورحبوا به.

    توضيح وخلفية هامة بناءً على تحريات ونقل من ثقات:

    آلن هيننج هو سائق سيارة تاكسي متزوج ولديه بنتان ، سافر عدة مرات لسوريا بغرض الإغاثة.

    شارك آلن هننج شارك مع الإخوة الذين شاركوا في قوافل الإغاثة لسوريا والذين سافروا من بريطانيا لإيصال المساعدة الطبية والمواد الإغاثية كالأغطية والمواد الغذائية وسيارات الإسعاف لإخواننا وإخواننا بسوريا.

    في كل مرة كان مرافقاً مع إخوانكم في الإسلام بالسفر في أمانهم ورعايتهم ، كان يشعر بالسرور والأمان والاطمئنان بانه لن يتعرض لمكروه ما دام مرافقاً لمسلمين لإيصال الإغاثة للذين هم بأمس الحاجة اليها.

    آلن هننج تأثر بحالة الشعب السوري المأساوية وطغيان بشار فخصص أوقات فراغه لمساعدتهم انسانياً بجمع الأموال وتوعية الناس بالقضية السورية والانتهاكات الصارخة بحق الشعب السوري، فقام بالعمل في غسيل السيارات لتوفير بعض المال وجمع المواد الإغاثية بشتى أنواعها..

    هذا البريطاني كان يعمل سائقاً متطوّعاً في قافلة إنسانية بعثتها جمعية خيرية في بريطانيا اسمها جمعية (الفاتحة) كانت قد أرسلت إلى سوريا من قبل عدة قوافل إنسانية محملة بالأدوية وغيرها من المواد الاغاثية للشعب السوري.
    في شهر ديسمبر 2013 م ، ترك آلن احتفالات عيد الميلاد مع عائلته ليتفرغ ويشارك في تقديم المساعدات الانسانية لأهلنا في سوريا في الوقت الذي يتقاعس فيه بني جلدتنا ويقصرون في نصرة أبناء الشعب السوري والمستضعفين من المسلمين في كل مكان.

    يقول أحد المرافقين لقافلة المساعدات أنه في أحد الليالي أثناء الرحلة الى سوريا شعر بعض الأخوة بالإعياء نتيجة وعثاء السفر ، فقرروا النوم بفندق مريح أما آلن فقد رفض ونام بالسيارة حتى يوفر ولا ينفق من الأموال ورأى أنه من الأولى ان تنفق على المحتاجين والمشردين من المسلمين في سوريا! فكان همه نصرة الشعب السوري ورفع
    المعاناة عنه، موقف انساني أسأل الله أن يهديه للإسلام ، فكم ممن ينتسبون للاسلام لا تتوفر لديهم هذه المشاعر . .

    …………..

    ……………

    أخوكم أبو عمار ياسر السري

    مدير المرصد..

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالغرب يراهن على الجيش اللبناني
    التالي سلسلة الرتب والرواتب: أسقطها “الجنرالات” وأساتذة الثانوي!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    رؤف يوسف
    رؤف يوسف
    11 سنوات

    رفضت “داعش” مناشدته: ياسر السرّي يندّد بجريمة قتل البريطاني هيننغ!
    الاعلام العربي يستخدم ذات مصطلحات الغرب ، فهل هذا غباء ام تعمد ؟ لا نطلق علي داعش ” الدولة الاسلامية” بل المسمي الصحيح ان نسميهم “المرتزقة” لان الغرب يمولهم ويسلحهم ثم يطلقهم علينا لقتلنا ، ان آلة الاعلام الغربي والذي تسيطر عليه الصهيونية العالمية تتعمد اطلاق اسم الدولة الاسلامية علي هؤلاء المرتزقة لتقول للعالم ان القتل يتم باسم الله وتحت عنوان ” لا اله الا الله” … افق ايها الاعلام العربي من غبائك او من عمالتك للغرب

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz