Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رسالة رامي مخلوف

    رسالة رامي مخلوف

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 مايو 2011 غير مصنف

    أخيراً تحققت رسالة رامي مخلوف إلى العالم الغربي. ذلك ان ابن خال الرئيس السوري بشار الأسد وحليفه الذي شملته العقوبات الأوروبية والأميركية الأخيرة، هدد بأن النظام في بلاده قرر مواجهة الاحتجاجات حتى النهاية، محذراً من زيادة الضغوط على الأسد، وأنه لن يكون هناك استقرار في إسرائيل إذا لم يكن هناك استقرار في سوريا.

    اللافت ان تحذير مخلوف جاء في مقابلة مع صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، وقال ما حرفيته انه “إذا لم يكن هناك استقرار هنا (في سوريا) فمن المستحيل أن يكون هناك استقرار في إسرائيل. لا يوجد طريقة ولا يوجد أحد ليضمن ما الذي سيحصل بعد، إذا لا سمح الله حصل أي شيء لهذا النظام”.

    الرسالة التي اطلقها الرجل ولم تلق أي تعليق من مفوهي حلفاء سوريا و “نظام الممانعة والمقاومة” في لبنان ، تحققت أخيراً. فالنظام السوري فتح جبهة الجولان امام المتظاهرين للمرة الاولى منذ أربعين عاماً. وفجأة تذكر ان فلسطين ترزح تحت الاحتلال منذ العام 1948.

    قبل ذلك كان الجولان ينعم بسلام لم تشهده المنطقة على ما يقول قائد قوات الطوارىء “الاندبوف” العاملة هناك. ولم يكن يجرؤ أي مقاوم وفي مقدمهم قائد “النصر الإلهي” السيد حسن نصر الله على المطالبة بفتح هذه الجبهة ، حتى لتخفيف الضغط عن لبنان في ايامه الحالكة من تموز العام 2006.

    ويوم فتك الجيش الإسرائيلي بالفلسطينيين أهلاً ومنظمات في جنين والضفة الغربية وغزة، ويوم حوصر رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات في مقره، وأذل حتى مات في فرنسا لم يتحرك ساكن في الجولان.

    حسناً ، قد يقول قائل : ما الغرابة في الأمر طالما ان سوريا ــ نظاماً وجيشاً ــ لم تفعل شيئاً عندما حلق الطيران الإسرائيلي فوق قصر الرئيس السوري في دمشق. ولطالما أكتفى مفوهوه بالقول انهم سيردون “في المكان والزمان المناسبيين”. بل على العكس من ذلك ، فقد سير النظام آنذاك تظاهرات تطالب باسقاط السلطة الفلسطينية ، بالتزامن مع شعار شهير رفعه اليمين الإسرائيلي المتشدد تدعو إلى محاصرة ابو عمار والعودة عن كل الاتفاقات الموقعة. وهذا ما حصل.

    جل ما اتقنه النظام السوري هو الاتجار بقضايا المنطقة : من القضية الفلسطينية الى القضية الكردية وحزب العمال الكردستاني وتسليم قائده عبد الله أوجلان، فضلاً عن المقايضة مع الإدارة الاميركية منذ عهد كيسنجر وصلا الى الهيمنة على لبنان بعد صفقة حرب الخليج وتحرير الكويت. وأكثر ما أبدع فيه هو خلق بؤر التوتر والنزاعات في لبنان. ومن من اللبنانيين ينسى حصار زحلة والاشرفية وتدمير النبطية وصيدا ؟ أو مجزرة فتح الله بعد افتعال ما سمي حرب العلمين لتبرير عودة الجيش السوري إلى لبنان في ثمانينيات القرن الماضي؟

    من كانت حاله هكذا ليس بعيدا عنه ان يتاجر بـ “ذكرى يوم النكبة”، من دون ان يعني ذلك في حال من الأحوال ان يتم القفز فوق المأساة الرهيبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في أصقاع الأرض، ووجوب تأييده في سعيه لإقامة دولته فوق أراضيه.

    المفارقة ان السفير السوري في نيويورك شدد على ان ما قاله مخلوف يعني الأخير، ولم يبادر الى رفض وادانة التصريح باسم النظام الذي يشكل مخلوف عملياَ إدارته المالية.

    كل هذا ، وهناك في لبنان من يتلو علينا يومياً فعل الوطنية ، فيما رسالة رامي مخلوف بدأت تفعل فعلها في المنطقة.

    ayman.jezzini@gmail.com

    * كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقتل من دون عقاب… من قواعد الإستبداد الراسخة
    التالي في متابعة قضايا الحوار مع شباب لاطائفي: انتفاضات الشعوب نموذجاً

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.