Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»رسالة الرؤساء الـ5 نواة جبهة لإعادة التوازن وتحجيم النفوذ الإيراني!

    رسالة الرؤساء الـ5 نواة جبهة لإعادة التوازن وتحجيم النفوذ الإيراني!

    0
    بواسطة رلى موفق on 31 مارس 2017 الرئيسية

    النبرة التخوينية رسالة لكمّ الأفواه ومحاولة لقطع الطريق على الإعتراض على سلاح الحزب ومشروعه الإقليمي

    حزب الله يتخوّف من «إعادة تكوُّن» حركة لبنانية جامعة إسلامية – مسيحية تُحدِث إزاءه ما أحدثته انتفاضة الإستقلال

    يروي أحد السياسيين الذين عايشوا يوميات المواجهة الصامتة مع الوجود السوري في لبنان، أن «عين النظام بعدما أطبق على الحياة السياسية اللبنانية، كانت باستمرار على أي لقاء أو اجتماع يُشتَم منه أنه قد يشكل مساحة تلاقٍ بين أطياف مسيحية وإسلامية معارضة لتحكم نفوذه في البلاد. ذلك أنه كان مدركاً أن أصوات اًمسيحية لوحدها أو مسلمة لوحدها لا يمكنها أن تفعل فعلها ما دامت غالبية القيادات المسلمة قد تم إخضاعها بالترغيب والترهيب، وغالبية القيادات المسيحية قد تم إضعافها، وأضحت إما في السجن أو المنفى. ووحده تلاقي الارادة المشتركة الداخلية يمكن أن يشكل خطراً عليه، لأن بمقدوره أن يفعل فعله إذا توافرت الظروف المناسبة وعرف أصحابها كيف يستثمرونها».

    مناسبة هذا الكلام مردها إلى تلك الهجمة الشرسة على الرسالة التي وجهها الرؤساء الخمسة إلى القمة العربية في الأردن، والتي أخرجت «حزب الله» تحديداً من عقاله، بحيث ذهب ممثله في البرلمان علي عمار إلى وصفهم بـ«خمسة عبيد صغار»، ترافقت مع حملة على مواقع التواصل الاجتماعي عبر إطلاق هاشتاغ بالاسم نفسه ووسم الرسالة بأنها «رسالة السفارة».

    لم تكن الرسالة عملياً هي الحدث، بل ردة الفعل عليها، والحملة التخوينية التي طاولت الرؤساء الخمسة (رئيسا الحمهورية أمين الجميل وميشال سليمان ورؤساء مجلس الوزراء نجيب ميقاتي وفؤاد السنيورة وتمام سلام). فالرسالة بذاتها ربما تكون قد تأخرت بمغزاها السياسي، إذ كانت لتعطي صدى أكبر لو أنها جاءت في أعقاب الموقف الذي أطلقه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون من مصر، حول سلاح «حزب الله» المكمل لسلاح الجيش اللبناني، وهو الموقف الذي أدى إلى ردود فعل ليس فقط خليجية بل ودولية أيضاً، بحيث كشف المحضر الذي سُرّب عن اجتماع سفراء مجموعة الدول الداعمة للبنان عن عينة لحجم تداعيات «الدعسة الناقصة» لرئيس الجمهورية، والتي جرى العمل على احتوائها. وجاءت في بعدها السياسي مع انعقاد قمة عمان كخطوة استباقية أو احترازية تخوفاً من تداعيات لموقف لبنان إذا خرج عن الإجماع العربي، على غرار ما جرى في اجتماعات عربية أو إسلامية سواء على مستوى قمة أو وزراء خارجية وداخلية لدى ادانة تدخل إيران في الشؤون العربية وإدانة «حزب الله» لقيامه بأعمال إرهابية ودعمه حركات وجماعات إرهابية»، ولاسيما أن القمة في توقيتها الدقيق والقرارات المنتظر أن تصدر عنها أحدثت مخاوف لدى جهات سياسية عدة من انعكاسات أي موقف للبنان يأتي متصادماً مع تلك القرارات، خصوصاً أن رئيس الحكومة تحديداً هو جزء من الوفد، بحيث يقيد أكثر موقف لبنان الرسمي. ففي أزمة تصريح رئيس الجمهورية، سعى رئيس الحكومة إلى التخفيف من مفاعيل موقف عون من بوابة أن مجلس الوزراء هو السلطة التنفيذية في البلاد.

    فالهجمة الشرسة لا يمكن فهمها إلا من زاوية قلق «حزب الله» المشابه لذلك الذي كان ينتاب سابقاً النظام السوري من تكوّن «نواة ما» لحركة لبنانية جامعة إسلامية – مسيحية قادرة أن تتحول مستقبلاً إلى مركز استقطاب أوسع إذا ما توافرت ظروف إقليمية ودولية مماثلة لتلك التي تماهت مع تلاقي الإرادة الداخلية الإسلامية – المسيحية التي أحدثها اغتيال الرئيس رفيق الحريري، فكان أن أدت إلى انتفاضة الاستقلال التي أفضت مع المظلة الخارجية إلى خروج الجيش السوري من لبنان، والذي كان بالنسبة للبنانيين ضرباً من الخيال. فالحزب اليوم يعتبر نفسه أنه نجح في تطويع القوى السياسية الرئيسية، التي سلمت بنفوذه واستطراداً بالنفوذ الإيراني في لبنان. ولا يمكن إدراج ذهاب رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع وزعيم «تيار المستقبل» سعد الحريري بخيار الجنرال عون مرشح «حزب الله» ومعه المحور السوري – الإيراني في نهاية المطاف، سوى في خانة التسليم وإن اشتبه على جعجع أن «تفاهم معراب» قادر على إحداث تغيير في المعادلة، أو اعتقد الحريري أن التفاهم مع «حزب الله» بواجهة عون له صفة الديمومة، والاثنان قد اختبرا الانقلاب على التفاهمات والاتفاقات.
    وفي رأي داعمي الرسالة أن قيمتها تكمن في توقيع الرؤساء الخمسة عليها معاً بما يجعلها نواة لـ«حركة أكبر وربما جبهة»، يمكن المراكمة عليها من الآن وإلى حين ظهور ظروف إقليمية ودولية مؤاتية تسمح بالتقاط الفرصة ثانية لاعادة التوازن السياسي إلى لبنان، عبر تحجيم النفوذ الإيراني في البلاد. لكن هذا ليس أمراً متيسراً ولا سهلاً في الوقت الراهن، ويرتكز بشكل رئيسي على قدرة اللبنانيين مجدداً على النهوض كما فعلوا في 2005، وجهوزيتهم للاستفادة من لحظة تقاطع المصلحة الوطنية مع التحولات الخارجية، غير أن إمكانات حصول مثل هذه التحولات ليست مستحيلة في ظل التبدلات التي يشهدها الإقليم والمنطقة عموماً مع مجيء إدارة أميركية جديدة بسياسة مختلفة حيال إيران والمنطقة، وإن كان من المبكر الجزم بالمدى الذي ستصل اليه المواجهة الأميركية – الإيرانية غير المباشرة والنتائج المترتبة عنها في الساحات التي تشهد حروباً تنخرط ايران وأذرعها العسكرية فيها بقوة، لتجميع مزيد من الأوراق وتحسين شروطها.
    عدم استحالة تبلور ظروف مؤاتية لتمرد لبناني ضد نفوذ «حزب الله» وإيران هو الدافع وراء تلك النبرة التخوينية التي يعتبرها رافضو الهجمة بأنها «رسالة تهديدية لكم الأفواه» لكل من يمكن ان يعترض على سياسة الحزب وسلاحه ومشروعه ودوره الإقليمي، وإلى قطع الطريق أمام محاولات من هذا النوع مهما كانت بسيطة أو صغيرة. فقبل هذه الرسالة، سجل بطريرك الموارنة مار بشارة بطرس الراعي موقفاً من سلاح «حزب الله» على نقيض موقف رئيس الجمهورية، وهو موقف جاء مفاجئاً وأحدث نقزة لدى المراقبين على ضفة «حزب الله» الذي يرصد الاشارات المختلفة ويعمل على تفكيك ألغازها وتجميعها لتكوين الصورة الأشمل، من تسريب محضر اجتماع سفراء مجموعة الدول الداعمة للبنان إلى توقيف رجل الاعمال الشيعي قاسم تاج الدين، الى تغريم الجامعة الإميركية في بيروت لمخالفتها القانون الأميركي وقبولها في برنامج تدريب للاعلاميين مشاركين إثنين تابعين لكيانين مشمولين بالعقوبات الأميركية (إذاعة النور وتلفزيون المنار)، إلى ترقب لائحة أسماء جديدة من وزارة الخزانة الأميركية يتردد أنها وصلت إلى مصرف لبنان، لكنه غير معني بنشرها، وأخيراً وليس آخراً رسالة الرؤساء الخمسة إلى رئاسة القمة العربية التي وإن كانت حصدت ردوداً من رئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، لكن أهدافها واسبابها ومراميها مختلفة جداً.

    rmowaffak@gmail.com

    اللواء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقد. فارس سعيد: الرسالة الخماسية “وجدانية” دافعت عن مصلحة لبنان والحملة على موقّعيها لإخافتهم للتنصّل منها
    التالي الإخوان المسلمون «ليسوا إرهابيين»… ولكن هل هم ضد الإرهاب؟ (2-2)
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz