Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رسالة إلى نصير الأسعد

    رسالة إلى نصير الأسعد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 يونيو 2012 غير مصنف

    في خلال الأحداث الأخيرة التي أدّت الى توتّر الأوضاع الأمنية، لا سيما في منطقة الشمال بأمر عمليات سوري – ايراني موصوف يتناوب على تنفيذه عملائهم في لبنان، في محاولة لنقل التوتّر من سوريا الى لبنان بهدف الضغط على المجتمع الدولي ومن أجل الإيحاء أن النظام السوري يواجه “القاعدة” في سوريا ولبنان، ظنّت قوى 14 آذار انه حان الوقت مجدّداً لطرح موضوع استقالة الحكومة.

    في هذا السياق، عقدت قوى 14 آذار اجتماعاً استثنائياً في “بيت الوسط” صدر على اثره بيان تضمّن شرطاً إلزامياً للمشاركة في الحوار، يتمثّل باستقالة حكومة الرئيس نجيب ميقاتي والسعي الى تشكيل حكومة انقاذية حيادية قادرة على مواكبة المرحلة الحالية.

    اليوم، اريد أن أنقل لك يا صديقي نصير الأسعد تفاصيل ما جرى لأنك كنت غائباً عن اجتماع “بيت الوسط”، بسبب ظروفك القاهرة، وعن مواكبة المرحلة الحالية. وذلك إيماناً منّي بأنك لا تزال من علياك ساهراً علينا جميعاً ومُلهِماً لكل ما نقوم به.

    يا صديقي نصير، ويا رفيق الدرب الطويل؛ لقد تنبّهت قوى 8 آذار الى انها ستفقد السلاح “الشرعي” الاساسي الذي تملك، والمتمثّل بحكومة الرئيس ميقاتي، وقامت بسلسلة خطوات هدفت الى إنعاش الوضع الحكومي الحالي، أذكر منها ما يلي:

    1- الإفراج عن الشاب شادي المولوي وتأمين عودته الى طرابلس في سيارة وزير المال محمد الصفدي، وكان في استقباله في مدينته الرئيس ميقاتي، ممّا أدى الى تراجع الإحتقان الذي كان سائداً المدينة، ورفع الإعتصام في ساحة النور.

    2- الإيحاء أن الجيش اللبناني والقضاء العسكري يأخذان على عاتقهما رفع الإلتباسات التي رافقت “عملية إعدام” الشيخين السنّيين على حاجز للجيش في بلدة الكويخات في عكار.

    3- تأمين الغطاء الكنسي لحكومة الرئيس ميقاتي الذي زار الصرح البطريركي الماروني الأربعاء الماضي مذخّراً بعطور قديسي جبل لبنان.

    4- الاتفاق مع رئيس الجمهورية ميشال سليمان على سلسلة خطوات من تعيينات وترتيبات تخص ملف الإنفاق.

    5- لقاء جمع سفير المملكة العربية السعودية علي عوض العسيري مع دولة الرئيس نبيه برّي الذي طلب تدخّل المملكة من أجل اطلاق مبادرة تجمع اللبنانيين وتجنّبهم الحرب الأهلية بعدما أطلّت برأسها من الشمال. وتلت الإجتماع رسالة وجّهها العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز يناشد فيها رئيس الجمهورية عقد طاولة حوار.

    6- اطلاق رئيس الجمهورية دعوة الى الحوار، وارسال دعوات مكتوبة تضمّنت جدول أعمال ملتبساً.

    7- اندفاع رئيس الجمهورية في اتجاه الرياض واجتماعه مع العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز، وتخلل الزيارة غداء مع الرئيس سعد الحريري في دارة وزير الخارجية الامير سعود الفيصل.

    8- وقد وردت الى 14 آذار نصائح، من المعنيّين بشؤون المنطقة شدّدت على وجوب المشاركة في الحوار تحت عنوان “تسارع الأحداث الإقليمية”.

    9- في الموازاة، تدخل على الخط الهيئات الاقتصادية بعدما تلقّت تشجيعاً للضغط على قوى 14 آذار كي تشارك في الحوار.

    10- هناك مذكّرة ستقدّم لرئيس الجمهورية قبل موعد الحوار لشرح وجهة نظر سياسية، ووصف قواعد الحوار المتمثّلة بالاستناد الى اتفاق الطائف نصاً وروحاً.

    11- يذهب “حزب الله” الى أبعد من ذلك طارحاً مؤتمراً تأسيسياً وطنياً جديداً، ممّا سينسف مبدئياً مرجعية اتفاق الطائف وقرارات الشرعية الدولية من اجل حلّ ازمة السلاح.

    يا رفيقي، هذه هي معطياتنا لهذا الاسبوع.

    آه، كدت أنسى. لقد أرجأتُ اجتماع الأمانة العامة لهذا الأسبوع تجنّباً لإحراج الإجابة عن سؤال: هل تشاركون أو لا تشاركون في طاولة الحوار؟

    نصير، نحن في مرحلة انتقالية حتميّة تفصلنا عن سقوط النظام السوري بالمعنى المشهدي. وهناك وجهتا نظر في أوساطنا:

    ثمّة من يدفع في اتجاه عدم استجابة 14 آذار للإبتزاز التقليدي الذي يفرضه علينا “حزب الله” كلّما شعر بقلقٍ ما. وهناك من يقول ان المرحلة بحاجة الى تقطيع الوقت الى حين الإنفراج الأخير.

    اليوم الوضع هو التالي: 14 آذار تطالب باستقالة الحكومة وتتمسّك باتفاق الطائف ، فيما 8 آذار تتمسّك بالحكومة وتطرح الإطاحة باتفاق الطائف.

    في ظلّ هذه المعادلة يدخل لبنان المرحلة الإنتقالية.

    كنت أتمنّى أن تكون معنا، وأعدك أننا ماضون على طريق 14 آذار وسنحافظ عليها كما لو كنت بيننا.

    فارس سعيد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلا لمرسي، و نعم لشفيق، رغم أنفه!
    التالي “مفاجأة” الشيخ حافظ سلامة: مع مجلس رئاسي مدني ولا أؤيد “مرسي”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.