Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رد هيئة لقاء “سميراميس” برفض المشاركة في مؤتمر فاروق الشرع للحوار

    رد هيئة لقاء “سميراميس” برفض المشاركة في مؤتمر فاروق الشرع للحوار

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 يوليو 2011 غير مصنف

    دعوة هيئة الحوار الوطني ورد هيئة المتابعة المنبثقة عن اللقاء التشاوري

    نص دعوة هيئة الحوار الوطني:

    الجمهورية العربية السورية

    هيئة الحوار الوطني

    تتشرف هيئة الحوار الوطني بدعوتكم لحضور اللقاء التشاوري المقرر عقده يوم الأحد 10 تموز 2011 في الساعة العاشرة صباحاً، ولغاية يوم الاثنين 11 تموز 2011 في فندق صحارى بدمشق.

    جدول أعمال اللقاء:

    1- دور الحوار الوطني في المعالجة السياسية والاقتصادية والاجتماعية للأزمة الراهنة، والآفاق المستقبلية.

    2- تعديل بعض مواد الدستور، بما في ذلك المادة الثامنة منه، لعرضها على أول جلسة لمجلس الشعب، وعدم استبعاد وضع دستور جديد للبلاد وفق آليات يتفق عليها.

    3- مناقشة مشاريع: قانون الأحزاب، قانون الانتخابات، قانون الإعلام.

    ملاحظة: في حال موافقتكم على المشاركة في هذا اللقاء، يرجى تزويدنا خلال ثلاثة أيام باسم وعنوان من تقترحونه لحضور هذا اللقاء ليتم إطلاعه على الترتيبات وتسليمه الملف الخاص بالقضايا المطروحة على اللقاء التشاوري.

    دمشق في 3 تموز 2011.

    *

    وهذا رد هيئة متابعة توصيات اللقاء التشاوري الأول (السميراميس)

    السيد نائب رئيس الجمهورية رئيس هيئة الحوار الوطني المحترم

    السادة أعضاء الهيئة المحترمين

    تحية

    نتشرف بدعوتكم لنا في هيئة متابعة توصيات اللقاء التشاوري ونثمن محاولتكم في إقامة حوار وطني يجمع جميع الأطياف السياسية السورية.

    بعد اطلاعنا ودراستنا المتأنية لجدول أعمال اللقاء الذي تدعون إليه في 10/7/2011 فقد رأينا:

    1- أن جدول الأعمال المتضمن في الدعوة يقوم على اعتماد وجود أزمة في البلاد من دون إعطاء أي وصف أو تسمية لها، في حين أننا نرى مصدر الأزمة هي الوقوف في وجه إقرار حقوق المواطنين المشروعة والمنصوص عليها في الدستور والقوانين السورية المرعية.

    2- إن دعوتكم تتضمن البحث عن حلول لهذه الأزمة على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي. ونحن نرى أن الجانبين الاقتصادي والاجتماعي، على أهميتهما، لا يشكلان (في الوقت الراهن على الأقل) جوهر الأزمة ومحورها، وهو الجانب السياسي ليس إلا

    3- وفيما يتعلق بالدستور إن كان من ناحية إمكانية إلغاء المادة الثامنة أو من ناحية تغييره كليا، فقد رأينا أن موضوع المادة الثامنة لا يقتصر على نص ورقي بل يمكن للسلطة تحييد العمل بهذه المادة فورا. ويكون ذلك بداية بإعادة تشكيل هيئة الحوار الوطني بحيث لا يكون من ضمن أعضائها أعضاء من قيادة حزب البعث أو من الجبهة الوطنية التقدمية، بل يقتصر وجودهم كما وجود بقية القوى أو التيارات السياسية والفعاليات الاجتماعية كمدعوين ممثلين لأحزابهم.

    والأهم من ذلك فإننا نرى أنه ليس من حق الهيئة أو حتى من سيجتمع في اللقاء التشاوري صياغة دستور جديد للبلاد قبل فتح الباب مشرعا بكل حرية أمام الحياة العامة السورية حتى يتمكن جميع السوريين أن يتمثلوا في إقرار تغيير الدستور.

    4- وما يتعلق ببند مناقشة مشاريع قوانين الأحزاب والانتخابات والإعلام، فقد رأينا أنه من غير المعقول مناقشة قانون الإعلام في ظل اعتقال المواطنين السوريين بحجة نقل الأخبار أو تصوير شوارعهم بأبسط الوسائل. وبالتالي فإن البحث في هذه المواضيع ما هو سوى ابتعاد عن إطلاق الحريات السياسية والإعلامية الذي لا بد من تحقيقه قبل الشروع بنقاش حاجة السوريين السياسية لقانون ينظم الحياة الحزبية والعمل الإعلامي.

    لا يمكننا ونحن دعاة الصراع السياسي السلمي سوى الترحيب بأي حوار يمكنه أن يقي بلادنا من شرور التناحر العنفي. وكنا قد خاطبنا السلطة بشكل مباشر أو غير مباشر عبر الإعلام أو البيانات التي أصدرناها وطالبناها بإيقاف العملية الأمنية واعتماد عملية سياسية تهدف إلى عدم تعريض الوطن للمخاطر، وتقوم على الاعتراف بالحقوق السياسية لجميع المواطنين من دون استثناء أو تمييز، ومن دون إعلاء المصالح الحزبية أو الأنانية على المصلحة الوطنية العليا.

    وكنا قد أكدنا أكثر من مرة أن الحوار الوطني لا يقتصر على شكل مؤسساتي، بل ليس بحاجة في هذه اللحظة لهذا الإطار، إذ من الضروري أولاً وأخيراً إطلاق عملية حوار مجتمعي تقوم بين السوريين بشكل حر ومستقل عن أطر السلطة والحكومة، كيما يتمكن الجميع من إبداء رأيه وصقل موقفه ويشعر بأنه شريك فاعل وحقيقي بصياغة مصير البلاد ومستقبلها.

    واستنادا إلى هذه الرؤية نرى أن السلطة لم تأخذ بأي من اقتراحاتنا إن كان على صعيد كيفية الحوار المطلوب أو على صعيد توفير المناخ المناسب للمشاركة بالعملية السياسية، والتي عبرنا عنها مراراً ومراراً بتوفير شرطين موضوعيين:

    الأول، إنهاء العملية الأمنية القمعية التي تتمظهر بقمع المظاهرات السلمية وبقمع السوريين بسبب آرائهم أو مواقفهم، فضلاً عن إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين والموقوفين على خلفية الأحداث الأخيرة، ورفع منع السفر عن المثقفين والناشطين. وثانياً، إفساح المجال للصحفيين لتغطية جميع المناطق في البلاد وبالأخص المناطق التي تشهد مظاهرات واحتجاجات، وفسح المجال للسوريين ممن لديهم وجهات نظر معارِضة أن يكون لديهم منابر إعلامية وطنية كفيلة بنقل وجهات نظرهم إلى عموم المواطنين السوريين.

    وبدلاً من ذلك فقد شهد هذا الأسبوع الذي يسبق انطلاق مؤتمركم التشاوري اعتقال العديد من الناشطين المشهود لهم بمدنية نشاطهم وبسلميته. مما يجعلنا نجزم أنه لا يمكن لأي مشارك في مؤتمركم أن يكون في منأى عن اعتقالات السلطة التي تمثلونها.

    نظرا لكل ما سبق، فإننا نعتذر عن المشاركة في لقائكم التشاوري هذا، على أمل أن تباشر السلطة فورا بإنهاء العملية الأمنية القمعية وبتوفير الشروط الموضوعية الكفيلة بتشكيل مناخ إيجابي للحوار وللعملية السياسية بمجملها.

    في الختام، فإننا نتمنى لكم النجاح في لقائكم بما فيه إنهاء الحالة العنفية والقمعية السائدة وتجنيب البلاد كل قطرة دم.
    في الختام، لا يسعنا إلا أن نقدم لكم الشكر لدعوتكم لنا (علماً أننا لسنا مكوناً سياسياً) إلى هذا اللقاء، مع تمنياتنا لكم بالنجاح في أعماله، والتوصل إلى القناعة بإنهاء الحالة العنفية والقمعية السائدة لتجنيب البلاد مزيدا من العنف والدم.

    وتفضلوا بقبول تمنياتنا بنجاح أعمال لقائكم

    دمشق في 5/7/2011

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأسد يواجه مأزقا في حماه
    التالي تقرير “مجموعة الأزمات الدولية”: ثورة الشعب السوري بطيئة الإيقاع

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.