Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رئيس لا يرفض طلباً؟

    رئيس لا يرفض طلباً؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 28 سبتمبر 2007 غير مصنف

    وليد شقير الحياة

    على مدى السنوات الماضية، ومنذ تسلمه سدة الرئاسة اللبنانية قبل تسع سنوات، في العام 1998، اعتاد الرئيس اللبناني الحالي العماد اميل لحود، الذي تشارف ولايته الممددة 3 سنوات على الانتهاء، ان يقوم بتنسيق أسبوعي روتيني، مع القيادة السورية. كان على تواصل أسبوعي مع الرئيس الراحل حافظ الأسد، ومع الرئيس بشار الأسد قبل أن يصبح رئيساً، للتنسيق في كل شاردة وواردة. ومنذ تسلم الرئيس الأسد الابن الرئاسة في سورية في العام 2000، جرى تنظيم هذا التنسيق الروتيني في شكل مبرمج أكثر. لم يقتصر التواصل الدائم مع القيادة السورية على التنسيق بين لحود وبين رئيس جهاز الأمن والاستطلاع في القوات السورية التي كانت تعمل في لبنان، سواء في عهد اللواء الراحل غازي كنعان، ثم بعده في عهد العميد رستم غزالة، من أجل معالجة هذه أو تلك من القضايا الصغيرة أو الكبيرة من الخلافات في قلب مجلس الوزراء مع الرئيس الراحل رفيق الحريري، أو غيره من أقطاب السياسة اللبنانية، مروراً بكيفية التعاطي مع مقتضيات مواجهة الاحتلال الإسرائيلي في الجنوب وتفاعلات عمليات المقاومة وردود الفعل الاسرائيلية عليها والمفاوضات التي كانت تجري مع الدول الكبرى، وصولاً الى أصغر خلاف على انتخاب عضو مجلس بلدي في قرية من القرى…

    كان التواصل يشمل أيضاً اتصالاً هاتفياً، أسبوعياً، بين الرئيسين لحود وبشار الاسد الساعة الحادية عشرة قبل الظهر، من كل يوم سبت، يسبقه اتصال بين لحود وغزالة، يجري خلالهما البت في الكثير من القضايا، فما لا يعالجه الاتصال مع غزالة، يجري بحثه في اتصال الرئيسين. وما يتجنب الرئيسان الغوص فيه خلال الاتصال يتركانه للموفدين بينهما. فالمسافة قريبة بين البلدين. وكان من بين موجبات التواصل «تصحيح تقارير» تتناول أداء الرئيس اللبناني، مع حلفاء آخرين لسورية، او شكوى من الرئيس لحود على أداء حلفاء لدمشق تجاهه. بعد الانسحاب السوري في 26 نيسان (ابريل) العام 2005 خفّت الاتصالات الاسبوعية، بحسب ما يقول بعض العارفين، تجنباً لأي رقابة عليها بفعل المتابعة الدولية الدائمة لعملية تنفيذ قرار مجلس الأمن الرقم 1559 الذي يحظر أي تأثير وتدخل خارجيين في لبنان، في معرض اشارته الى إجراء الانتخابات الرئاسية في العام 2004 من دون ضغط سوري قبل يومين من قرار دمشق التمديد للحود.

    توزعت مهمات التنسيق بين الموفدين، والاتصالات المباشرة بين لحود والأسد، وبين محض سورية ثقتها لـ «حزب الله» في إدارة بعض الشأن الداخلي اللبناني، فكانت القيادة السورية تحيل بعض الحلفاء الى قيادة الحزب للبت فيها…

    لكن المعادلة بقيت ذاتها: دمشق تعتبر لحود رجلها الأول لأنه أخلص اليها. وهو يرى، كما كان قبل الانسحاب، ان لا رد لطلب الرئيس الأسد «لأنهم لم يردوا لي طلباً». فهو كان يعدّل من مطالبه اذا كانت لا تلقى قبولاً، او ينساها.

    لم يكن عن عبث ان رفضت دمشق القبول بتسوية عرضت عليها بعد انسحابها، تقضي بانتخاب رئيس جديد، من قبل المجلس النيابي السابق الذي كانت أرجحيته سورية. وهو ما اقترحه رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط حينها، بل ان الأيام أثبتت ان التشبث بلحود من قبل سورية وحلفائها حين اشتدت الحملة لتغييره وإسقاطه في العام 2006، كان ذا مغزى، بدءاً من اعتراضه على مشروع المحكمة ذات الطابع الدولي في خريف العام نفسه، ثم اعتباره حكومة الرئيس فؤاد السنيورة غير موجودة… وقبل كل ذلك كله رفضه التسليم بالنقاط السبع وتحديداً ما يتعلق منها بترسيم منطقة مزارع شبعا و «حصر السلاح والسلطة بالدولة اللبنانية… وفق اتفاق الطائف…».

    انسحبت فرادة لحود، بالنسبة الى سورية ومحوريته في دورها في لبنان على إيران بحكم التحالف الاستراتيجي بين طهران ودمشق وعلى موقف «حزب الله»، فهو الفريق اللبناني الوحيد الذي نشر لافتات وملصقات لمصلحة لحود باعتباره الرجل الرجل حين «عزّ الرجال».

    لقد قدّم لحود الكثير لسورية في لبنان وقام بتغطية تعيين رجالاتها في السلطة، والأجهزة الأمنية. فأي نسبة من هذا التسليم لها بدورها في التعيينات وفي السياسات الإقليمية على الأرض اللبنانية، ستقبل بها في الرئيس الجديد بعد لحود؟ وهل ستكون هذه النسبة كافية إذا افترض المرء انها ستتدنى حتماً في الرئيس العتيد؟ وهل حلفاء دمشق في وضع يسمح لهم بتقليص حصة دمشق وبالتالي حصتهم في هذا الرئيس الآتي؟ وهل تقبل الدول الأخرى بعد كل ما حصل في لبنان بأن تنال دمشق جزءاً مما درجت العادة عند قيادتها ان تناله عبر رئيس لبنان؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمجلس الامن يريد انتخابات خالية من العنف وبرّي يرى أن ذلك ليس من إختصاصه!
    التالي المالكي: عندي تحفظ عن اي شبر يتجاوزه الايرانيون أو السوريون
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    mohamad
    mohamad
    17 سنوات

    رئيس لا يرفض طلباً؟
    كل ألشعب أللبناني و العربي يعرف ما يجمع لحود مع النظام السوري و لكن ليس بهذه ألدقة فرجاء أعطونا ألتفاصيل و بدقة حتى نعرف و نشخص العروبة المزيفة للحود وبشار و شكرا

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz